المقالات

هل هو تنظيم أنصار السنة أم تنظيم أنصار البعث ؟؟؟؟

2829 23:49:00 2006-09-29

( بقلم : اراس الجباريٍ )

سيكون مدخلي لموضوعي عرض مختصر للتأريخ السياسي لحزب البعث في العراقي والاساليب التي اتخذها في الوصول الى السلطة مرتان والكوارث التى حاق بالعراقيين من جراء جرائمهم بحق الشعب والوطن ليسهل على القاريء تصديق ما يقال عن هذه الفئة التي مازالت تدمر العراق وتستهدف شق وحدته وصولا الى قيام حرب اهلية يقفز من خلاله الى السلطةإن تخفي ( بتشديد الفاء ) أيتام صدام حسين وازلام البعث خلف واجهات دينية والسنية منها لسببين , السبب الأول ضمور شعبيتهم وكراهية العراقيين لهم للجرائم التي ارتكبوها فترة حكمهم الأسود حيث لايجرأون الظهور او التصريح باية فعالية يقومون فيها بأسم حزبهم ففي كركوك كانوا يقومون لفترة من الفترات نشاطات سياسية بعد سقوط نظامهم بأسم الجبهة العربية الموحدة غيروها باسم آخر , وعدا النشاط السياسي العلني كانوا ولا زالوا وثيقي الصلة بكل العصابات الاجرامية التي تقوم بعمليات القتل والتخفخيخ وتدمير المنشئات النفطية فبيوت وبساتين البعثيين في الحويجة هي مثابات وحواضن للارهاب , وفي الفترة الاخيرة توجه عشرات التكفيريين من مجرمي القاعدة الى الجويجة واتخذوا من قراها وبساتينها قواعدا ينطلقون منها لنشر الموت والدمار ضد الابرياء المدنيين في كركوك... والسبب الثاني تنفيذ جرائمهم باسم السنة لتأليب الطرف الآخر أي الشيعة وخلق ردود افعال لدى البسطاء والسذج من الشيعة للقيام بعمل مماثل يؤدي الى خلق فتنة طائفية وصولا الى قيام حرب اهلية .وقد فقد حزب البعث كل خياراته التقليدية التي اعتاد العمل بها في الوصول الى السلطة وخطط اساليب جديدة شارك فيها اطراف اخرى في الداخل والخارج ,ولأن هذا الحزب على يقين ان العراقيين وبكل اطيافه باتوا على دراية بالاساليب واللعب القذرة التي كان هذا الحزب يمارسها في الاستيلاء على السلطات والأسلوب الميكافيلي الذي ينتهجه دون اسناد جماهيري او وجود مقومات الثورة و التي تأخذ الشرعية في عملية التغيير ,, وكل عراقي عاش فترة الخمسينات وبداية الستينات رأى المد الجماهيري الملتف حول قيادة الشهيد الراحل عبدالكريم قاسم والقوى الوطنية التي ساندت ثورة تموز عام ثمان وخمسون من القرن الماضي حيث تغير النظام الملكي باسناد قوى الشعب الوطنية التي كانت تمثل مجلس قيادة الثورة والتى ترأسها الراحل عبدالكريم قاسم مع نخبة من الضباط الاحرار التي شملت كل الشرائح الوطنية من اليسار الى القومي المعتدل ونخبة من خير ة الضباط الكرد الذين كانت لهم مساهمات وطنية ومن الذين شاركوا في حرب فلسطين عام ثمان واربعون وضمن لواء التاسع عشر والذي قاده الشهيد عبالكريم قاسم في فلسطين ويعلم كل من عاصر ايام الثورة والسنين اللاحقة ضمور ونأي العراقيين عن حزب البعث .... ولقد استلم حزب البعث السلطة في العراق مرتان ... الاولى كانت بمساندة قوى واطراف دولية كانت بالضد من من عملية التغيير وباعتراف على صالح السعدي احد قادة الانقلاب عندما قال وصلنا الى السلطة بقطار امريكي.... حيث كانت القوى الاقليمية تخشى المد اليساري من التوسع بعد التغيير الذي حصل في العراق اضافة الى تعرض مصالح الشركات النفطية الغربية الى الخطر جراء القوانين الوطنية التي اعلنها المرحوم عبدالكريم قاسم خصوصا المادة ثمانون التي تحدد صلاحيات الاحتكارات النفطية الغربية في العراق وخروج العراق من الهيمنة الاسترلينية وحلف بغداد مما حدا بهذه القوى دفع هذه المجاميع التي تدعي الثورية بشعاراتها التي لم تتحق أي منها رغم اسلامها السلطة مرتان وبمساندة اطراف عربية ذات نهج قومي متطرف ونفس هذه الاطراف العربية كانت تخشى وصول المد التقدمي اليها من عراق عبدالكريم قاسم وكما تخشى الان وصول التقاليد الديمقراطية الجديدة والمنافية للشمولية حيث ان التأريخ يعيد نفسه مع البعث وهؤلاء القومجية... ان انقلاب الثامن من الشباط كانت اكبر قرصنة في الاستيلاء على حكم وطني بدأ بأرساء تقاليد تقدمية لأول مرة في المنطقة وثم قاموا بأعدام قائد الثورة الشهيد المرحوم عبدالكريم قاسم بعد دقائق من تسليم نفسه اليهم دون محاكمة ويجدر الاشارة هنا ان نتكلم للتأريخ حادثة حدثت ليلة الانقلاب قرأتها في مذكرات السكرتير الخاص للمرحوم عبدالكريم قاسم يقول فيها ان السفير الروسي في بغداد اتصل بمقر عبدالكريم قاسم يطلب منه الموافقة والضوء الأخضر لانزال عسكري سوفيتي لانقاذ العراق من الانقلابيين ويقول سكرتيره الخاص: لم يجاوبه المرحوم بل اخبرني بعدم موافقته ويستطرد : قال لي قاسم انني انقذت العراق من الهيمنة الغربية وتكتلاتها ولا ارضى وقوع العراق في قبضة المعسكر الشرقي وفضل المرحوم الاعدام على مقترح السفير الروسي وللتأريخ والامانة نقييم وطنية الشهيد المرحوم عبدالكريم قاسم ولا وطنية علي صالح السعدي وعصابته والذي قال في وقتها جئنا الى السلطة بقطار امريكي وقد استلم السلطة عصابة السعدي وحردان التكريتي ومنذر الونداوي وعصابات خفافيش الليل من الحرس القومي وعلى رأسهم البلطجي احمد ابو الجبن وابن الكردية ومن لف لفهم من عصابات واشقياء باب الشيخ و قاموا بقتل وتصفية قيادات القوى الوطنية العراقية وابادة قواعدها بحملات جماعية ونقلهم بقطارات الموت الى المنافي والسجون ويعتبر هذه الفترة من اظلم الفترات في تاريخ العراق واكثرها دموية بعد المقابر الجماعية التي اقامها البعث في استلامها الثاني للسلطة بعد انقلابهم المشؤوم في السابع عشر من تموز علم ثمان وستون من القرن الماضي .

وعندما اراد العقيد عبدالسلام عارف الحد من اجرامهم في ردة تصحيحية في شهر تشرين الثاني في نفس السنة من تاريخ انقلابهم عام ثلاث وستون وتسعمائة والف من القرن الماضي ما كان منهم الا ان دبروا له حادثة اغتيال فريدة من نوعها حيث فجروا طائرته بعملية غادرة لايليق الا بالبعثيين الذين اشتهروا بسيناريوات التصفية لخصومهم , وبعد ان قتلوه مشوا في جنازته وهم يتباكون . ومثلما فجر المجرم صدلم طائرة شقيق زوجته المرحوم عدنان خيرالله الذي كان وزيرا للدفاع وبكى هو وزمرته على نعشهوالأنقلاب الثاني هي سرقة وقرصنة في يوم الثلاثون من تموز عام ثمان وستون وتسعمائة والف من القرن الماضي عندما قاد اللواء عبد الرزاق النايف وعبدالرحمن الداوود الانقلاب حيث خططا وضما اصناف من الضباط وبذلوا كل الجهود ونجحوا في الاستيلا على السلطة وقد سموها ثورة السابع عشر – الثلاثون من تموز لانهم في يوم الثلاثون من تموز وبعد نجاح الانقلاب ازاحوا هذان الضابطان اللذان كان ثقل العمل الانقلابي عليهم في محاولة غادرة الا ان هذان الضابطان كانا من الذكاء ان ينقذوا جلودهم من ( الهري ) في الوقت المناسب وغادرا العراق وقد حاول جلاوزة المجرم صدام حسين اغتيال اللواء عبدالرزاق النايف في لندن وفشلت العملية .

هذه هي الاساليب الجبانة التي يتبعها البعث في تصفية اصدقائهم بعد ان يحولوهم الى خصوم وبعد ان يستنفذوا الحاجة اليهم وبعدها يتكلمون عن حركة الثورة العربية والربط الجدلي بين نهب ثروات البلد وبين توزيعها بينهم وشراء الجهلة والمتخلفين والقتلة والمرضي بالسادية لتشكيل عصابات يسمونها القاعدة الحزبية .وماهي خططهم الأن ؟؟؟ هل ان العراقيين واعون الى ان حزب البعث سائر في مخطط يبغي تدمير البلد ويريد حرق الاخضر واليابس في سبيل الوصول الى السلطة . وليذهب العراق وشعبه الى الجحيم فالمهم ان تستعاد امتيازاتهم .

وهل يعلم العراقيين ان ثمانون بالمائة من عمليات القتل والتفجير وتدمير البنى التحتية للبلد من تدبير ازلام النظام المقبور والعناصر القيادية للبعث ويقومون بها تحت مسميات دينية ولها اسناد اعلامي ولوجستي من دول الجوار والبعض من العرب الفاقدين لضمائرهم وفاقدي رشاوى صدام حسين ؟؟هل يعلم القيادات العراقية واجهزتها الامنية ان حزب البعث يخطط الان لايصال العراق الى كارثة حرب اهلية ومن خلاله يبغي تحقيق مخططاته للقفز الى السلطة حيث لايتسطيع تحقيقها الا في اضعاف العراق ؟ هل ان الاجهزة الامنية في مستوى استيعابها لهذه المخططات التي يديرها البعث ؟ وهل هنالك رجال لهم مؤهلات احترافية ومختصين في تحليل نوع الجرائم في غرف تحليل المعلومات ومن ثم يقومون بنشرها بين الناس والاعلام ورجال الدين ليتصرفوا على ضوئها لتحذير العراقيين عما يقوم به ازلام النظام المقبور من البعثيين . وان العنف الطائفي ورائه البعثيين .

هل كثفت الحكومة من ندواتها ولقاءاتها مع الشعب وعبر اجهزة الاعلام لامور في منتهى الخطورة؟ ولايضاح معنى ان يقوم انصار السنة او جيش محمد او جند الصحابة ( وكلها تنظيمات بعثية ) ايضاح مغزى ان يقوم هؤلاء المجرمين بقتل المدنيين وتفجير سيارات مفخخة لقتل المواطنين العزل في مدينة الصدر ثم التصريح بقيامهم بهذه العمليات في حين ان اجندتهم المعلنة هي مقاومة الاحتلال ما هي علاقة قتل العراقيين بمقاومة الاحتلال ؟؟ الايعني ان هدفهم هو تفجير الوضع وليس مقاومة الاحتلال ؟؟وهل يعلم العراقيين ان البعثيين باتوا يتخفون تحت مسميات اسلامية بعد ان اطلقوا اللحى ولبسوا لباس الدين وبدأوا يمارسون لعبا" اكثر قذارة من كل ألاعيبهم القديمة ويرمون بكل ثقلهم باتجاه خلق فتنة طائفية وصولا" الى حرب اهلية تدمر البلد وتحرق الابيض واليابس .

لا ادري هل يعلم العراقيين من هم انصار السنة او جيش محمد او حزب العودة ؟؟وهل يعلم السنة انفسهم من هم هؤلاء وهل يعلم السنة ان هؤلاء المجرمين يسيئون الى السنة وشريعة محمد ( ص) ؟ وهل يعلم السنة والشيعة ان ان صدام وعفالقته لا يؤمنون باي مبدأ اوقيمة اخلاقية او دينية ؟؟وهل يعرف العراقيين الخلفية التربوية والبيئة التي تربى فيها صدام حسين ...واظن ان قدامى العراقيين العائشين في الفضل وقمبر علي وابوشبل وابو السيفين يعلم من هو البلطجي صدام التكريتي ... التلميذ الفاشل وشقي ( الطرف ) والعائش على الأتاوات ( الخاوة ) هو وزبانيته سعدون شاكر والمطيرجي نجم الشيخلي وغيرهم من الذين يقودون الآن عصابات اجرامية يسمونها انصار السنة او جيش محمد او جيش العودة ويدعمون من قبل المخابرات السورية والبعض من العربجية الفاقدين الشرف والمتعطشين للدم العراقي الطاهر . ان حكمي عليهم هو من خلال سيرة عرابهم قائد الضرورة وقد عرفه العراقيين في عقود حكمه بأنه لا يؤمن بأي مبدأ سمائي او وضعي او اية عقيدة دينية او اخلاقية ولا اغالي حين اقول ان صدام حسين لا يؤمن حتى بمبادي حزبه الذي قاده والدليل على كلامي كل الجرائم التي قام بها والتي تتنافي مع الاهداف المعلنة لهذا الحزب من جرائم انسانية ضد الشعب . وقد قتل المؤسسات الامنية الصدامية من كل الشرائح والفئات السياسية وقتل العشرات من رجال الدين من السنة والشيعة وقتل المئات من البعثيين المنافسين له في السلطة وهذا يكفي ان يكون دليلا بكونه لم يكن يؤمن حتى بمباديء حزبه واذا لم تصدقوني ارجو قراءة مقال شيق كتبه الاستاذ الكبير زهير كاظم عبود في جريدة التآخي عدد 4865 يوم السابع والعشرون من هذ الشهر وقد تكلم الاستاذ عن المؤسسات السرية المختصة في عمليات القتل و الاختطاف التي كانت تطال القوى الوطنية والقيادات البعثية والتي اسسها المجرم صدام والذي بدأ حارسا شخصيا لاحمد حسن البكر وانتهى على راس السلطة بعد ان صفى نصف القيادات البعثية بأجهزته السرية الخاصة والغير معلنة وقد قتل اكثر الكوادر المتقدمة في حزب البعث من عب الخالق السامرائي وغانم عبدالجليل والى المجموعات التي اتهمهم بالتآمر واعد مهم .. هؤلاء الذين كانوا من ابرز العناصر القيادية لحزبه وبعدها حول الحزب الى اداة لتحقيق اهدافه المشبوهة.. الايعني هذا ان صدام حسين لا يرى من الحزب الا ا ان يكون وسيلة له لاهداف لا يعلمها الا الله . واقول ايضا ان صدام حسين السبب الاساسي لأنهاء حزب البعث فكريا في العراق لأنه قدم للحزب البعث ابشع صورة لحركة دكتاتورية فاشسستية في تاريخ الشرق العربي واذا كان البعثيين يرون ان صدام حسين على صواب بكل ما قام به من الجرائم باسم حزب البعث بحق العراقيين فأن الخلل يكمن في هذه الحالة في مباديء هذا الحزب وليس في صدام حسين فقط .وآخر مخطط قام بها ازلام صدام هو اعلان الحرب على العراقيين باسم السنة ليوحوا بانهم يدافعون عنهم وكذلك ليخلقوا رد فعل لدى السذج من الشيعة ليجروهم الى صراع طائفي وحرب اهلية .. انها اخس وسيلة لشق وحدة الشعب العراقي لا يقدم اليها من يملك ذرة من الوطنية والانتماء الى العراق .. وقد بدأوا بتفجير المرقدين الشريفين وقد ثبت ضلوع اكثر من عشرون عنصرا من مخابرات النظام البائد بهذه العملية الاجرامية وبالتنسيق مع التنظيمات التكفيرية لجر العراق الى كارثة حرب طائفية لولا محاولات الشرفاء من ابناء العراق لتهدئة الاوضاع وافهام العراقيين سنة وشيعة بأنها مخطط ورائها قوى شريرة في الداخل والخارج . لكان حدث ما حدث .يا حبذا لو يركز رجال الدين سنة وشيعة بافهام العراقيين بنوايا هؤلاء الاوغاد وفضح اساليبهم القذرة لتدمير العراق والابتعاد عن العمومياتعند الكلام عن الطائفية والحرب الاهلية او الاكتفاء بالاستنكارات والتركيز على ايضاح الحقائق والقوى التي تقف وراء العنف الطائفي ان الاعلام لم يكن با لمستوىالمطلوب في ذكر تفاصيل جريمة تفجير المرقدين الشريفين في سامراء والتي ارتفع التوتر الطائفي بعدها بلاكتفت فقط بذكر خبر القبض على عناصر من مخابرات النظام البائد ولم يجرىتفعيل قيام ندوات من قبل مختصين في الاجهزة الامنية او ونشاط اعلامي واسع تتوسع لتشمل مؤسسات المجتمع المدني او المجالس الشعبية لتأخذ مداها الاوسع لتوضيح الهدف من هذا العمل الاجرامي البشعلخلق حصانة لدى المواطن لمعرفة اليات وتوجه القوى الاجرامية عندما تهدف اثارة النوازع الطائفية عند العراقيين وافهامهم بان المجرمين وازلام صدام يقومون بمخطط اجرامي خبيث وبلبوس ديني وطائفي يستهدفون وحدة الشعب العراقي .ترى هل عرف البسطاء عن الهدف في اخر عملية اجرامية قام بها هؤلاء البائسين في مدينة الصدر بقتلهم اكثر من ثلاثون عراقيا وجرح العشرات ثم الاعلان عن كون جند الصحابة او انصار السنة قاموا بهذه الهملية الاجرامية الجبانة ما هو السبب من التعريف بأسمهم واعترافهم با لجريمةوباسم تنظيم سني تقوم بقتل العشرات في مدينة الصدر وما ذا يعني اعلان انصار السنة البعثية بقتل الزوار الهنود الشيعة الا يعنى ان الاعتراف بهذه الاعمال القذرة وتنسيبها الى جهة سنية يعني استدراج الطرف الأخر الى العنف الطائفي ؟؟؟ان العراقيين سنة وشيعة يحتاجون وعي ديني وسياسي اولا" ومعرفة من هم اعداء السنة والشيعة ثانيا لخلق حصانة دينية ووطنية وتقع واجب خلق ههذه الحصانة على الخيرين في هذه الوطن مثقفين ورجال دين وصحافة واجهزة امنية اراس الجباريٍ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك