المقالات

الاسباب الحقيقية للفشل الامريكي في العراق

1726 23:54:00 2006-09-29

( بقلم : امير جابر )

كثرت الكتابات موخرا عن اسباب الفشل الامريكي في العراق من قبل كتاب امريكيين وغربيين وعربا يجهلون ماجرى بالضبط على الساحة العراقية منذ تولي حزب البعث للسلطة عام 1968 وحتى احتلال العراق، فالامريكيين يعزوها الى عدم وضع خطة سترتتيجة الى مابعد الحرب او نتيجة لقة القوات اما العرب فالكثير منهم يعزوها لاسباب تعود لحل المنظومة العسكرية والامنية العراقية السابقة و الى مايسمونه المقاومة التي لم يتوقعها الامريكان الى غيرها من الاسباب والمسببات مثل تدخل دول الجوار او غيرها من الاسباب،

لكن الحقيقة التي يجهلها هؤلاء واؤلئك او يحاولون تغطيتها والالتفات عليها يعرفها تماما العراقيون الذين عاصروا الاحداث الجسام التي مرت على العراقيين وذاقوا ويلاتها وهذه الويلات والجرائم المستمرة والابادة والقبور الجماعية التي ملأت ثرى العراق هي صناعة امريكية بامتياز، وكان الادرارة الامريكية لديها ثأرا لاينتهي مع غالبية الشعب العراقي، وعلت من العراق منطقة حرب تارة مع ايران واخرى لابتزاز دول الخليج وثالة ميدانا مع اقاعدة فلامريكان هم من مكن حزب البعث من الوصول الى السلطة عام 1968 وباعتراف قيادت البعث فقد قال حردان التكريتي وزير الدفاع الاسبق وايضا صالح السعدي وغيرهم الكثير من القيادات البعثية ( كنا عصابة لصوص جئنا بقطار انجلوا امريكي)والامريكان من تستر على كل ما ارتكبته تلك العصابة الاجرامية وهم من حرض عميلهم الاخرشاه ايران عام 1974 على دعم الاكراد عندما حاول البعثيون الخروج عن بيت الطاعة وقاموا بتاميم البترول، ثم الامريكان هم من غدر بالاكراد عندما طلبوا من عميلهم الشاه ايقاف دعمه للاكراد بعد ان تحقق المطلوب ومات ملا مصطفى البرزاني حسرة وقال لم ارى غدرا كغدر الامريكان، وهم من قالوا لصدام عندما قامت الثورة الاسلامية في ايران عام 1979 عندما طلبوا النصيحة من برجنسكي مستشار الامن القومي الامريكي في حينها اذا اردتم ان تحكموا العراق فعليكم ان تجعلوا العراقيين يترحمون على الحجاج ،وهم من جمع العرب ذلك التجميع الذي لم يشهده تاريخ العرب لمحاربة الثورة الاسلامية انتقاما منها لاسقاط شرطيهم الشاه ولجعلها القدس قضيتها الاولي، وبوش الاب ورامسفيلد والذي ظهر بالصورة وهو يصافح صدام عام 1983 هم من زود صدام بالغازات الكيمياوية التي احرقت الايرانيين والاكراد وهم من كان يوقف ويسكت كل صرخاتنا في المنظمات الدولية والتي كانت تقدم الادلة على اجرام عميلهم صدام، وهم من كانت طائراتهم الاواكس التي كانت تنطلق من الدول الخليجية لاستكشاف كافة تحركات الجيش الايراني وتسلم التقارير كل 12 ساعة للمخابرات العراقية وكما اعترف رئيسها السابق موفق السامرائي من على القنوات الفضائية ،وهم من قالت سفيرتهم في بغداد لصدام عندما اراد غزوا الكويت نحن لا نتدخل بالصراعات بين الدول العربية عام 1989 وبالتالي اعطوا الطعم للاهبل صدام للقيام بذلك العمل المجنون والذي تسبب في عودة العراق للعصور الحجرية، وبوش الاب هو من قال قبل الانتفاضة عام 1991 اننا ليس لدينا مشكلة مع الشعب العراقي ومشكلتنا مع صدام واذا انتفض الشعب العراقي فاننا سوف نساعده للخلاص من نظام صدام وما ان هب الشعب العراقي وسيطر على 14محافظة من محافظات العراق ال18 حتى اوعزوا لقواتهم التي كانت تحاصر جميع قوات الحرس الجموري في البصرة بفك الحصار وتزويد تلك القوات بالوقود والسماح لصدام باستخدام الطائرات السمتية والتي ابادت نصف مليون عراقي تحت نظرهم وسمعهم وباعتراف شوارسكوف قائدهم، وهم من فرض الحصار لمدة 13 سنة والذي اباد مليون ونصف المليون من اطفال العراق ولم يتضرر صدام وعصابته وباعترافهم.

وعندما اصبح العراق كالثمرة الايلة للسقوط ووصل حال الشعب العراقي كحال الغريق الذي لايفكر من نية المنقذ ايا كان مدعي الانقاذ وتخلى عن صدام حتى اقربائه جاؤا بجيوشهم وقالوا في بادئ الامر انهم يريدون القضاء على اسلحة الدمار الشامل والتي قدموا الادلة التي فيما بعد اعترفوا هم انفسهم بانها مزورة، وعندما لم يجدوا تلك الاسلحة قالو يكفي اننا اسقطنا نظاما يقمع شعبه ويهدد جيرانه وقالوا سنجعل العراق واحة للعدالة والديمقراطية تشع على المنطقة العربية المنكوبة بالديكتاتوريات خاصة عندما قالوا لقد اكتشفنا اخطائنا من خلال دعمنا للانظمة الدكتاتورية والتي فرخت لنا ابن لادن وما سببه من اجرام عندما قام بضرباته في 11 سبتمبر عام 2001 ،وقال الكثير من العراقيين لعل وعسى سيما وان الامريكان اعترفوا علنا باخطائهم السابقة بحق العراقيين وانتظر العراقيون تحقيق الوعود وقاموا باجراء انتخاباتهم التي تفاخر بها الامريكان لكن ما ان اظهرت تلك الانتخابات فوز قائمة الائتلاف التي صنفوها واصدقائهم عربان هذا الزمان كذبا بانها ذراع عدوتهم اللدودة ايران حتى قلبوا للشعب العراقي ظهر المجن وعادوا الى مكرهم وعهدهم القديم واخروجوا مسرحيتهم وفضحوا انفسهم بانفسهم من خلال تصويرهم لتعذيب البعثيين وبعدها اخرجوهم من السجون ثم فتحوا حدود العراق الغربية وتعاموا عن الانظمة العربية عميلتهم التقليدية وهي تجمع الاموال وترسل الىجال لدعم المقاومة الشريفة كما تسميهم قناة الجزيرة التي تجاور مركز قياتهم التي تشرف على كل العمليات في الاراضي العراقية وغضوا النظر عن البعثيين وهم يجهزون السيارات المفخخة والانتحاريين الذين استوردوهم تحت علم وبصر الامريكيين واخذوا يحصدون الالاف من النساء والاطفال ووقاموا باعداد المقابر الجماعية فوق الارض والتي تصور اشلائهم المقطعة على الهواء بعد ان كانت تحت الارض في عهد صدام وتشجع الجبناء قتلة الضعفاء من ازلام صدام وهم من هرب وتخلى عن سلاحه عندما سقط صنمهم صدام في بداية الامر لاخوفا من الامريكان بل خوفا من الشعب العراقي الذي اذاقوه الموت الزؤام واصبحت تتكاثر اسمائم ومسمياتهم وتهديداتهم يوم بعد يوم واختلط الحابل بالنابل والمزيف بالشريف واججوا الصراعات الطائفية والتي قالوا منذ اليوم الاول انهم اذا لم يستطيعوا السيطرة على العراقيين فانهم سيعمدون للاسلوب السحري فرق تسد،

اما الخدمات فمنظهرها يكشف عن مخبرها والكهرباء اصبحت اسوء من ايام صدام الكئيبة وهم لو ارادو ا لاستطاعوا حلها في اشهر قلائل ولو سمحوا لاغلبية الشعب العراقي التي تمثل اكثر من 95% والتي تضررت من ماسي صدام واعوانه ان يقضوا على هذه العصابات الاجرامية لاستطاعوا ان يجعلو العراق اكثر امانا من اية بقعة في العالم لكنهم اي الامريكان هم من يشل تماما كل الجهود للخلاص من هذه الفوضى الخالقة التي يخططون وباشراف الموساد لمابعد العراق اي انهم يريدون ومن خلال دماء العراقيين ودمار العراق جسرا لتحقيق الشرق الاوسط الكبير، ووصل الامر بالنتيجة النهائية ان الشعب العراقي كله عرف انهم اكذب من في الارض واسوء من كل السيئين ولم يعد لهم صديق ولا يستطيع الدفاع عن تخبطهم حتى عملاؤهم وا صبحوا اضحوكة العالم وتندره وشمت بهم اصدقائهم واعدائهم وازدات النقمة عليهم وقالت الشعوب العربية التي وعدوها بالاصلاح والتغيير من خلال تجربة العراق نار انظمتنا ولاجنة العراق وانتقلت نتائج فضائح العراق وفشله الى الداخل الامريكي واصبح بوش يلقي الخطب ويجري المقابلات حول مايجري في العراق للدرجة ان اكثر من 50% من تلك الخطب تدور حول معالجة وتبرير ما يجري في العراق وكان العراق غدا يشغله اكثر من امريكا والسبب الرئيسئ لهذا الاهتمام بمايجري في العراق لانهم تأكدوا ان فشلهم في العراق وهزيمتهم معناه انكسار هيبة امريكا الى الابد ولانهم يريدون من احتلالهم للعراق ان يجعلوه نقطة ارتكاز وقاعدة رئيسية للهيمة على المنطقة وبترولها ومصدر امان لاسرائيل وشوكة في عيون اعدائها وبقاء بوش وحزبه متعلق على العراق لكن ترتيب رب العالمين رتب كي يحيط المكر السيئ باهله وكل هذا المكر والفشل والتخبط هو صناعة امريكية بحته وان يجعل تدميرهم في تدبيرهم ، هذاجزء يسير مما جرى ويجري على ارض العراق الدامي اما لماذا هذا الاجرام والتخبط الاعمى فهو كالتالي وباختصار شديد:في بداية احتلال العراق سالني احد العراقيين المختصين وبعد سماعه للوعود الامريكية البراقة في تحقيق العدالة وجعل العراق منارة تشع على المنطقة.

هل تتوقع ان يفي الامريكان بوعودهم الان وبعد كل ذلك الغدر والمكر؟ وهل تقلق على الشعب العراقي خوفا من ان يرتد عن دينه فيما اذا حقق الامريكان العدالة خاصة بعد كل ماذاقه من ويلات وتخريب نفسي واجتماعي واخلاقي من قبل عصابة البعث ولم يفلح الاسلاميون في تخليصة من صدام وجاء الخلاص من صدام على يدي بوش .

واجبته على الفور اطمأن يابى الله ان يوفق هؤلاء المنحطين الظالمين وبعد كل ذلك الاجرام لعمل الخير وتحقيق العدل وان يجعلهم فتنة للذين امنوا ويابى الشعب العراقي الابي والذي قدم تلك التضحيات ان يغتر بهؤلاء القتلة الكافرين وتابى ارواح الانبياء والائمة الاطهار والشهداء التي تتوسد ارض العراق ان يستقر هؤلاء القتلة فيه وينفذوا مخططاتهم الشيطانية التي تستهدف كل الامة الاسلامية واليك الادلة والتي لاتقبل الرد؟

فالله يقول في ايات محكمات( احسب الذين مكروا السيئات ان يسبقونا ساء مايحكمون)وقال ايضا ومكروا مكرنا ومكرنا مكرا وهم لايشعرون) وقوله تعالى (ربنا لاتجعنا فتنة للذين كفروا وحاشالله ان يجعل العراقيين فتنة للذين كفروا وقوله كذلك ( ان الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق) وقوله تعالى (ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنيين سبيلا) ولن تفيد التابيد.اما بالنسبة للشعب العراقي ففي كل يوم يمر يكتشف هذا الشعب خسة الامريكان وتواطئهم مع القتلة المجرمين، وكل يوم يمر والشعب العراقي يكتشف من هم عملاء الامريكان الحقيقيين من صداميين وتكفيريين ورغم ذلك التشويش الاعلامي ودور الامريكان في ذلك التزيييف والتشويه، وفي كل يوم تتاكد لدى الشعب العراقي ان نهاية الامريكان في العراق باتت محسومة ولهذا لجاء الامريكان لاقذر الاساليب الا وهو التخفي وراء اثارة الفتنة الطائفية و جثث الابرياء والفقراء والسيارات المفخخة من خلال حمايتهم لمن يقوم بتلك الاعمال القذرة ، بل يعطلون الاجراءات القضائية من اجل عملائهم يحاولون الان القاء اللوم على الضحايا واصبح بوش يلقي مسؤلية هذا الاجرام على المليشيات الشيعية وهو بالامس القريب من كان يقول ان المسؤل الاول هم الصداميون والقاعدة ويريد الان نزع اسلحة ضحاياهم التي باتت تؤرق مرتزقتهم وجلاديهم المعروفين، لقد كان الامريكان في الماضي يستخدمون عملائهم من بعيد وقد لايكتشف دورهم الابعد اعتراف عملائهم اما اليوم فهم من يمارس ذلك الاجرام على ارض العراق عندما تحمي قواتهم القتلة وتمنع الشرطة من ملاحقتهم ومابيت حارث الضاري المحمي بالقوات الامريكية والتي تتم بقربه عمليات قطع رؤس الفقراء والعابرين وما مطاردة الجيش الامريكي لمقتدى الصدر وقواته لانها فقط ترد احياننا على قتلة الامريكان لانهم يريدون ابادة جماعية من دون ان ترد الضحايا انها حقا ابادة جماعية برعاية امريكية هذه هو مابات واضحا لدى جميع العراقيين فبعد هذاالاجرام حتما سياتي اليوم الذي سيعرف من يرضون بتلك الاعمال الاجرامية ان هؤلاء القتلة لن يوصلوهم الى خير على الاطلاق بل النتيجة المستمرة الدمار والخوف والرعب وسيكتشفون عاجلا ان ازلام القاعدة وقتلة صدام انما ينفذون مخططات المحتل البعيدة كل البعد عن مصالح العراق وشعبه وهم من سيرفع السلاح بوجه هؤلاء الذين لايجيدون مهنة سوى القتل والعمالة وسيرفعون السلاح بوجوههم وما صرخات المجرم عميل الامريكان ابو حمزة المهاجر الاخيرة الا خير دليل على مانقول وها نحن نشاهد الشرفاء من ابناء الانبار وتكريت بدأت تتكشف لهم هذه الغمة والفتنة وبدؤا يجمعون ابناء عشائرهم للتصدي لهم وعندما يتكاثر الاخيار حتما واكيدا سيولي الامريكان الادبار سيما ونحن نشاهد انهيار معنويات جنودهم لانهم لايعرفون لماذا يحاربون ولان الاجندة التي ينفذونها تخالف تماما الشعارات التي يرفعها قادتهم الكذابون فكيف بجندي قيل له انت ذاهب لتخليص العراق من اسلحة الدمار الشامل التي ستهدد امريكا ولان صدام حليف لابن لادن فاذا بهم يكتشفون عدم وجود تلك الاسلحة على الاطلاق واذا بهم تاتيهم الاوامر العليا بفتح حدود العراق لاعوان بن لادن وتاتيهم الاوامر باخراج القتلة من السجون وتعطيل القضاء ثم عندما تبين عدم وجود تلك الاسلحة قيل لهم يكفينا اننا خلصنا الشعب العراقي المقموع من التسلط والتكتاتورية، ثم مرت الايام واذا بهم تاتيهم الاوامر بالتحالف مع اعوان صدام وحماية مناطقهم وتسهيل مهامهم باستهدافهم وقتلهم لنفس العينة التي قالوا انهم ماجاؤا الا لرفع القمع عنها، وهكذا تتكشف اكاذيب الامريكان يوما بعد يوم تحت انظار جنودهم فكيف بجندي يجد نفسه مجرم ومرتزق ومحتال وكاذب يحارب ويستمر بالحرب ولا تتدمر معنوياتهم ويزداد فشلهم وهروبهم الذي وصل الى ارقام قياسية فالتخبط وعدم وضوح الاهداف وتعارض مايجري على الارض مع المعلن هو السبب الرئيسي في هذا الفشل الامريكي المستمر والمتصاعد وهذه اشاءة الله الاكبر من كل كبير والاقوى من كل قوي والاعز من كل عزيز ومكره باصحاب المكر السيئ والله غالب على امره ولكن اكثرهم لايعلمون وهذه ايضا حوبة الدماء البريئة التي نزف سخينا وكما بينا ومنذ تسط عصابة صدام الاجرامية المدعومة امريكيا وحتى وقتنا الحاضر. وفي الختام اقسم بالله العظيم الذي وعد في قرانه الكريم انه حتما سينتقم من المجرمين وان يذل المتكبرين وبدماء كل شهداءنا الابرياء فان نهاية العلو الامريكي الصهيوني ستبدء من العراق وما هذا التخبط الاعمى الا اشارة لماستاتي به قادم الايام( ويقولون متى هو قل عسى ان يكون قريبا) عندها ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون)

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك