المقالات

لقد فعلها المالكي وحقق ..النجاح الكبير !

2860 18:02:00 2010-03-08

هشام حيدر

على ابواب (الملعب) الانتخابي لانجاز (اللعبة) الديمقراطية ...وهي واحدة من الالعاب الحديثة التي دخلت العراق بعد ان اعلن محمد الدوري انتهاء اللعبة السابقة من باب المنظمة الدولية عام 2003... اقول على ابواب (الملعب) كنت قد افقت من (قيلولة) رايت فيها( رؤيا) سبق ان اولتها فقلت (هذا تاويل رؤياي فقالوا اضغاث احلام).. http://burathanews.com/news/87303.html قبل ذلك...قبل مايقرب من العام تحدثت عن (التفصيل الكامل لما قبل مباراة انتخابات مجالس المحافظات التي حكمها طاقم (امناء) المفوضية (المستغلة) http://burathanews.com/news/76009.html بمراجعة ماكتب في حينه كما ورد في الروابط اعلاه يتبين ان دولة رئيس الوزراء قد حقق نجاحا كبيرا في تحقيق وتنفيذ الدور المناط به ....(دوليا)! فمن جهة..وكما اوضحت وفصلت على الرابط الاول نجح المالكي في شق الائتلاف وكسر شوكته وهو صوت المظلومين والمضحين والقادة الوطنيين كما عبر معتمدو المرجعية في اكثر من مناسبة ولاجله حضي الائتلاف بدعم المرجعية ...نعيدها بعد الانتخابات لانها ليست شعارا انتخابيا نرفعه قبل الانتخابات!راجع http://www.alnajafnews.net/najafnews/news.php?action=fullnews&id=5879 دور السيد الرئيس كان التقليل من فرص تحقيق الائتلاف المرتبة الاولى ...بالدرجة الاولى ! او منعه من تحقيق فوز كاسح يمكنه من تشكيل حكومة وقيادة مرحلة بتحالف مع كيان او كتلة واحدة كالتحالف الكردستاني مثلا والذي عهد لاخرين بدور تفتيته ودفعه الى الوراء مراتب عدة للضرورة...(الدولية)! لقد حاصرونا ثلاثة عشر سنة وجعلونا نتلهف لرغيف (ثلثاه من تراب والبقايا من شعير)! وجعلوا في اعنقانا نير البطاقة التموينية وجعلونا ارقاء وزارة التجارة ووكلاء الحصة التموينية وكاننا نتحدث عن مصر الفرعونية و (يوزرسيف)! ولازلنا نرزح تحت نير ذاك القيد اللعين حتى اليوم رغم رفع الحصار شكلا لامضمونا ...وهنا جاز لنا ان نقول كيف يخوض غمار المعارك - ولو كانت معارك ديمقراطية- من كان يرسف في الاغلال؟؟؟ ومن لم يفهم عم اتحدث فليرجع الى مافصلت واسهبت في توضيحه في الرابط الثاني ! لقد اعيدت نفس لعبة انتخابات مجالس المحافظات ولعبت البطاقة التموينية ووزارة التجارة على وجه التحديد بالتواطؤ مع المفوضية ...لعبتها ! اقصاء للكثير من الناخبين بناء على نتائج انتخابات 2005 لمجالس المحافظات والتي ميزت مراكز تجمع مؤيدي هذا الاتجاه من ذاك ! ولايرمين احدكم بالمسؤولية على الناخب لانه لم يحدث سجله الانتخابي !! في أي دولة يحتاج المواطن الى الركض خلف مراكز التحديث بين يوم واخر لتحديث هذا السجل اللعين ؟؟؟ ثم اني انا شخصيا قمت بالتحديث وقد كتبت شكواي سابقا حول الموضوع... http://burathanews.com/news/76366.html واليوم احمل امثلة على ان التحديث ليس نهاية المطاف فلقد تبنيت شكوى عائلة من ارحامي سئمت التحديث لكنها لم تهجره والنتيجة انها لم تصوت ! زودتها مكاتب التحديث باوراق النقل وردية اللون وقالوا حتى ان لم تكن اسماؤكم موجودة فانكم ستصوتون بهذه الاوراق...ولم يحدث هذا! قبل ذلك قالوا لقد زرنا موقع المفوضية وادخلنا رقم البطاقة التموينية فوجدنا ان مركز تصويتنا مركز مختلف....لاهو عند وكيل الحصة التموينية ولاهو حيث اشارت المفوضية في ورقة النقل الوردية! فضلا عن ان ماظهر على موقع المفوضية هو مجرد اسمين اثنين من بين عشرة اسماء ! وفي يوم الانتخابات وجدنا ان واحدا من الاسمين فقط كان قد ورد في سجل الناخبين ....وبالنتيجة صوت شخص واحد من عائلة كبيرة تضم عشرة اشخاص! انا شخصيا اخذت البطاقة التموينية وراجعت السيد (علي مالح)مسؤول المنطقة الانتخابية في المفوضية في الناصرية ... وجدت عشرات الحالات ...اخذ مني البطاقة التموينية واتصل بـ(ابو الوليد) وزوده برقم البطاقة (سيئة الصيت) ثم سالني (رب الاسرة فلان)؟ قلت نعم قال المركز الانتخابي في مدرسة زينب !...قلت له :سله..هل ظهر له اسمين اثنين فقط ؟ ساله وقال نعم ! قلت ياسيدي دونك البطاقة فانظر! انها تخص عشرة اشخاص مؤهلين للانتخاب فاين حق الاخرين ؟؟؟ ... قال...اخي اعتذر...الذنب ليس ذنبي !! نفهم ايها السادة ان الديمقراطية (لعبة) لكنا لانعلم انها اقذر من الملاكمة التي بدورها لاتجيز الضرب تحت الحزام !! لقد دارت هذه الاسرة واسر وطنية واعية اخرى عدة مراكز انتخابية اخرى منها مركز الواثق الذي يقع في ضواحي ناحية (السديناوية) لان المفوضية(ارتأت) نقل ناخبي الوكيل (نعمة جابر ) الموجود في منطقة (الشرقية) في الناصرية الى خارجها ...... ناحية(السديناوية)!! تذمر البعض لكن الغالبية حزمت امرها وذهبت ولكن مع ذلك وجد كثيرون ان اسمائهم لم ترد في سجل الناخبين !! قد يقول قائل ان هذا ليس بالامر الغريب فالوزارة المالكية التي فشلت في تامين (كيلو شكر) لاينتظر منها الا بناء القصور على رمال الحملة الانتخابية !! اقول ان تكن قضية (الشكر)كنموذج لقضية الخدمات بشكل عام امر قد دبر بليل, وان لم تكن جزءا من (الفوضى الخلاقة) ....فان قضية سجل الناخبين لايمكن اقحامها في هذه (اللعبة) لانها تتلخص وتتركز وتنحصر في سجلات وزارة التجارة التي لاتظهر فيها اية اشكالات سنويا في توزيع البطاقة التموينية واسماء المشمولين بمفرداتها من برادة الحديد الى الحليب المسرطن الى (الشكر)..... المجتث ! لم لاتطفو هذه (الاشكالات) الا على سطح الانتخابات ..؟؟؟ طريقة اخرى تفتقت عنها اذهان (اللاعبين) تلخصت بمنع المراقبين من دخول مركز انتخابي ما بضع ساعات لتعد نتائج هذا المركز لاحقا ...لاغية ! بس! خلال هذه الساعات يكون الجماعة قد (لعبوا لعبتهم)...التي ان مرت بسلام كان بها والا فان المفوضية ووفقا (للمعايير الدولية) ستلغي هذه النتائج وبلا دوخة سجل ناخبين ...ولايحزنون! وانا مع الغاء نتائج المركز الانتخابي بالتزامن مع تقديم مدير المركز الانتخابي الى القضاء لانه ارتكب جريمة ولايصح معاقبة الناخب على جريمة يرتكبها مدير المركز الانتخابي المحترم !! مايحدث عندنا لم يكن حكرا علينا فقد جرى على (اسلاميين) في الطرف الاخر لصالح (المرحوم عفلق) لاسيما في مدينة سامراء معقل الحزب الاسلامي ! وكما توقعت ..لم يصوت الموصليون لاثيل النجيفي كما كان يامل (الدعاة) ويتوقعون استنادا لما حدث في انتخابات مجالس المحافظات بل صوتوا لاسامة النجيفي عضو المجلس البعثي الصدامي لدورتين متتاليتين ! الكبار كانوا يعرفون مايفعلون ويعرفون مايجري ...لكن للاسف كان بعض من رضي ان يفكر نيابة عنه الاخرون ....من ابواق فضائية او نمور كارتونية تجيد الخطابات الرنانة ...للاسف كان هؤلاء يتحركون بخيوط يمسك بها اخرين ! انا ارى ملامح النصر والفوز لكنه ليس الفوز الكبير الذي كنت اعول عليه بعد افتضاح الكثير ... ويبدو ان البعض لازال تحت تخدير ابرة (اللي يشوف الموت يرضة بالمالكي)! الذي ارى انه وان لم يحقق النجاح الساحق لكنه حقق نجاحا كبيرا في الضحك على ذقون البسطاء وبعض المتثيقفين لصالح المشروع الكبير ..غل الائتلاف وتكبيله ومنعه من ممارسة دور القائد للمرحلة المقبلة ! لقد انتهت الحقبة المالكية..... التي اضرت بمن صعد على اكتافهم قبل غيرهم ! لكن اثاره لم تنته وسنعاني منها كثيرا ! سيوف كثيرة شهروها بوجه الائتلاف....... اشدها ايلاما كان الخنجر الذي غرز في ظهره ! هشام حيدر الناصرية
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو عراق البغدادي
2011-09-05
اخوتي .. اخواتي .. تفاءلوا خيرا كلما اشتد اللون الأسود في حياتنا ينبغي ان نبتهج اكثر لان الفجر هو القادم ابو عراق البغدادي
عماد العتابي
2010-03-11
السلام عليكم بدون مجاملات انا اسئل المالكي ماذا تقول الى الله عن ضحايا قطاع 10 في مدينة الصدر المجاهده طبع راح تكولون هذا صدري انا افتخر بانتمائي لمذهب امير المؤمنين ع وماذا تقول لله عن شق عصا الشيعه ؟اخواني بدون تجريح اريد الجواب عن السؤالين
ابن العراق
2010-03-10
اقول ان اغلب الشعب العراقى مع شديد الاسف لا يعي ما يفعل ويتحرك وينتخب ضمن المصلحه الخاصه له ولا ينضر الى مصلحه الاسلام والمسلمين بصوره عامه والمذهب خاصه فان المالكى عندما انتخبوا لانه اعطا شيوخ عشائرهم باملايين من الاموال والمسدسات كما فعل الهدام لكن اقول من الذي اعاد ضباط الابعث الان الى العمل بل مسك زمام الامور والمفات الامنيه كلها بيد البعثيه الذين قتلوا مراجعنا وحطموا ابنائنا وهدموا قبه ابا الاحرارعليه السلام ان المالكى عمل قادسيه ثالثه كا قادسيه سلفه الهدام وهو يسير على نهج الهدام وتدور
هشام حيدر
2010-03-10
السلام عليكم خلاصة التعليقات على صفحة الموقع او خارجه حاولت الرد عليها بمقال جديد على موقع براثانيوز على الرابط http://www.burathanews.com/news_article_89299.html وشكرا لكل من ابدى رايه الموافق او المخالف .
عباس
2010-03-10
السلام عليكم يااخ راهي ابقاء السيد المالكي في الرئاسة امر قطعي لا ثانية له واما مخافتك على اخرته وحسابه عند رب العالمين (هاي مو شغلك) وحزب الدعوة الاسلامية هو حزب التضحيات والقيادات ارجو نشره اذا انتم ديمقراطيين
العراقي
2010-03-09
عجبي يا اخوان لماذا لا تحترمون اراء الشعب العراقي هوا من صوت ومن اختار وكانكم تريدونه ان ينتخب فقط قائمتكم لا غير المالكي عمل ومن يعمل يحضى بالتاييد ارجوا ان ينشر ردي لان الردود دائما لا تنشر لي هنا مع التقدير والاحترام
عبدالنبي كاظم
2010-03-09
مبروك للعراقيين نجاح الأنتخابات .. نتمنى من قادة الكتل الفائزة العمل لأجل العراق .. انشاء الله الخير قادم.
ام ضحى
2010-03-09
الامام علي قال لاهل العراق لقد ملئتم قلبي قيحا ان لااخاطب الثوار اللدين دهبوا للانتخاب ولكن اخاطب المتقاعسين قال لهم علي ع لنحمل على معاويه الان قالوا له الجو صيفا وحار لانستطيع على الحرب الان فجائهم في الشتاء فقالوا له ياعلي الجو بارد ولانستطيع على القتال فاجابهم لقد ملئتم قلبي قيحا ادهبوا الى العماره والبصره وانظروا كم هم المتقاعسين وكم هي تعدد الاحزاب هناك فلو كان هناك فقط حزب المالكي والمجلس لراينا الشيعه اما لهدا او داك لكن هناك حزب الاحرار حزب الانقاد فماعت الاصوات ودهبت هنا وهناك
ازهار
2010-03-09
لو ما هذا نفاقكم وتصقيطكم لبعضكم لما حصلت قائمة اياد عتاوي ولا صوت والله فشلتونا حتى نسوانكم بالمجالس بالعراق يتعاركن باسلوب امخربط واحده مؤيده واحرى معارضه عاد ما ادري اتعلمن منكم لو انتم انتعلمتوا منهن هنا نحن باستراليا زوجي قسم عائلتياقسمين قسم لدولة القانون وقسم للاتلاف اثنينكم انحبكم مع الاعتذار وشكرا
عماد العوادي
2010-03-09
فقط للتذكير المالكي لم ينتخب لأنه المالكي بل لأنه استطاع ان يشعر الناس انهم سواسية امام القانون الشئ الثاني انه ضرب بيد من حديد على من حاول ان يتجاوز القانون تحت اي مسمى مثلا انا من اتباع التيار الصدري وما زلت لكن مارأيته من افعال مشينة من بعص اعظاء التيار يشيب له الرأس وعندما شكونا هذا الى مراجعنا لم ياخذو الأجراء المناسب بل ان المالكي قام بما يجب ان نقوم به نحن لأعادة الأمور الى مجراها الصحيح ولكن اخذتنا العزة بالأثم وكنا نعتقد ان القلة الصارخه سيغلبون الأكثرية الصامت
الموسوي
2010-03-09
الى جميع الاخوه اتمنى احترام قرار الشعب وشكرا
راهي العذب
2010-03-08
متابعة للتعليق : و من أهم الأمور في الوزارة القادمة : عدم إبقاء المالكي في رئاسة الوزارة مهما كلف الأمر من جهود و تضحيات و وقت حتى لو إستغرقت المسألة سنة كاملة ، و صدق يا أخي أنت هنا تخدم المالكي و الشعب العراقي في نفس الوقت ، بحيث لو بقى المالكي على كرسيه سوف يكرس مسيرة الطغيان و الفساد التي بدأ بها و سوف ييأس من آخرته و حساب رب العالمين ، و هذا خطير جدا ، فأنا أضمن للعراقيين جميعا دكتاتورية جديدة بعد سنة و نصف فقط من خروج الأمريكان و هي دكتاتورية حزب الكراسي حزب الدعوة الدنيوية !!
راهي العذب
2010-03-08
كلام جدا مهم ومعلومات جديدة و جيدة . أخي حيدر حاليا (( الشاص شاص و الحمل حمل )) و لكن هذا ليس معناه الإستسلام لعراق المتلويات ، لأن في هذا العراق الكثير مما يجب تهيئته للقادم الشريف المفرح ! يجب متابعة كل فساد و فضحه و الإلحاح في ذلك بشتى الطرق و منها هذه الوكالة الشريفة و أخواتها من أهم الأمور الإستراتيجية لمستقبل العراق و التي تساهم في التنمية الإقتصادية و التنموية و البشرية للعراق (دعنى نركز على هذه النقطة في الدفع لفعلها) هو الإحصاء العام للعراق . يجب الدفع الشديد بهذا الإتجاه
عمر الكربولي
2010-03-08
تحليل منطقي جدا .. اشكرك اخي هشام فلقد وضعت النقاط على الحروف و لاحظنا ذلك و شاهدناه هنا في الولايات المتحدة فثلاثة ارباع بل نسبة 80% من جماهير الائتلاف صوتت لهذا الرجل الذي شق وحدة الصف لاجل الكرسي لا غير و اقولها و اكررها لاجل الكرسي فانا لله و انا اليه راجعون.
هشام حيدر
2010-03-08
بودي ان اضيف الى اني طرحت الموضوع على مراسل الفرات (وهاب الغزي) الذي ارتأى انتظار مدير مكتب المفوضية علاء عبد عودة قبل طرح الامر على شاشة الفضائية لكن عودة تاخر ثم قام احد المعنيين من افراد البطاقة التموينية المشار اليها اعلاه بطرح الامر على مراسل الحرة(اكرم الربيعي) بسبب انتقال مراسل الفرات الى جهة اخرى وفعلا وقف الى جانب المراسل اضافة الى مراقبة عن شبكة شمس داخل مبنى روضة اطفال الناصرية وتحدثت ممثلة الشبكة وقبل تحويل المكرفون الى الاخ المعني اعتذر مقدم النشرة على الحرة لضيق الوقت!الساعة4عصرا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك