المقالات

توضيح هام ما اكتبه وينشرفي براثا او اي موقع اخر انا المسؤول الوحيد عنه

1855 21:31:00 2010-03-12

تردني الكثير من رسائل الوعيد والتهديد والتوعد بالمقاضاة اوبالقتل وهناك من يرسل تحليله الخاص حول موضوع اكتبه منه التحليل الصائب وهناك التحليل الخاطئ الذي يختلف معي بوجهة النظر اراها من زاويتي ويراها البعض من زاوية اخرى وجل احترامي لمن يختلف معي في رؤيته ولا احترم قتلة شعبي او المتسببين بذلك والمحرضين عليه وهناك ايضا الكثير من رسائل التي تحمل في طياتها مايجعلني في قوة وايمان وعزم متواصل وهناك صوت الذين لاصوت ولاطاقة لهم بارسال الرسائل او لايمتلكون حتى وسيلة التعبير لقول مايجول في صدورهم المحملة بهموم لاتطيقها الصم الصياخيد وهؤلاء يشرفني ان اتكلم بصوتهم واكتب مالايستطيعون قوله ولان الكثير من المواقع العزيزة تتحمل مع شعبنا مسؤولية هذا الجهاد المتواصل فمن المؤكد انها ستتحمل ايضا الكثير من المسؤولية عن ماينشر فيها وقد تتعرض بسببنا الى الكثير من الضغوط والصعاب وهذا مالانرجوه لاحد ابدا ولهذا اكتب للجميع هذه الكلمات التي اتحمل انا مسؤوليتها بكامل قواي العقلية ..

الذي دعاني لكتابة هذا الاقرار هذا التعليق الذي وجدته في زاوية التعليقات في موقع براثا العزيز وارجو الاطلاع عليه علما ان من قال لي ان نسب طارق هو المشهداني وليس الهاشمي هو رئيس مجلس النواب السابق الدكتور محمود المشهداني ولدي التسجيل الصوتي لذلك :

مكتب طارق الهاشمي -

تحية : بالبداية سنقوم برفع شكوة على براثا نيوز لتعمدها تغيير النسب

ثانيا : العراقية تبقى وستبقى شوكة بعيون الحاقدين ولايفرقها مثل هكذا مشكلة

ثالثا : لايوجد اي خلاف داخل العراقية ومانقلتموه عبارة عن كذب * كذب

http://burathanews.com/news/89302.html

تعلمت في تربيتي ان اسمي الاشياء بمسمياتها وهذه مشكلة كبيرة للبعض ولان عدونا قذر غدار ملثم فالامر يحتاج الى ان نقول فيه مايستحق وهناك امام العراقيين وامامي من يؤذون شعبي ووطني وهم جملة اعداء كل له وضعه وموضوعه وقد اكون ممن تخصص وبشرف لا اتنازل عنه بحرب اثنين اعتبرهم من اهم واخطر اعداء العراق وهؤلاء هم البعث والوهابية التكفيرية وكل من يرقص على انغامهم ويدعمهم ويزكيهم ويمتدحهم وهؤلاء من اعتقد انهم الاشد مضاضة على قلوبنا وارواحنا والاشد خطرا لاننا والانسانية نتجرع سمهم في كل وقت وحين منذ امد مرير وطويل وهناك من هم اخطر منهم وهم من نراهم بام العين يخترقون صدور المظلومين بمسميات حربائية معروفة ويتكلمون باسم الهدى والوطنية وهم اهم من يهدم اركانهما وهؤلاء اعنيهم بالاسم وبالصفة التي يستحقوها واقول لهم اياكم اعني فاقصدوني في المسؤولية لانني وحدي من اتحملها ولا من احد يملي علي او لي ما اقول واكتب فانا حر والحر يقول ويقود ولايقاد ..

ما اكتبه هو ما اشعر به وما اتحسسه يجول في صدري وفي صدور من يهمهم مصير هذا الشعب المبتلي بشتى الابتلائات ولانني حر والحر لايخشى في قولة مايراه حق لومة لائم فلذلك انا واعوذ بالله من الانا امتلك زمام امري وانا المسؤول عن كل قول اقوله وكل كلمة ومقالة انشرها او خبر هام اراه ضروري وواجب ان يطلع عليه الجميع وانشره ليكون من ثوابت التاريخ المعاصر اكتبه واضع اسمي عليه واتشرف بذلك لا بل اتقرب الى الله به ولا اخشى في الله لومة لائم ولكن حينما يكون النشر في المواقع التي اتشرف بالنشر لديها لايعني هذا ان من ينشر لي اي خبر او مقال سيتحمل مسؤولية ما اكتبه ولاتتحمل اي جهة او حزب مسؤولية ما اقوله واكتبه وانشره او افكر فيه لانني لا انتمي لاي حزب او جهة او اي مسمى اخر سوى انني انتمي للاسلام دينا ومذهبا وتربية ووطني الاول هو العراق الحبيب وكامل الارض التي هي ارض الله الواسعة مساحتي التي ان استطعت ان اتحرك فيها ساتحرك وفق ما يكتبه الله لي ويكفيني فخرا كل ذلك ..

انا احمد مهدي الياسري اتحمل كامل المسؤولية ولوحدي وباسمي الكامل ومستعد للوقوف في اي موقف قانوني او غيره للرد على من يزعجه قولي او ما اكتبه وانشره وحينما تفتح بعض المواقع المجال لي للنشر كمقال او خبر فهو فضل كبير وثقة منهم باسمي وقلمي وجهدي ولكنهم لا ولن يتحملوا مسؤولية ما اكتبه وانشره سواء اكانت مقالات او اخبار معينة وانا اتحمل كامل مسؤليتها لوحدي لانني لم اكن في يوم من الايام اتحرك الا بوجهة نظري وضميري وما اعتقد فلا يتعبن احد نفسه بتحميل هذا الموقع او ذاك او اي جهة كانت مسؤولية ما انشره وان كان لهم شئ فليكن معي واعني بذلك كل المواقع التي انشر فيها وحينما يوضع اسمي في محرك البحث كوكل وباسمي الكامل " احمد مهدي الياسري " سيجد القارئ الكثير من المواقع التي تنشر لي وليس موقع واحد بعينه لان البعض يعتقد او يحمل المسؤولية لموقع بعينه وكانه الوحيد الذي ينشر لقلمي وجهدي واتمنى ايضا التمييز بيني كاسم ثلاثي وبين اسم " احمد الياسري" فقط لان هناك اكثر من اسم من الاساتذة الاعزة والشعراء والادباء والسياسيين والاعلاميين يحملون ذات الاسم " احمد الياسري " ولكن اسمي الثلاثي هو الذي يخصني وحدي ولي اسلوبي وخطي الذي اعتقد انه مايميزني عن الاخرين مع جل احترامي وحبي لهم ولجهودهم التي لاتقل اهمية عن ما اقدمه من قليل ..

اخاطب من يزعجه مدادي وجهدي المتواضع او انه يشعر انني اصبته في مقتل ان يعلم جيدا انني انا المسؤول الوحيد عن تلك الاصابة وانا الوحيد الذي ارجو من الله ان انال اجرها وما اعتقده ان حرب الظالمين وبكل السبل والجهد وقولة الحق في وجوههم لهي افضل الجهاد عند الله والحمد لله رب العالمين انني اسعى لان اكون في هذا الخط حتى القى الله بما يختاره لي من شرف لا ارجو سوى رضاه واتمنى مرة اخرى من المنزعجين من قلمي ان لايذهبوا بعيدا في اتهامهم لاي موقع يحملوه مسؤولية ازعاجي لهم لانهم امام القانون وباعترافي لايتحملون اي مسؤولية عن ذلك وهذا الاعتراف سانشره في كل المواقع التي احمل شرف التواجد صفحاتها المشرفة علما انني لا امتلك الان موقعا خاصا بي وكنت اتحمل مسؤولية ماينشر في موقع البروج ولكن الموقع الان مغلق لاسباب خاصة واتمنى ان يكون الامر واضحا للجميع ومن يريد محاسبتي فليرسل لي مايريد لا ان يولول ويتوعد احد غيري او اي من المواقع العزيزة .

لي ملاحظة اخيرة لمن لايمتلك الحجة ليردني بقلمه ويهددني بما يعتقد انها قوته او يهدد المواقع العزيزة بالمقاضاة وهؤلاء لم يتعودو بعد معنى الحرية وان المساحة مفتوحة للرد ولكم احترم من يشتمني وينتقدني وارى ما يقوله مكتوبا ومنشورا وصدقا اقولها يرسل لي الكثير من الاخوة روابط تنشر مايسئ لي ويطلبون مني الرد عليها ولهؤلاء اقول لاداعي للرد عليهم فانهم لولا سماعهم لردي لما اجابوني بما يمتلكون من مايعتقدوه وهؤلاء يسعدني شتمهم ونقدهم وصراخهم وعويلهم ووووووو لانني في ردودهم اقيس مدى تاثيري فيهم الما ووجعا واعرف جيدا مقياس هزيمتهم ومداها ولكن الذين لا احترمهم هم من لايستطيع الرد المباشر فيلجئ لوسائل اخرى وكانه على قولة المصريين " ولية غلبانة " لايمتلك سوى البكاء والعويل عند الاخرين , عويلهم بكاء الجبناء وسط دهاليز الهزيمة الظلماء.

احمد مهدي الياسري

alyassiriyahmed@yahoo.com

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور يوسف السعيدي
2010-03-14
تحية لك ايها العراقي ...العربي...الياسري...الشريف...تعليقي هو نفس مقالي الذي نشرته براثا العزة والشموخ بعنوان الجرح العراقي...وامتدادات المرحله العفلقيه الصداميه: هيمن نظام المحاصصه الطائفيه على الحراك السياسي العراقي بعد سقوط نظام العفالقه الدموي في عراقنا المظلوم وحل دونما موافقه من احد على ارضنا... ولكن الحقيقه المره هي ان المحاصصه هذه كانت تضرب جذورها في بلدنا منذ زمن بعيد باقنعة شتى... وفي ظل صمت داخلي واقليمي ودولي وتنازل ضمني من بعض الطوائف (وحتى ذات النسبه السكانيه الكبيره) عن حقوقها كي لا توصف بالطائفيه وتذبح اكثر من مره... المحاصصه هذه ملعونة على رؤوس الاشهاد... ولكنها اصبحت البرنامج الوحيد للكثيرين في حراكنا السياسي... حيث ان ما يسمى(نظام التوازن) وكما وصفه السيد دولة رئيس الوزراء الاستاذ المالكي بالعنوان المهذب للمحاصصه.. ومنا من ينادي باعادة التوازن الى دوائرنا ومفاصلها الاداريه مع ان هذا التوازن المطلوب عباره عن توازن ذي مواصفات معينه يعبر عن ابقاء ما كان خشية التعديل الذي يمكن ان يعيد الموروث ومخلفات الماضي هل كتب علينا نحن العراقيون ان نبقى ابدا مكسوري القلوب والخواطر... وحزن صامت... وقضية مستباحه.. ننظر الى مستقبلنا (خردة) على طاولة قمار عصابات البعث المقنعه.. من اللاعبين المحليين والاقليميين والدوليين...؟؟؟ هل كتب علينا ان نبقى نتسلى بذكريات آبائنا واجدادنا عن فرحة لم يدم عمرهاعدة سنوات؟؟ ويحاول البعث المقنع واتباعه واذنابه ان يغتالها... ويجعلها معوقة بل ويميتها في احضان المحاصصه تارة والمصالحه الوطنيه تارة اخرى على مسرح آل فلان.. وابناء علان؟؟؟ ما اسوأ ان تكون الانتكاسات والمأساة الموروثه والحزن الصامت انتاجا محليا... مدعوما من دول المجد اليعربي... وشيوخ الجنه التي تجري من تحتها الابار النفطيه... اهلنا في العراق ينظرون الى كرامتهم وعزتهم وارادتهم وهيبتهم وسيادتهم ومستقبل اجيالهم تسحقها مغامرة شلة من القتله والارهابيين وخريجي سجون ابن العوجه المقبور .. يريدون اذلالنا بوجوه عراقيه تافهه.. يبيعها سماسرة العربان والاعراب بضاعة كاسده اكثر كسادا من تفاهتهم.... لقد اصبح قدرنا نحن العراقيون من وكلاء البعث المقنعين.. موسا جارحا في الحنجره... نجتر نزيفنا ونحن بطريقنا الى مقابرنا الجماعيه... وحيث اصبح هذا الطريق مزدحما ذهابا وايابا لدفن ضحايا القتل اليومي ...والقاتل هو القاتل وان استبدل الزيتوني والكاكي بلثام اسود تكفيري... ولحيه.. وعباءه... ومسبحه وخواتم... وحيث ان الخلفيات والدوافع والاحقاد هي ذاتها وان استبدلت شعارات الاشتراكيه والحريه والوحده على سبيل التكتيك المرحلي بشعارات الوطنيه ومقاومة المحتل وحماية المذهب والحفاظ على الانتماء الاسلامي.. فالموت هو ذات الموت.. والضحيه هي ذات الضحيه... دعواتهم الى الاعتصام اللاسلمي والعصيان المدني.. هما لتجديد بيعتهم لاسيادهم القابعين وراء الحدود وقادتهم الصبيان التافهين داخل الحدود وعبر مجاميعهم الملثمه المجرمه التي يقودها فدائيي واشبال وكتبة تقارير الامس وضيوف الخطف الليلي وحملة رسائل تهديد الكوادر العلميه العراقيه بالقتل... ومروجي عبقرية القائد الهمام والمعتاشين على حساب تجهيل الناس وتكريس ولاءاتهم الساذحه ليسكبوا ثقتهم واصواتهم في بالوعة الاحباط وخيبة الامل ..والنوم خدرا... على وسادة تاريخ المأساة العراقيه ليستفيقوا على ضجيج قدرهم المجهول.. وبرغم كل تاريخنا المثقل بالاحزان.. منذ سقوط الصنم البعثي وقبله وبعده .. الا ان (قيادات) هذه الشراذم التائهه داخل مجلس النواب وخارجه لم تحسن ادارة اللعبه السياسيه والثقافيه والاجتماعيه لانها تناست خساراتها وهزائمها المتتاليه مع اللاعبين الاكثر مكرا ودهاء... حيث سينتهي امرها الى مربع ازمة دموية وفوضى خانقه... تطيح بلاعبيهم السذج وسيمدون ايديهم لاستجداء فضلات الشارع العراقي الذي خبر اساليبهم وسيطارد الشعب المظلوم ازلام هذه اللعبه القذره وستحصد هذه الزمر الفوضويه خسارتها الفادحه وستجني ثمارا فاسدة كاسدة ..وندم يتكرر على مر تاريخهم الاسود المهان... هذه العصابات الضاله المضله.. التي تدير غابة من الضباع والكلاب المسعوره من الملثمين والبعثيين... وورش صناعة المفخخات والعبوات الناسفه... التي عاثت فسادا في الارض... هذه الشراذم التائهه الهائمه على وجوهها.. قد اقفلت ابواب العتب عليها ان كان ثمة عتب.... واصبحت مصابه بعدوى الوهم والتطرف... ومن غير الممكن التعويل على سلامة طويتها الا في حالة معالجة اوضاعها وواقعها بفرض ارادة الدوله وهيبة القانون عليها والحذر من الوقوع في فخ اغصان الزيتون المفخخه... على وجوه العراقيين معالم الذلة والمهانه... يحصدون خيبة الامل بنزيف الارواح والدماء البريئه الطاهره... اننا ندفع الضريبه الاكبر لدموية الميليشيات والعصابات البعثيه المقنعه وقطاع الطرق والخارجين على القانون الذي اقسموا على وأد العمليه السياسيه ... واقتلاع شتلات الحريات الديمقراطيه... بسبب مواقف وتصرفات هواة ومراهقي السياسه وكياناتهم المضحكه ومهازل تياراتهم المتهرئه ومصيدة شعاراتهم الزائفه للدفاع عن الدين والمذهب... ان مغامرة الانتماء لهذه المجاميع الضاله المضله المتجهه للسباحة في بحيرة التماسيح البعثيه المقنعه... تتبعها قطعان من الفاسدين والمرتشين والانتهازيين والحزبيين والمنتفعين وبهائم غريبة عجيبه تمتلك كما من الخطوط الحمراء المستورده .. بل وبسذاجة... وعمى بصيره... تنتفخ ورما سرطانيا يحمل قيحا طائفيا... تكفيريا... لمفاجآت غير ساره..متوهمة بانها (فلتة زمانها )... وهي تفرخ انتكاسات وهزائم اضافيه تضاف الى تاريخها الاسود المهان ونحن نتابع فصول مأساتنا لمسرحية قتلنا الجماعي الذي يضاف الى فصل مقابرنا الجماعيه للاعوام المنصرمه نعلم جيدا ان القتله قد مارسوا قتلا مفزعا ببشاعته ..وغزوا الشارع العراقي بهمجيتهم وبمفخخاتهم وبهائمهم ذوات السراويل القذره مخلفين ارامل وايتام ومواطنين مذعورين يخرج عليهم ويسحق جروحهم الاعلام البعثي المتمثل في قنوات الشرقيه والنهرين والرافدين والبابليه وبدعم من الاعلام العروبي للجزيرة والعربيه ... بتمثيليات مفتعله استفزازيه للتغطيه على الجرائم الفعليه التي تحدث يوميا في البصرة وبغداد الموصل وديالى وكركوك والفلوجه وبقية المدن والقصبات العراقيه من الخطف والذبح والاغتصاب والتمثيل ببنات العراق وابنائه فقدان الشفافيه والغموض في مناورات وتصرفات بعض سياسيينا والمقامره بمصير العراق ومستقبل العراقيين باعطاء تنازلات هنا وهناك لهذا وذاك بحجة الحفاظ على وحدة التوجه الوطني ... واشراك افراد ورموز ذات هشاشه وضعف سياسي عملوا على تدمير الروح العراقيه وكسر ساق الشموخ العراقي. ممثلوهم في مجلس النواب العراقي يرسمون بخطوطهم السوداء لوحة القسمه البائسه للمستقبل العراقي ..يأملون بدولة خارجة على القانون وشريعة البشر السوي لتحقيق حلم اولياء نعمتهم وسادتهم القابعين خارج الحدود ..تراهم في مجلس النواب يقبعون في غرف الذل والمهانه ونحن ننظر ونراقب حقيقتهم وواقعهم وحجمهم وحدود ادوارهم ومهزلة قياداتهم ..المثيره للقرف لمخططاتها المحليه والمستورده..العراقيون يراقبون هؤلاء ويلعنون الزمن الذي اصبح فيه البقاء... للأسوأ. لازالت جبهة اللاتوافق واتباعها واذنابها تنهل ثقافتها من منابع التآمر والغدر البعثي الموروث...لتسويق بضاعتها الكاسده...عبر مقامرة رموزها العفلقيه بتلك الالعاب والبهلوانيات السمجه فوق خيوط الانتهازيه والنفعيه والمحاباة والهروله المحمومه مع بقايا البعثيين المهزومين ...في طقوس صومعة الارهاب التي شيدها قوم لوط في اللاذقيه وعمان وغزه والرياض وقطر ...بفتاوى ابن جبرين وناصر العمر وبقية شلة التكفير والارهاب الدموي ودولارات مشايخ البترول اليعربي ضد العراق واهله... الدليمي عدنان العثماني ابو الشريف مكي وعائلته واذنابهم من العفالقه....يصرح بفشل مؤتمر المصالحه الوطنيه...... ببساطه لان هذا الخرف الكارتوني...فشل في ادعائائه وانحرافاته لصنع جسور ....يعبر من خلالها حثالات البعثيين وزمر التكفير الطائفيه لذبح مزيد من العراقيين ... ولانه فشل ايضا في فتح ابواب وشبابيك البيت العراقي لمرور الطاعون البعثي ونظرية الموت الجماعي للكورد والشيعه ..لهذه الاسباب فشل المؤتمر... لا زالت حفنة الادعياء من البعثيين والقتله خريجي مدرسة البعث العفلقي من امثال الدليمي عدنان العثماني واللاهاشمي طارق السلجوقي واتباعهم ...ذوي الوجوه العارية من الحياء ..وبلا خجل كعادتهم ...لا زالت خناجرهم تقطر دما عراقيا بعدما فشلوا في العزف على اوتار الفرقة والتشتت والنوايا اللاوطنيه بعدما طرقوا ابواب عواصم الارهاب وتجار الاطماع المقيته مستلهمين من التراث العفلقي في الخداع والمناوره وخبث خنازير المرحله الحاليه ماذا ستقول الواجهات البعثيه التكفيريه الارهابيه داخل مجلس النواب العراقي بعد فضيحة ابناء الدليمي عدنان المدلل؟؟؟؟ ماذا ستقول اسماء ابنة الدليمي عدنان وعائلته التي انحدرت في سقوطها الاخلاقي الى مكب نفايات العهر الصدامي العفلقي. هذه الواجهات التي تحاول فرض واقع انهزامي تشويها للتغييرات والتحولات الديمقراطيه في عراقنا الجديد ..واجهات يمثلها الملثمون والمفخخون الخطافون الذباحون وعبوات ناسفه وبهائم انتحاريه وسموم الثاليوم ومصادر الجريمه المنظمه المدعومه من حاملي شعارات الغش السياسي والنفاق الوطني والدجل البعثي داخل مجلس النواب العراقي..اما الغيبه الصغرى للدايني محمد البعثي الدموي ...فقد عرفها الجميع وبعد كل التفجيرات الدمويه التي حدثت في بعض المدت العراقيه.. راح التكفيريون يهتفون في مواقعهم الالكترونيه البائسه بشعارات ضياعهم وبؤسهم وعبوديتهم للشيطان ...ويمجدون ابن لادن والظواهري وبقية الجيف النتنه في كهوف تورا بورا ووزيرستان.. في امة استيقظت من سباتها متأخره ..مبهورة بواقع عصي على فهمها ليعلنوا انفسهم ابطالا اسلاميين مجاهدين من ال ابن جبرين وناصر العمر واتباع ابن عثيمين ...وخلفاء ابن تيميه وملوك بترول (بلاد العرب اوطاني)... ان ايدي هؤلاء الوهابيين والتكفيريين والبعثيين ملطخه بدماء العراقيين الابرياء ومع ذلك فانهم ينتظرون جنة الفردوس التي اعدت للمتقين...انهم اتباع دين القاسطين والمارقين والناكثين .. الذين حاربهم وصي رسول الله (ص) الامام علي (ع) على تاويل القرآن كما حاربهم رسول الله(ص) على تنزيله... لانهم ابتدعوا دينهم حسب مقاسات العروبة والاعراب ..في الخيانة .. والقتل.. والتدمير..والرذيلة بكل اشكالها... ن تعاون بعض منتسبي مستشفى الامراض العقليه مع تنظيم القاعده الارهابي وبقايا البعث المقبور لقتل العراقيين هو امتداد لطغيان جرذ العوجه المقبور ...وجبروته العقيم ..وقوته التي خذلت كيانه المتعفن والملوث بكل فايروسات القوميه... والوحده.. والرساله الدمويه اليعربيه...مع روائح تلك الجيفه النتنه التي يتباكى عليها يتامى الطاغوت ويذرفون دموع التماسيح داخل مجلس النواب وخارجه... لعرقلة عمل الحكومه المنتخبه لايقاف عجلة التقدم والازدهار في عراقنا الجريح.. واستخدام ذوي العاهات العقليه من قبل تنظيم القاعده السلفي لتفجيرهم وسط ابناء الشعب العراقي المظلوم هو امتداد لممارسات الطاغوت العفلقي وجرذ العوجه المقبور ..وزبانية الموت الصدامي وكلابهم المسعوره التي يقبع بعضها في قفص الاتهام امام المحكمه الجنائيه حاليا...حيث نهشت هذه الكلاب اجساد العراقيين طيلة عقود من الزمان ..اتباع الجرذ الذي خر ذليلا متوسلا بسجانيه الاميركان في المعتقل لانقاذ حياته مهما كلف الثمن ..الحياة التي سلبها واغتصبها من مئات الالوف من البشر داخل العراق وخارجه... تعامل بعض منتسبي مستشفى الامراض العقليه في بغداد مع اجهزة وعصابات الشر والقتل لم يكن جديدا فهو امتداد للتعاون مع اجهزة الامن والمخابرات الصداميه في اذلال الانسان ... حتى مع مرضى هذا المستشفى المهمل المنزوي في زوايا نسيان الذاكره العراقيه ... وليست هذه اول مره يستخدم فيها تنظيم عصابة القاعده الارهابي ... المعاقين عقليا في تفخيخهم وتفجيرهم وسط عباد الله الامنين ... او استخدامهم بدلاء للمحكوم عليهم بالاعدام ايام نظام غفلق الماسوني.... بعض العناصر المنزويه داخل (قبة)البرلمان العراقي ..تشعر باشكالية فقدان ولاءها للنظام السياسي الدستوري الحالي ..تلك العناصر تعمدت وتتعمد اتخاذ مواقف غير وطنيه تنم عن مزايدات طائفيه وغير مسؤوله ..في محاولاتها عرقلة المشروع العراقي الوطني الذي ناضلنا لتحقيقه ...متناسية جدلية الصراع وحتمية انتصار الاراده العراقيه التي ليست للمتاجره قطعا... وتبرز اليوم امتدادات المرحله العفلقيه الصداميه بما تبقى من بقايا الطواغيت والمفسدين والعابثين بمقدرات العراقيين لتبدأ صفحة جديده من الارهاب والفرعنه بأيدي خريجي معهد الامن القومي البعثي العفلقي السابق الذين اتخذوا من الفوضى والنفوس الصدئه جسرا تمر من خلاله الى عالم النهب والسلب الذي يتجاوز التصورات.. فهل مات الاحرار في عصر فتح للحرية الف باب وباب؟؟ وهل بردت دماء الرافضين للذل والهوان ليطلع علينا الكرعاوي وابن بثينه وال(مهدويه) وال(مولويه)؟؟؟ عقود من الظلم والاضطهاد مرت ودمرت كل شيء ..واول شيء دمرته فينا هو روح المواطنه الصالحه المبنيه على الاحساس بالاخرين والحرص على الممتلكات العامه.. واصبحت هذه التراكمات (ثقافه) تنتهج من قبل البعض ..بل تحولت الى مفرده من مفردات الحياة العراقيه البائسه(بعد ان فقدنا مفردات البطاقه التموينيه). لكن على الرغم من ذلك لم تخل الساحه العراقيه من القلوب الواعيه لقضايا الامه والنفوس المتوثبه للمواجهه ..فقد قدم المخلصون حياتهم الغاليه لمجابهة الطاغوت والافكار المنحرفه .. فكانوا طليعة هذه الامه التي شخصت مكامن الخطر مع قادتها الذين اقضوا مضاجع الظالمين..ولا ننسى مسرحية العفن الفكري الموروث لرجل دجال... ضال... مضل.. اخرنشط مع اتباعه الضالين المضلين المدعو احمد البصري والذي اطلق على نفسه احمد بن الحسن اليماني ..انه احمد ابن بثينه ..وهو معروف بأسم امه ظهر عام 1999 ايام المقبور ابن العوجه ..قامت جماعته بقتل شخص اخر قبله ادعى انه وكيل الامام المهدي(عج) وهو حيدر البصري والذي لقب نفسه ايضا باليماني ..وبعد ان فشل ضياء الكرعاوي قائد ما سمي بجند السماء ...نشط بعده مباشرة اتباع المهووس الاخر ابن بثينه... والغريب ان الحكومه والاجهزه الامنيه تعلم بوجود هؤلاء منذ زمن.... يكشف بعض السياسيين في داخل قبة البرلمان و(خارجه) حقيقة ادوارهم الارهابيه في دعم عصابات البغي والعدوان والتكفير والتهجير المذهبي عندما يشيدون بدور قاتلي الشعب وخريجي مدارس القاعده والبعث العفلقي في ذبح البشر..واضفاء الغطاء الشرعي والسياسي لتلك العصابات الفاشيه الطائفيه ..والزمر المنحطه..التي ادمنت قتل العراقيين على الهويه حيث تستمد زخمها الاجرامي من ثقافة التكفير الوهابيه السلفيه الحاقده .. وعواصمها الاقليميه في السعوديه والامارات وبعض المدن السوريه والاردنيه التي اصبحت مصدر كل الشرور لعراقنا الجديد.. المجموعه البعثيه السافله داخل مجلس النواب العراقي..تصول وتجول على هواها ..تحت سمع وبصر العراقيين جميعا ..ومنهم طبعا رئيس الوزراء ورئيس الجمهوريه وقادة احزابنا المنتخبون(ديمقراطيا) ....ولم يعد لغزا علينا وعليهم ...ان ممولي ومنتجي ومصدري الجريمه والارهاب هم هذه المجموعه البعثيه التي اتقنت العاب المناوره والتضليل والخداع والتستر على جرائمها في الذبح والخطف والتهجير ...والسعي لعودة جمهورية العفالقه تحت مظلة طائفيه ... الغربان البعثيه داخل مجلس نوابنا (الاوحد) الذي لا زالوا يمجدون نظام طاغية العصر ...العفلقي الدموي ... هم من تلك القمامه النتنه ذات الشعارات(اليعربيه) التي عشقت عبوديتها .. واحتفلت بهزائمها ..بل وصنعت مراحل انقراضها بنفسها ..بعد ان رفعت عقيرتها بصراخ يصم الاذان حزنا على الدليمي عدنان العثماني صاحب ال(السداره الفيصليه) ...تلك المجاميع التي اعتادت تمجيد جلاديها ..وتقديس اصنامها ..تلك المجاميع البعثيه التي اطلقت على موتها ..(صحوه) بصياح مخز.. وهوس مضحك.. ونوبات صرع مزمن..رسمت نهاية حثالات عروبيه ..انتهى زمانها وغادرها التاريخ.. سيبقى تاريخك ايها الدليمي عدنان...وصمة عار ابديه في تاريخ العراق الحديث وجغرافية(العربان) ...سيبقى تاريخك وتاريخ بقية حثالات البعث العفلقي ..لطمة خزي...ووصمة عار يندى لها جبين الانسانية خجلا ...ان تاريخك مع الهاشمي طارق والعليان والمطلك والفلوجي ... وبقية القمامه النتنه... هو تاريخ مظلم .. وحالك كظلمة الليل ..مهان ...مهزوم...خائب...انه مستودع لكل المجازر ..والجرائم ..التي يفخر بها ..اقزام العرب وصعاليكهم.... النواب البعثيون في مجلس نوابنا ... من حثالات الحقبه الصداميه السوداء ...اتباع الجلاد العفلقي ...يدافعون عن قتلة الشعب العراقي الذين صدرت بحقهم احكام القضاء والذين يحاكمون ... والهاربين من قبضة العداله ...هؤلاء البرابره..سادة الظلم والطغيان... النواب هؤلاء عماد الارهاب في العراق الجريح.. اصحاب المفاسد والكبائر والصغائر ..اتباع اعتى طاغيه ونظام اعظم دمويه ... انهم من معادن الخسة والدناءه ...ومستودعات للاجرام ...وامراء الساديه وعرابي مآسي العراقيين ....هؤلاء اليوم تحت قبة البرلمان حناجر بقايا العهر الصدامي ...المثقوبه كثقب الحذاء القديم ... المتمثله بحنجرتي الدليمي عدنان العثماني ... والهاشمي(المشهداني) طارق ... ترفع عقيرتها بالتهديد ...بقلب الطاوله الغير نظيفه والغير مستديره التي يجلسون حولها هم وليس غيرهم ... مع هتافات ذات مفردات خاليه من الحياء الانساني ... وعهر بعثي مكشوف...يكشف نهاية فكر عفلقي مهزوم.. ودون خجل من دماء الضحايا من العراقيين ... ستنقلب كل الطاولات عليكم يا بقايا قمامة التاريخ... بعد ان آلت كل مخططاتهم وتكتيكاتهم واستراتيجياتهم ..الاصيله والبديله الى مكب نفايات التاريخ ..تصحبها خيبة الامل والمراره.. والفشل . وحثالات القاعده واتباع الجرذ العفلقي المقبور من امثال الضاري والدليمي والزوبعي والهاشمي والكربولي و( ) ..... وغيرهم من المجرمين والقتله والجواسيس والمرتزقه ...وعتاة اللصوص و( اصحاب السوابق) ومحترفي الفتن الطائفيه .. والاغتيالات.. وتحت مظلة التوافق...واسطوانة المصالحه الوطنيه و(مجالس الصحوه ) .. وتصريحات بعضهم هنا وهناك.. يجب الا تنطلي علينا فأين حسن النيه في مواقفهم السابقه؟؟؟؟على سبيل المثال لا الحصر.. ان دفاع الهاشمي طارق(المشهداني) عن المجرم (علي كيمياوي) وزبانيته انما يعكس مدى البغض والخبث والحقد والضغينه لكل فئات الشعب العراقي المظلوم... واتجاه لتكريس تكريم اساتذة القتل والاجرام.. ومحاربة ذوي ضحايا صدام في ابسط حقوقهم... ان هذه الاستماته في الدفاع عن مجرمي الانفال والشعبانيه وغزو الكويت ومحاربة ايران وشن الحروب المجانيه بالنيابه... معناها التاييد والدعم لهذه الحثالات المجرمه لهم ولافعالهم.. ويظهر ان الهاشمي لو كان في منصب علي كيمياوي لفعل افعاله تطبيقا واستجابة لاوامر ابن العوجه المقبور... ناجي صبري الحديثي... وزير خارجية ابن العوجه المقبور.... وعبد السلام مطلك الجنابي...احد مسؤولي وزارة دفاع صدام العوجه الهالك...(اسألوا سلطان هاشم ) ...وعدنان عبد الرزاق الهيتي احد ضباط الامن العفلقي الدموي...هؤلاء المقيمون في دولة قطر يديرون شركه اسمها (الاجنحه الذهبيه) ..ولهذه الشركه فروع اهمها فرع لندن..وبالتنسيق مع وزير خارجية قطر راعي الارهاب . ..وبعلم من CIA .... وهي خط اخر من اجنحة البعث الدموي ... الغير منسجمه مع خطي الدوري ويونس الاحمد ... وتشاركهما في انها نتاج سرقة اموال الشعب العراق... ولعلهم يحلمون بعودة امبراطورية البعث الثالثه...احذروهم. اعضاء من جبهة التوافق من المصابين(انتهازيا) بفقدان الذاكره داخل مجلس النواب من اصحاب الخطاب الطائفي المقيت على هدى الضاري... والهاشمي...والمشهداني...والشرقيه ... وسرمد عبد الكريم ...ونبيل الجنابي وبقية الحثالات البعثيه ...لا زالوا يلعبون لعبة الفرقة والتشتت والنوايا اللاوطنيه ...بوجوه عارية عن الحياء الانساني بلا خجل ...على انغام هلوسات العفالقه المقبورين لاستثمار ردود الافعال الغبيه لدى البعض ...خصوصا ما يحدث في ما يسمى المصالحه مع البعثيين... ولا زالت سفينة الهموم العراقيه تشق عباب بحر الاحزان ...باتجاه شاطيء الامان ...لك الله يا عراق...فهذه من بعض همومك يا عراق...... الدكتور يوسف السعيدي العراق
ابن العراق
2010-03-14
الاخ السيد احمد ستقام الدعوى امام القاضي الرجاج ومحامي الدفاع المحامية صابرين والادعاء الهاشمي الهارب من العدالة(وزير الثقافة) والحظور المطرك والعريان
متابع--عراقي
2010-03-13
1- دير بالك على روحك سيد احمد فابناء الحرام البعثوهابية يريدون اسكات الرؤوس امثالك لاسامح الله 2-بقدر اللالم الذي يسببه كتاباتك الصادقة المعبرة عما في قلوبنا ياتي صراخهم وتهديداتهم 3-احذر وبشدة ولتعلم الحكومة انه--لو حدث اي مكروه للاخ احمد مهدي الياسري{لاسامح الله}فان المتهم الاول هو مكتب المدعو طارق الشركسي 4-الغدر والقتل ديدن ودين واسلوب طارق واعوانه والدليل هو قتل ابني مثال الالوسي وما خفي اعظم 5-لكل اخوان واصدقاء ومحبي الاخ الياسري ان يهتموا ويخافوا على حياته من عملاء طارق المشهداني
احمد الربيعي
2010-03-13
الى حمودي مو ابنا..هههههههه جيب دليلك ان احمد الياسري(القاهركم) يكتب بالف اسم ومو بس تنطن مثل عمامك البعثيه وخوالك الوهابيه..زين حبيبي
حمودي
2010-03-13
يمعودين والله فضحتونة!!!! مرة تريدون تغلقون كتابات وتريدون تقاضوها ومرة تلومون اللي يريد يقاضيكم بحجة الحرية!!! يمعوةدين ترة فتحنا عيونة وما بقينا مغمضين مثل كبل. وهذا الياسري يكتب بالف اسم يعني هو ليش محد يعرفة!!!
زيــــــد مغير
2010-03-13
هنا بعض المعلومات عن طارق !!!! الأسم : طارق بن أبي سفيان الأموي الشقيقة : صابرين الشقيق : أبو تبارك فصيلة الدم : بعث كخ المهنة: منافق درجة أولى رأي الشعب فيه :نكرة مبتذل
علي ابو علي
2010-03-13
هذا هو كلام الاحرار وأما من يزعجه كلام الحق فكلامه طنطنه وسعيه لهثا .فاطلق لسانك بما تحمله من شجاعه ولا تخشى لومة لائم. تحياتي لك
احمد الربيعي
2010-03-13
يتبع لنجمع التواقيع ونرفع قضيه ضد طارق الطائفي لانه اخترق الدستور بالتحريض القومي وسنكسب القضيه انشاء الله..فقط قليل من الجهد وتكليف اشخاص موثوقين لجمع التواقيع من كل المحافظات علما ان كلامه موثق على قناه الجزيره لتكون الادله موثقه ومدعمه بمطالبات شعبيه..وتبقى هذه المبادره لمن يتبناها ونحن من وراءه
احمد الربيعي
2010-03-13
سر ونحن معك يا اخونا احمد مهدي الياسري..فنحن في معركه مع البعثيين والارهابيين ونحن نمثل اهل العراق ولا بد ان ننتصر عليهم..ولا يخفى على كل عراقي شريف ما قام به النائب طارق الطائفي من اشكالات اضرت بالمجتمع العراقي واخرها النزعه الشوفينيه الاستعلائيه ضد القوميه الكرديه وطلبه من ماام جلال ان يكتب مذكراته في السليمانيه واخذ منصب الرئاسه لشخصيه عربيه..فاذا تطلب الامر لنجمع التواقيع ونقدم شكوى ضد طارق الطائفي امام المحاكم لياخذ جزاءه العادل/فوالله السكوت عن هؤلاء لايزيدهم الا طعنا بالشعب العراقي
ابوبرير
2010-03-13
الله يحفظك اخي احمد وبارك الله فيك وعلى رغم انف مكتب طارق المشهداني اقول اننا نصدق السيد الياسري فقوله يعززه ما لديه من دليل وعلى طارق المشهداني ان كان جادا فعلا ان يقاضي صاحبه محمود والسلام
ام حسين
2010-03-13
يخفظك اله يا سيد احمد من كل الطغات البعثيه الارهابين من امثال طارق الارهابي ورفاق دربه وهو سبب بقتل اهلنا في بغداد وذبحهم هو من اجج الطائفيه في بغداد وقتلت الشباب وهو من يقف بالفيتو ضد كل قوانين الاعمار هو من وقف ضد المنحه اليابانيه لاعمار البصره والعماره والناصريه هو من يذهب الى السجون ويطلق سراح الارهابين ويرجعون يذبحون بالابرياء مرات هو من وقف ضد ل القوانين ومحاكمات المجرمين زمره صدام ومن سلطان هاشم العار الذي وقع على خيمه سفوان وزمرت البعث الذين ذبحو الشعب يريد يرجع يحكم الشعب صدام الثاني
ام حسين
2010-03-13
يخفظك اله يا سيد احمد من كل الطغات البعثيه الارهابين من امثال طارق الارهابي ورفاق دربه وهو سبب بقتل اهلنا في بغداد وذبحهم هو من اجج الطائفيه في بغداد وقتلت الشباب وهو من يقف بالفيتو ضد كل قوانين الاعمار هو من وقف ضد المنحه اليابانيه لاعمار %
حارث البصراوي
2010-03-13
شرفاء الشعب العراقي معك ضد هؤلاء الطائفيين ونحن على استعداد دائم لتلقين هولاء الاعراب درسا" لن ينساه ابناء واخوان صابرين الجنابي عاشت يدك اخي الكريم فقد ارعب قلمك من يدعي بالعروبه كذبا" وزيفا" وهم بالاصل شراكسه قوقاز
أنمار آل سويف
2010-03-13
العزيز احمد مهدي الياسري حفظكم الله سر وعين الله ترعاكم ولك الفخر انك تحرج من في قلبه مرض ومن يبغيكم والعراق الغوائل .نحن نعرفك مجاهدا بطلا مذ كنت متصديا لأخطر الملفات التي واجهت شريحه كبيره من اهلنا وكنا سعداء بوجودك معنا في خضم المعمعة والتحدي الواضح للأرهاب في لجان انتفاضة المهجر التي غطت مساحه واسعه من المعموره . توكل على الله واكمل الدرب ونحن معك في فضح المتامرين على شعبنا وارضنا.حفظك الله ورعاك من كل سوء. الى الأخ نائب رئيس الجمهوريه تعلم العربيه الصحيحه قبل ان تزيح مام جلال عن الرئاسة
مدقق
2010-03-12
اذا كان السيد النائب لا يعرف يكتب اللغة العربية السليمة فكيف يدعي انه عربي ؟!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك