أخاطب من في الخارج من كتاب البصرة تحديداً ولقد خصصت العنوان لأحدهم وهو الكاتب (داود البصري) لأني أراه يجهد نفسه مع ثـلة من الأقلام لتصوير ما يجري بالبصرة كأنه فقط من صنع إيران !! لا يهمني سبب اختزان الأخ الكاتب داود البصري هذا الكم الهائل من الحقد على إيران وعلى قيادتها (الشيعية) لدرجة أن هذا الحقد تعدى ليشمل اخوته العراقيين أباً عن جد لكونهم لجأوا لدولة إيران بعد أن أغلقت ابواب العرب بوجوههم !
( بقلم : ابو زهراء البصري )...
التفاصيل