تواجه الناشطة الحقوقية المعروفة زينب الخواجة أكثر من 13 تهمة أبرزها “إهانة الملك” وسبق أن أصدرت المحاكم الخليفية حكما بالسجن لأكثر من 3 سنوات ضد الخواجه، كما قضت محكمتين منفصلتين تغريمها 300 دينار بتهمة التجمهر في منطقة عالي، و200 دينار بتهمة إهانة علم البحرين.
وقد اعتقلت زينب الخواجه في أكتوبر من العام الماضي بعد أن مزّقت صورة الحاكم الخليفي أمام القاضي أثناء محاكمتها بتهمة “إهانة الملك”، وقالت له “إنها حرة وابنة حر وستلد حرا”.
وكانت منظمة العفو الدولية قد دشنت حملة للدفاع والتضامن مع الخواجة، ورئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان نبيل رجب، والناشط أحمد مشيمع نجل الأمين العام لحركة حق. وما زالت الحملة قائمة عبر التوقيع على عريضة إلكترونية تطالب السلطات الخليفية الكف عن ملاحقة النشطاء وإطلاق سراح المعتقلين منهم.
.....................
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha