علي عاتب||
ثعلب ماكر يقتنص الفرص بمهارة وخباثة، منذ نعومة أضافره أذ تسلق مرحلة الثانوية بمساعدة إحدى المدرسات والتي إقام معها علاقة غير شرعية، عندما كان مراهقا يبلغ من العمر (15 سنة)، في حين تبلغ المدرسة (بريجيت) من العمر آنذاك (40 سنة)، ولديها 3 أبناء، منهما إثنان أكبر منه !!!..
وبعد أن عرف زوجها وإدارة المدرسة بالخيانة، وكانت فضيحة مدوية، تم نقل المدرسة إلى مدرسة أخرى في نفس المدينة، وتم نقل التلميذ إلى مدينة أخرى بعيدة عن مدينتهما الأصلية، ومع ذلك بقيت على تواصل معه لمدة (13 سنة)، تمده بالمال لانها من عائلة ( روتشيلد الماسونية ) الثرية جدا ،وتمارس الخيانة الزوجية، لانها أدمنت الشذوذ معه ، حتى تطلقت من زوجها عام (2006)، ثم تزوجت عشيقها (تلميذها) بعد عام من إنفصالها.
هذا التلميذ (الماكر الزاني) الذي عاش الخيانة والشذوذ مع امرأة متزوجة في سن أمه، أصبح اليوم رئيسا لدولة، لها تأريخ أسود في التنكيل بالشعوب، ويعطينا اليوم دروسا حول (أزمة) الإسلام ويريد أن يغير ديننا الذي لا يتفق معه !!!..
هذا التلميذ الشاذ، يشجع على نشر رسوم كاريكاتيرية عن معلم البشرية، الذي علم البشرية التوحيد والأخلاق والقيم والمثل العليا، عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم !!!..
إنحدار في مستوى القيم، وجينات المستعمر العنصرية تغلف عقليته الاستبدادية في الإساءة لمعتقدات الاخرين.
ــــــــــــ
https://telegram.me/buratha