الصفحة الاقتصادية

حقائق مهمة جداً ودقيقة حول تخريب الاقتصاد العراقي اطرافه البنك المركزي وبنوك اهلية وشركات وهمية

2367 19:36:10 2015-08-30

ما دخل على العراق من عائدات النفط بين عام ٢٠٠٨ الى ٢٠١٤ هو ( ٥٥١ مليار دولار و ٨٠٠ مليون دولار ). وأن مجموع استيراد الحكومة العراقية في تلك الفترة عن طريق بنك TBI بلغ ١١٥ مليار دولار .

السؤال :- أين ذهبت الاموال من ٥٥١ مليار دولار و ٨٠٠ مليون دولار ؟!

الجواب :- قام البنك المركزي العراقي ببيع مبلغ قدره ٣١٢ مليار دولار خلال ستة سنوات  الى البنوك الخاصة لغرض الاستيراد ، وهذا يعني ان استيراد القطاع الخاص في العراق يبلغ ثلاث اضعاف استيراد الحكومة العراقية !!! ايعقل هذا !!! أذن هناك تلاعب !!!
وجد أن هناك عصابات مسيطرة على البنوك ولها أذرع فساد تمتد الى صلب البنك المركزي والقضاء العراقي .

تجلب هذهِ العصابات المتنفذة شركات الى البنوك لغرض شراء الدولار ( مثل شركة زهو الرشاقة، شركة السعفة الاصيلة ،شركة احجار القلعة ،شركة الوردة البنفسجية وعند كتابة خطاب رسمي الى مسجل الشركات تبين انها شركات وهمية غير مسجلة ) .

وبعد الحصول على كشف حساب احد البنوك عبر مراسليها في الاردن ( عمان ) حيث يقوم هذا البنك مثلاً بشراء ١٥ مليون دولار لشركة الوردة البنفسجية ،و يقوم البنك بتبليغ البنك المراسل بأستلام هذا المبلغ وتسجيله بأسم شركة صرافة تابعة لصاحب البنك . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك