الصفحة الاقتصادية

البنك المركزي: لا تمييز بين المصارف الاجنبية والعراقية بمزاد العملة


نفى البنك المركزي العراقي، وجود تمييز بين المصارف الأجنبية والعراقية في بدخول نافذة بيع العملة [مزاد العملية].

وأكد مدير المكتب الإعلامي للبنك، أيسر جبار  إن "فروع المصارف الاجنبية العاملة في العراق تمثل المصرف الرئيس بكل أمكاناته بما فيها رأس ماله وما مطالبة البنك المركزي العراقي لتلك الفروع بضرورة توفر [سبعين مليار دينار] ما هي إلا رأس مال تشغيلي ولا يمثل رأس مال المصرف بكامله".

وأضاف "كما إن دخول نافذة بيع العملة الاجنبية بالنسبة للمصارف العاملة في العراق بشكل عام يكون على معايير معتمدة من قبل البنك المركزي العراقي وشركات محاسبة دولية رصينة وهي متاحة لجميع المصارف للاطلاع عليها وبالتالي عندما تتخطى بعض فروع المصارف الاجنبية هذه المعايير يتم استبعادها من دخول النافذة أما عند مطابقة المعايير كما هو الحال مع جميع المصارف العراقية ستحصل على استحقاقها".

ونفى جبار "وجود تمييز بالتعامل بالنسبة للبنك المركزي العراقي بين المصارف العاملة في العراق سواء كانت أجنبية او عراقية إلا على اساس التصنيف لانها تشكل جزءا من الجهاز المصرفي العراقي".

ولفت الى ان "عدد من المصارف العربية والأجنبية لا تدخل نافذة بيع العملة الاجنبية أصلا او تدخل بكميات محدودة وأن حصة المصارف العراقية ما تزال تمثل النسبة الأكبر من مبيعات الدولار".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك