بعد عام 2003 كان المشهد وردي احلام امنيات ثم تحول إلى الرمادي والضبابي إلى الأسود المحتل والوضع الاقتصادي بنفس الوتيرة والألوان ما الذي حدث والى أين تتجه بوصلة لأحداث. لنرتب المشهد اولا لنثبت أن أمريكا لم تأتي محررة بل جاءت من أجل التفرد بالكعكة الاقتصادية العراقية وهذا يفسر كلمات السفير الألماني وبالمناسبة هذا الأمر مثبت منذ عام 98 المنتدى الاقتصادي والتجاري الخليجي ولضبابية المشهد والامل بعراق يضاهي ولاية امريكية برقم 52 والتي يوما بعد تعرت هذه الآمال .. الان اما محتل أو منتفع وحالم بامتيازات من المحتل ثانيا قطاع الكهرباء هو القطاع الرابع بالاهمية مزاد العملة والمصارف الأهلية العقود الحكومية والنفطية قطاع التبادل التجاري والصناعي اضافة الى الخلل والاخفاق بإدارة الملفات المالية والاقتصادية ان جمعنا أولا وثانيا يكتمل المشهد العراقي الحالي لذلك بدايات الحرب غير المعلنة عند الشروع باتفاقية الصين ختاما هي رسالة مفتوحة متجددة العراق بلد الخيرات بموارد أولية وارضية خصبة للاستثمار فيجب تقسيم الاقتصاد والإدارة المالية الصين ميناء الفاو وخطوط المواصلات والشحن السريعة الجمهورية الإسلامية التنمية الصناعية والتجارية أردن تركيا سوريا تبادل تجاري الخليج تفعيل خط النقل البري الغاز روسيا النفط للشركات الأمريكية قطاع السياحة والسفر والرحلات مفتوح وخصوصا أوربا بظرف ثلاثة إلى خمس سنوات سيتغير المشهد العراقي
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha