الصفحة الاقتصادية

العراق السلة الاقتصادية الكبرى 


  محمد فخري المولى ||

 

بعد عام 2003 كان المشهد وردي احلام امنيات ثم تحول إلى الرمادي والضبابي إلى الأسود المحتل والوضع الاقتصادي بنفس الوتيرة والألوان  ما الذي حدث والى أين تتجه بوصلة لأحداث.  لنرتب المشهد  اولا لنثبت أن أمريكا لم تأتي محررة بل جاءت من أجل التفرد بالكعكة الاقتصادية العراقية  وهذا يفسر كلمات السفير الألماني وبالمناسبة هذا الأمر مثبت منذ عام 98  المنتدى الاقتصادي والتجاري الخليجي  ولضبابية المشهد والامل بعراق يضاهي ولاية امريكية برقم  52 والتي يوما بعد تعرت هذه الآمال .. الان اما محتل أو منتفع وحالم بامتيازات من المحتل  ثانيا   قطاع الكهرباء هو القطاع الرابع بالاهمية مزاد العملة والمصارف الأهلية العقود الحكومية والنفطية قطاع التبادل التجاري والصناعي اضافة الى الخلل والاخفاق بإدارة الملفات المالية والاقتصادية   ان جمعنا أولا وثانيا يكتمل المشهد العراقي الحالي  لذلك بدايات الحرب غير المعلنة عند الشروع  باتفاقية الصين  ختاما هي رسالة مفتوحة متجددة  العراق بلد الخيرات بموارد أولية وارضية خصبة للاستثمار فيجب تقسيم الاقتصاد والإدارة المالية  الصين ميناء الفاو وخطوط المواصلات والشحن السريعة  الجمهورية الإسلامية التنمية الصناعية والتجارية  أردن تركيا سوريا تبادل تجاري  الخليج تفعيل خط النقل البري  الغاز روسيا النفط للشركات الأمريكية  قطاع السياحة والسفر والرحلات مفتوح وخصوصا أوربا  بظرف ثلاثة إلى خمس سنوات سيتغير المشهد العراقي
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك