الصفحة الاقتصادية

مستشار السوداني يطرح مقترحين لاستقرار السوق الوطني


طرح مستشار رئيس مجلس الوزراء للشؤون المالية، مظهر محمد صالح، اليوم الخميس، مقترحين لضمان استقرار السوق الوطني.

وقال صالح في تصريح: " إن "حواصل التجارات الصغيرة تشكل نحو 70% من إجمالي الوحدات الاستيرادية إلى السوق العراقية بكونها تتعامل مع فقرات تجارية متخصصة شديدة التنوع، وهذه التجارات كانت تُسيّر طلباتها سابقاً عبر مهام تمويل موازية تتولاها شركات الصرافة وبتوسط تاجر كبير".

وأضاف: "لذا فإن تكيف التجارة الصغيرة ودخولها المباشر بنفسها إلى عالم التجارة الخارجية دفعة واحدة مسألة بحاجة إلى وقت كي تتكيف في استعمال للآليات الجديدة للتمويل والقائمة على الفتح (الميسر) للاعتمادات المستندية والذي لا يتطلب سوى تقديم الحد الأدنى من الوثائق بما في ذلك تجميد إجازة الاستيراد والاكتفاء بهوية غرفة التجارة كشخصية طبيعية بدلا من شركة تجارية كشخصية معنوية وهي اشتراطات كانت تفرض سابقا، إضافة إلى تسهيلات التحصيل الكمركي والضريبي".

وتابع صالح أنه "بالرغم من ذلك فلا مناص من دخول الدولة كتاجر كبير في الوقت الحاضر ليساعد على توازن السوق بالسلع الموردة بسعر الصرف الرسمي 1450 دينارا لكل دولار، فضلاً عن السماح للتعاونيات بمختلف أشكالها بالدخول بتجارة الاستيرادات كنمط إضافي مساعد لاستقرار السوق الوطني عموما وسوق الصرف على وجه الخصوص".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك