الصفحة الاقتصادية

للحفاظ على الاقتصاد العراقي


سلام دليل ضمد ||

 

١. التصويت على الصندوق السيادي

٢. إحالة المستفيدين من الإعانة الاجتماعية الى وزارة المالية واقتطاع رواتبهم من رواتب الموظفين

على شرطين 

ا. قطع رواتب الغير مستحقين

ب. قطع ١٠ % من مجمل الراتب

٣. تخفيض رواتب الدرجات الخاصة بنسبة  ٦٠ %  فمتوسط الراتب و الحوافز وغيرها يصل إلى ١٢ مليون

٤. مضاعفة الضريبة الجمركية على المواد المصنعة في الخارج   إلغاء او تصفير الجمرك على المواد الأولية

٥. الاهتمام بالحلقة المفقودة في الاقتصاد العراقي و التصنيع الداخلي الا  وهم الطبقة الوسطى

فالاقتصاد كالقدر لا يستقر الا على ثلاث  صاحب المصنع  و العامل و المستهلك

٦. التمرد على القرارات الحزبية في الداخل  والتملص من حبل امريكا الذي تلفه في كل مرة على عنق الاقتصاد وتلوح للساسة بعصاها وتهددهم  بضرب قفاهم   اذ ما امتنعوا عن الاذعان

ونحن جميعا او معظمنا يعرف ان من خرجوا من تحت المظلة الأمريكية تنفسوا الصعداء و فشلت محاولاتها بأعادتهم الى الركب ذا القطب الواحد الا من تردد منهم فقد سقط في حفرة لا نهاية لها وهنا اتكلم عن الثابتين او المجاهد في الفارين 

٧  . ان لا يكون العمل ترقيعيا و استبدال الخطأ الاقتصادي بخطأ اخر يؤدي إلى تراكمات يصعب علينا الخروج منها مستقبلا

٨. الاتفاق مع جهات كردية معارضة لمسعود بارزاني و منع تهريب الأموال

و ارضاخ مسعود للمركزية العراقية

٩. منع مكاتب الصيرفة الغير مرخصة وتكليف قسم خاص من جهاز المخابرات لتتبع الأموال المهربة و معاقبة البنوك بأغلاقها

١٠. الاتفاق ولو بنسبة ٢٠ % مع الدول المستوردة و المصدرة من  الى العراق بالتعامل بعملة بديلة او بالطريقة الفينيقية القديمة (تبادل السلع )

هذه النقاط العشرة تجعل الاقتصاد العراقي يخرج من غرفة الإنعاش

فقط و اما البقية فهي الحل الجذري و الأسس التي يجب ان يبنى عليها الاقتصاد لكني لم اذكرها كي لا تستغل من قادة بعض الاحزاب و تحويل المصلحة العامة الى الخاصة

 

ـــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك