وأشار إلى دور التطور التكنولوجي والإنترنت الذي ساعد على تأصيل مفهوم الهجرة إلى أوروبا، بعد الاطلاع على الطبيعة المرفهة لحياة المواطنين في الدول المتقدمة والأوروبية.
ولفت تشاب إلى أن تدخل عدة دول في سوريا أدى إلى تعقيد المشكلة بشكل أكبر، وصعب التوصل إلى حل ينهي الأزمة في سوريا، ولم ينكر في ذات الوقت دور الدول الأوروبية في خلق المشاكل التي تعاني منها خلال الوقت الراهن كل من ليبيا والعراق وسوريا، معتبرًا أن تونس بدأت تخطو خطواتها الأولى على طريق الديمقراطية، بيّد أنه أشار إلى المخاطر المترتبة على وجود نحو 3 ملايين لاجئ ليبي يعيشون في تونس.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha