الصفحة الدولية

بروفيسور عماني: قصف إيران لمقر الموساد يضع تل ابيب بين خيارين مريرين


علق البروفيسور العماني، حيدر اللواتي على واقعة القصف الإيراني لمنشأة للموساد الإسرائيلي في كردستان العراق، مؤكدا بأن الحدث أوقع تل ابيب بين خيارين مريرين.

وقال "اللواتي" في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر": "الكيان الصهيوني بين خيارين مريرين، اذا اعترف بوجود مقر لجهاز استخباراته الموساد في كردستان احرج العراق وأثار حفيظة شرفائه وبرر أحقية الضربة الصاروخية".

وأوضح أيضا أنه "إذا انكر حينها لا يحق له إدانة الضربة والنهيق بالتهديد والوعيد".

واكد أنه نتيجة لذلك عليه أن "يقبل الصفعة بصمت ويجرع الاذلال".

وأعلن حرس الثورة الإسلامية انه استهدف بـ 12 صاروخا باليستيا فجر الأحد مركزا استراتيجيا للتآمر الإسرائيلي في مدينة أربيل عاصمة منطقة كردستان العراق.

وقال إن "أي تكرار لاعتداءات إسرائيلية سيقابل برد قاس وحاسم ومدمر".

وفي تصريح له مساء، الاثنين، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده، إن طهران حذرت السلطات العراقية مراراً من أنه لا ينبغي استخدام أراضي العراق من قبل أطراف ثالثة لشن هجمات ضد إيران.

وأضاف: "استخدمت أراضي العراق مراراً من قبل ضد إيران من جانب أطراف ثالثة، منها جماعات إرهابية مثل مقاتلين أكراد والولايات المتحدة والكيان الصهيوني".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك