قارن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بين مصير الدعاة السعوديين الذين انتهجوا الالدعاية لولي العهد محمد بن سلمان وأولئك الذين انتقدوا السلطات السعودية.
وقارن حساب "نحو الحرية" على موقع تويتر بين مصير الداعية سلمان العودة ومصير عبد الرحمن السديس قائلا:"واحد لم يجامل وقال ما يمليه عليه دينه ووطنه وضميره، والثاني طبل ورقص وجامل لينجو بماله وثروته، وبالنهاية خسر كل شيء حتى ثرواته التي لا يُعرَف كيف جُمِعَت !"
يذكر ان الداعية سلمان العودة كان قد اعتُقل في سبتمبر/ أيلول عام 2017، من قبل السلطات السعودية التي وجهت له تهما تتعلق بـ"الإرهاب والتآمر على الدولة"، بعد نشره تغريدة على حسابه بموقع تويتر «يدعو فيها الله للتأليف بين قلوب ولاة الأمور لما فيه خير الشعوب».
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha