وعقد المجلس الأعلى للأمن جلسة ترأسها الرئيس عبد المجيد تبون القائد الأعلى للقوات المسلحة، حيث تمت دراسة الوضع العام في البلاد، والحالة الأمنية المرتبطة بدول الجوار والساحل.
ووفقا لبيان نشرته الرئاسة الجزائرية، أبدى المجلس الأعلى للأمن أسفه للتصرفات العدائية المسجلة ضد الجزائر، من طرف بلد عربي شقيق، لم تسميه!
ومن الجدير بالذكر أن دول الساحل الإفريقي المجاورة للجزائر، تشهد منذ أكثر من عقد أزمات سياسية وأمنية متداخلة، نتيجة انتشار التنظيمات المتطرفة المسلحة وعصابات الجريمة المنظمة، فضلا عن الانقلابات العسكرية والصراعات على السلطة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha