الصفحة الدولية

رئيس الوزراء التركي يتعرض الى هجوم بفردة حذاء من قبل احد الاكراد في اسبانيا

2636 11:17:00 2010-02-24

تعرض رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، قبل يومين ، الى هجوم بفردة حذاء في مدينة سيفيليا الإسبانية، من قبل مواطن سوري كردي الأصل. بحسب مصادر إعلامية إسبانية، ان اردوغان كان في بلدية سيفيليا حيث منح هناك جائزة التعاون الثقافي، وعند خروجه، هاجمه مواطن سوري كردي الأصل، بفردة حذائه، وهتف "تحيا كردستان، كردستان حرة"، إلا انه لم يصب بالحذاء لأن أردوغان إنحنى أثناء الهجوم.

وبعد ذلك ألقيّ القبض على الشخص المهاجم (27 عاماً) من قبل الشرطة الإسبانية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
Abu Atilla
2010-02-28
عوضا عن إحتجاجه على ما يتلقاه هذا المتخلف من معاملة الإقصاء والإهمال يصل إلى حد عدم إعتباره من جنس البشر من النظام السوري الدكتاتوري المتخلف يصب جام غضبه على دولة ديمقراطية علمانية لا توجد في دستورها ذكر للقوميات لكونها سواسي أمام القانون في جميع الحقوق والواجبات. أقول لهذا المتخلف الذي تعلم أدب رمي الأحذية من شاكلته منتظر القشمر إذا بيك خير إرمي حذائك على بشار الأسد ليمحي لك سلالتك من كل سوريا وإلى الأبد.
جلال الفواز
2010-02-26
من سن سنة سيئة ,دائما تذكرنا قذيفة الحذاء بالمناضل الذي اخترع هذا النوع من القذائف , بل اقترنت باسمه هنيئا لك ايها البطل ,سوف لن تنساك معامل الجلود ماحييت ,وسيتذكرك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك