سوريا - لبنان - فلسطين

السفير الايراني لدى لبنان:الدبلوماسيون الايرانيون الاربعة أحياء بسجون الاحتلال الصهيوني

1961 07:29:00 2013-07-06

 

اكد السفير الايراني لدى بيروت «غضنفر ركن ابادي» ان الدبلوماسيين الايرانيين الاربعة احياء في سجون الاحتلال الاسرائيلي، ودعا المجتمع الدولي الى ممارسة الضغط على الكيان الغاصب للافراج عنهم على وجه السرعة.

وشدد ركن ابادي خلال لقاء تضامني مع المخطوفين عقد في نقابة الصحفيين ببيروت على أن هذه القضية الإنسانية ستبقى حية لأنها محقة، كما ستبقى وصمة عار على جبين مرتكبيها.

واوضح السفير الايراني ان القضية ستظل موضع متابعة وعناية من قبل الجمهورية الإسلامية في ايران حتى جلاء الحقيقة وعودة المخطوفين.

واشار الى أن هذه الجريمة ارتكبت خلافا للأعراف الدبلوماسية، لا سيما معاهدة فيينا التي أعطت الحصانة للدبلوماسيين، كما أنها جريمة بحق المجتمع الدولي، وإنتهاك فاضح لحقوق الإنسان.

وانتقد ركن أبادي عدم تحرك المجتمع الدولي بالشكل المطلوب والمؤسسات الحقوقية تجاه هذه القضية.

واقيم ذلك اللقاء تزامنا مع الذكرى 31 لخطف الدبلوماسيين الايرانيين الاربعة (سيد محسن موسوي واحمد متوسليان وكاظم اخوان وتقي رستكار مقدم) الذين اختطفوا على يد ميليشيا "القوات اللبنانية" في لبنان.

وشارك فيه حشد من السياسيين وممثلين عن الأحزاب اللبنانية والفصائل الفلسطينية وشخصيات إعلامية ودينية وعسكرية وعائلات المخطوفين.

...............

16/5/13706

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك