أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم أن "المعركة على الإرهاب شارفت على الانتهاء بعد أكثر من 7 سنوات لبدء الحرب على سوريا".
وجاء إعلان المعلم في كلمة ألقاها أمام الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة. وإليكم أهم ما جاء فيها:
نأمل أن تنعم كل بقاع العالم بالأمان وتكون أكثر استقرارا وازدهارا
التحالف الدولي بقيادة واشنطن غير شرعي وحارب كل شيء في سوريا إلا الإرهاب
الساحة الدولية تشهد محورا يسعى للسلام وآخر يعمل على نشر الفوضى في العلاقات الدولية
أصبحت الأرضية في سوريا مهيئة لتحقيق عودة طوعية للاجئين إلى البلاد
الحكومة السورية بمساعدة روسيا تواصل دعم اللاجئين وتوفير مقومات الحياة لهم
هناك أطراف تسيس الملف الإنساني وتستخدمه كورقة في تنفيذ أجندة سياسية
دمشق حريصة على دفع المسار السياسي مع الحفاظ على سيادة الدولة ووحدة البلاد
قدمنا رؤية متكاملة حول تشكيل اللجنة الدستورية ولا يجب فرض أي شروط مسبقة
لا نقبل أي تدخل في الشؤون السورية الداخلية
استخدام السلاح الكيميائي أمر مدان ومرفوض بشكل كلي
نتعاون مع منظمة حظر الكيميائي لكن هناك دولا عرقلت إجراء تحقيقات في سوريا
هناك تجاهل لامتلاك الإرهابيين سلاحا كيميائيا والخوذ البيضاء فبركت روايات كاذبة
الاتهامات حول استخدام الكيميائي تستخدم لتبرير شن ضربات على سوريا
النظام التركي يدعم الإرهاب في سوريا وأراضيه تشكل ممرا للإرهابيين نحو أراضينا
أي وجود أجنبي على أراضي سوريا يهدد السلم والأمن بالمنطقة ويعرقل محاربة الإرهاب
كما حررنا جنوب سوريا فإننا عازمون على استعادة كامل الجولان السوري المحتل
https://telegram.me/buratha