بريد الزائرين

الارهابيين في حي العدل

7659 19:03:00 2006-08-08

لقد قتل اثنين من شيعة اهل البيت في يوم الاحد في حي العدل وقد تم القتل في محل الشهيد حسين كمونة وهو لايبعد الا15 متر من منزل الارهابي عدنان الدليمي وكان يوجد في المكان 20 من حمايته في حي العدل وهم يتفرجون على الجريمة البشعة .

ابو علي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء
2011-08-09
لعن اللة كل من نصب العداء لا ال بيت النبوة واتباعهم . انهم دقوا ونعقوا باسم التوازن ومستقبل المكون السني في العراقوبالتعاون مع الامريكان لان السنة نصحوا الامريكان ان الخطر الشيعي العراقي سوف يكون مدا ودعما لايران. وهي تهمة باطلة اراد بها (الطائفية) وهذا ما تم الاتفاق علية عدنان- الامريكان وهو خير من غذاها بصبة البنزين على النار لعنة اللة ولعن اعوانة ولعن كل من علم بذللك وسكت.
ابو احمد
2010-07-26
حمايته لايتفرجون وانما جماعتهم من قام بالجريمة وبعلمهم هؤلاء ليس حماية هؤلاء مجموعة ارهابيين قتلة
ekadhim
2008-09-03
بسمه تعالى ومن قتل مظلومافقدجعلنا لوليه الخ الاية العظيمه ان من تدنس كالشمور والهدام وحرمله فذبح وبغى وهجر وعتى ودون لثام كماكان يفعل سلابة وجتالة زمان لهم جرذان نتنه خلفها لنا ارجس الخلق الذي لم يرمنكراالا وسبقه وهؤلاءلايتحرجون من سفك اي دم ان التحرج من اي دم برئ مهما قل كان الرادع لكثير من ان يتعجلوااحقاق الحق والصبر الهادف لحين الانقضاظ على هذه الذئاب المتعطشة للدم كماخسأهم الارذل فدفنوا الاحياء وكسروا وقطعوا الاشلاء والان وقدبدت بوادراستئصال هذه البؤر الدنس فلنعبن العاملين اصوليا
العراقي
2007-05-01
الى أهالي حي العدل ... لقد غدر الغادرون ورحم الله من مات غدراً وحبا بأهل بيت الرسول الأكبر فمن أراد حياة الذل والمهانة فليبقى في موقعه يتجرع الموت يوميا والحسرة على ممتلكاته التي عانى من الحرمان ليكون بيتا يأويه مع عائلته ولكي يعيش بكرامه واحترام ولكن..! الله الله لقد مات الإمام الحسين عليه السلام دفاعاً عن أهله فمن كان يحب الحسين فليقف وقفه الإمام الشهيد البطل ولا يقف كالجبناء أو الدواب المهانة فكم من ليلة قضيتها تتحسر وتنعل اليوم الذي خرجت مطرودا من بيتك وبإرادتك فهل البكاء والعويل كالنساء أو اللطم على الصدور سيرجع لك بيتك أو يحي من مات من إتباع أهل البيت أو من سكت وقال التقي واجبة وأنت ألان مؤجر بأعلى الأسعار أو جلس كثقل عند أقربائك أو تتوسل بهذا وهذا لكي توفر المسكن لعائلتك أو أو..... , فيا من فكر هذا التفكير وجعل من الكلاب اسودا وهم اجبن من أن يكونوا كلاباً , فأنت من جعلتهم يغتصبون بيتك وأنت من جعلتهم يغتصبون اهلك وأنت بيدك قد جعلتهم يقتلون أخوك أو ابنك أو أباك أو أمك أو احد أقربائك لأنك جبان جبان , فحبك لأهل البيت ولطمك لا يفيد ولا بكائك يفيد و لاتقيتك تفيد ولا يرجع بيتك إلا بيدك وبيد البيقه فمن أحب أهل البيت يعمل بعملهم فلم يقم الإمام الحسين او العباس باللطم أو النواح أو بترك أهله أو أقربائه أو ذويه يُقتلون كالخرفان أو كالإنعام, فقاتل قتال الحسين(عليه السلام) واختار الموت على أن يعيش حياة الذل التي تعيشها أو فقدان الكرامة التي تحس بها ألان فاصحوا يا من هَجركم كلاب(عدنان الدليمي) التي هي أجبن من أن تأتيكم وجه لوجه وكل هذا بسببك وعدم التعاون مع جارك القريب أو البعيد والتفكير الأناني بنفسك فان كان هناك محبة لأهل البيت أو غيرة أهل البيت على أهلهم ومالهم وإخوانهم فتذكر إن كل نفس ذائقه الموت ولكن من مات بكرامة وشجاعة مات كموت الحسين شهيداً بطلاً شريفاً وليس جبانا أو مذلول أو شحاذ فبيدك أن تعيش بشرف وكرامة وعزة نفس وبيدك تحرر بيتك ومالك وبيدك تحرس جارك وأولادك وتدافع عنهم بسلاح الحق فلا يحتاج الأمر إلى فتوا تغالط نفسك بها أو استشارة عالم دين له من يحميه ولكن تذكر أن الله يحميك ويصون شرفك إن كنت ممن يؤمن بما جاء في حديث النبي العظيم(من مات دفاعا عن ماله أو عن أرضه أو شرفه فهو شهيد) الله اكبر فكم من شهيد تحاسب أو مرت عليه ضغطت القبر أو وحشة القبر أو حساب منكر و نكير ؟؟! لا احد حسب ما جاء في كتاب الله وكلامه عز وجل الذي لم يستطع احد أن يحرفه لمصالح شخصية لان الله سبحانه وتعالى أراد لكلامهِ أن يصان ويحرس بملائكة من عنده فكل الأمور بيد لله(جل جلاله) ولكن أن الله أمرك بان تدافع عن اهلك وبيتك ومالك وجارك وأبناء منطقتك والعكس ما فعلت وألان تتجرع الذل والإهانة والحسرات لأنك فكرت بنفسك فكم من شريف انتفض عندما قتل أبو عدنان او نزار العبيدي او أبو ضرغام أو أو أو أو فهل أنت بشر فهل أنت إنسان فهل أنت راض على نفسك لا والله لا وبحق من مات دفاعاً عن الإسلام وأهل بيته وبحق شهيد الحق أبا عبد الله الحسين لا وبحق من مات شريفا بطلا لا وبحق العبـــــــــــــاس أبا الفضل فهل أنت من أتباع أهل البيت إن كنت شريفا أو ذا كرامة وغيرة على أهل بيتك أو مالك فقم وانهض لتحرير ملكك وإرجاع ماء وجهك ولكي يكون باستطاعتك السير ورأسُك مرفوع على الأقل أمام نفسك فلا أحد يمثلك أو يحس بك من الحكومة التي انتخبتها لاتفاقهم مع القاتل المأجور عدنان الدليمي أو زمرته الجبانة التي قتلت د. عماد لأنه كان يدافع عنك وعن اهلك وقتلت أباه لأنه من بنا دار للعبادة الله ورفع كلمه الله والإسلام وقتلت وقتلت وقتلت كله بسبب جبنكم وخوفكم وأنانيتكم وخوفكم على أنفسكم وصَدقتم ما وعد به عدنان القاتل وغدر بكم لانكم....... لا والله فهناك بداخلكم الإنسان الشريف الذي سيقوم من فراش الذل والمهانة ليرجع ما اغتصب منه وما سلب وسيدافع عن كل شخص في حي العدل والجامعة والغزالية ولا يُطبق هذا الكلام إلا بتعاونكم ووحدت صفكم واتخاذ قرار الرجوع بكثرتكم وقتال المجرمين قتال الحسين لأعدائه وذلك بالاتفاق وإجماع الأهالي ولاتقل لا أستطيع لا والله وحق من رفع السماء بغير عماد وأحيا الموتى لا وبحق فحل الفحول زوج البتول لا وبحق كل قطرة دم من أهلنا وإخواننا وأصدقائنا لا وبحق هذه الأسماء والعوائل التي هُجرت والبيوت التي سُلبت ونُهبت والنفوس التي قتلت غدرا وجبنا وتخلينا عن بعضنا وعدم حماية بعضا البعض لا والله سنرجع منطقتنا بأيدينا وسلاحنا وأهلينا فلا ننتظر من أي شخص مساعدة أو فتوا في إرجاع بيتكم أو ممتلكاتكم التي سلبت فمنا من قرر أن يفدي نفسه للموت ولا يقل( يا ليتني كنت معكم لأفوز فوزاً عظيما)ويقصص من الظالمين الذين هجرونا لحب أهل,لبيت وثورة الإمام الحسين(عليه السلام) الذي لم ينتظر فتوا للدفاع عن أهله وعن الإسلام ولم يجر أذيال الخيبة والهزيمة كما فعلنا للحفاظ على ماذا على الأرواح التي قتلت أو على الممتلكات التي سُلبت ونُهبت أو على الكرامة التي لطخت بدماء من تركتم القتلة وكان عددهم 15 وانتم 500 أو اكثر على ما اعتقد..!! الله الله هذا هو حبكم لأهل البيت وإتباعكم لهم هذا هو مصير ما تعبتم وعملتم لبنائه و تركتوه بتهديد من مجموعة تافه جبانة تأتينا غدرا بسبب ضعفكم وأنانيتكم وهروبكم واحدا تلو الأخر فبعد الصلاة على محمد واله الطيبين الأطهار أريد منكم أن تجتمعوا على رائي واحد ونتكاتف معا بعضا البعض ووضع خطة لحماية المنطقة بعد الرجوع إليها وصدقوا إن اجتمعنا على هذا سنرجع بيوتنا وممتلكاتنا ولا نبقي من هذه الزمر الجبانة إلا ورؤوسهم على أجسادهم واقطع أشلائهم بيدي وليحاسبني الله على هذا إن كنت ظالما فما هؤلاء إلا قتله جبناء (وبشر القاتل بالقتل) ولا اقل انتقاما لمن قتل بأيدينا وهروبنا ولكن الحر بالحر فقد قتل من كان حرا محبا لما أحبه الله ورسوله هم أهل البيت ولكن لن تعود أيام فرقتنا فان تهدد شخص في آخر حي العدل فنقوم من بداية حي العدل إلى أن نصل إلى من تهدد فيزداد عددنا ونذهب لكي اقلع عين الذي رمى بالتهديد واقطع يداه التي هددك بها فيد الله مع الجماعة وأما عكس هذا فستموت ميتة الجبناء فستموت بحسرتك فستموت كما يموت النكرة البغظاء وان اجتمعت معنا على هذا الأمر الذي أوصى به الله الذي خلقك والذي يميتك إذا أراد هو فقط سبحانه وتعالى حين قال (ولاتحسبن....)فهذا سبيل الله لكي تخلص نفسك من الندم والحسرات لكي تدافع عن المسلمين لكي تموت موته الشهداء لكي تلحق بموكب الحسين شهيداً شريفا, فيكون مأواك الجنة لأنك على حق فيما تفعل وإنك على حق فيما تقول ولا يحتاج الأمر إلى فتوا لتقوم بالأمر وإنما إلى ضمير حي وإيمان قوي بالله العظيم وصحوة رجل عندما يرى نفسه مرفوع الرأس على الأقل أمام نفسك واهلك وليس مذلولاً أمام كل الناس وأمام أهلك وأقربائك.فأين انتم يأهل المقتولين المغدورين أي انتم يأهل محلات السرى أين انتم يأهل نزار العبيدي أين انتم يأهل أبو عدنان(صيدلة الوطن) أين انتم يأهل بشار وثائر أين انتم يأهل سيد هادي أين انتم يأهل أبو سيف الماكي أين انتم يأهل فخري يأهل السماوة أين انتم يامن انتخبكم العراقيين لتحموهم من أيدي الخونة الغادرين الجبناء أين انتم يامن تحملون السلاح لحماية أنفسكم فقط أين انتم يامن تَدَعون الدين أي المراجع الدينية أين الفتوا في هذا الأمر أين حبكم لأهل البيت وتركتم لأتباع أهل البيت يقتلون ويُهجرون ويُسلبون ويُغتصبون ويُذبحون كالخرفان(الطليان إن كنتم لا تفهمون) وتعلمون القاتل ووقفتم تتفرجون (التقية واجبة ) لا والله لا ومَنْ بسط الأرض وله ملكوت السموات العلى لا وبحق من تيتم لا وبحق من تذلل لا وبحق من ذبح وغدر أين أنت يا جلال الدين الصغير أين أنت يا عبد العزيز الحكيم أين أنت يا مالكي أين أنت ياجعفري أتتركون من انتخبكم أتتركون من أجلسكم على هذه الكراسي ,لا لا والله, أين انتم يا عشائر من قُتلوا أتتركون ثائر مَنْ غُدر أتتركون القاتل أتتركون من عددهم لا يتجاوز عدد أصابعكم وأنتم لو وقفتم صفا واحدا لحجبتم ضوء الشمس ولكن جبن من ورثتموه جبن من تتبعون أكان أهل البيت جبناء أكان عليا (عليه السلام) جبانا أكان الحسين من تلقى الرماح والسيوف بعددكم أكان العباس من مات بطلا وشريفا ينتظر فتوا لقتال من يقاتل أخاه ويسبي نسائه وأطفاله لا والله وحق فاطة الزهراء لا أموت إلا وأنا في بيتي في حي العدل أو الغزالية أو الجامعة أتعلمون ما يقولون عنا يا من تركتم الأعداد القليلة من القتلة تهجر عوائلنا وعددهم 15 والكل يعلم من هم جماعة( الكيا السيفيا او البي ام او الماطور) كم كان عددهم وكم كان عددكم فقوموا لنصرة بعضكم بعضا وكفوا عن اللطم والنواح كالنساء فحتى النساء سيشاركن بتحرير بيتهن وأغراضهن أو لم تتحسري على بيتك أو لم تتحسري على ما كنت تملكين وأين أنتي ألان جالس في غرفة وتركتي بيتك القصر الجميل وأين تنامين على فراش رخيص وتركتك غرفتك وفراشك المريح, سيأتي الصيف فأي ماء ستشربين أي حر ستتحملين فهل بقية النساء أفضل منك ؟؟ أو تدرين ما يقولون عن بيتك الله انه قصر ومريح انه كبير وراقي فهل ترضين بحالك ألان وما دورك إلا مساندة للرجال لكي تعودي لبيتك وأغراضك التي كنت تجمعين, فيا شيعة وأتباع أهل البيت ويامن انتخبناكم لكي تريحونا من زمن قد كان ارحم من هذا الزمان فاتحدوا ولا تكونوا كمجموعات ولا أريد أن اقسمها فكلنا أتباع أهل البيت و قد ظُلمنا قبلاً ونُظلم ألان ولكن انتم ألان كصدام حسين ظَلمتوا من انتخبكم وأجلسكم بمناصب لتدافعوا عن أتباع أهل البيت إن كنتم صدامين فهذا حالنا هُجرنا و قُتلنا وانتم جالسون وتعلمون بذلك وإن لم تكونوا صدامين فأرونا ما قد تفعلون لنصرتنا والله يعلم ونحن ندرك ما تفعلون فنحن معكم فكلنا يد واحدة وراية واحدة وأعلموا إن الله سيحاسبكم على ما تفعلون ....
أبو محمد
2006-08-09
هؤلاء ال 20 حمايه هم حمايه للأرهابيين لكي لا يمسكهم أحد. الأرهابيون يخرجون من الأوكار التي تأويهم في المنطقه ويعودون لها بعد أن يشربوا من دماء الابرياء, اللهم أنسف الأرهابيين و أوكارهم. حسبي الله ونعم الوكيل. اللّهم خذ بثأر المقتوليين الشهداء بالقريب العاجل بحق محمد وال محمد الذين لاذنب لهم إلا إنهم أحبوا محمد وال محمد. أمن يجيب المضطر الدعاء ويكشف السوء.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك