أظهرت دراسة طبية حديثة أجريت في السويد، أن الآثار الجانبية لدى الأشخاص الذين يخضعون لعلاج سرطان المستقيم، تكون أقل فيما إذا كان إجرائهم للعملية الجراحية يأتي بعد فترة إنتظار تمتد من شهر أو شهرين من تلقيهم للعلاج الإشعاعي المكثف.
وبحسب الدراسة، فإن العملية الجراحية لهذا النوع من المرض، تجري في الوقت الحاضر مباشرة بعد التعرض للعلاج الإشعاعي، الأمر الذي يؤدي في الغالب إلى زيادة مخاطر حدوث المضاعفات.
كما بينت الدراسة التي شملت نحو 800 مريضاً، أن مخاطر عودة الأورام المحلية تكون منخفضة أيضاً عندما تسبق العملية فترة إنتظار.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha