أما مدينة النجف الاشرف التي تضم القبة الذهبية لضريح الإمام علي (ع) فتعد اليوم ثاني مدن العراق بعد اربيل من حيث البناء وأعادة الأعمار السبب في ذلك هو الفرق في التخصصات المالية بين المدنيين حيث حصلت اربيل على منح إضافية تصل إلى ضعف ما حصلت عليه النجف . المواطنون اشادو بحملة أعمار الجارية في المحافظة النجف الاشرف على قدم وساق الحملة التي شملت بناء مدارس ومد شبكات جديدة للمياه وشبكات الصرف الصحي وكساء وإعادة أكساء عدد كبير من الإحياء السكنية في مركز الدينية والقرى والأرياف التابعة لها . للأعمار دور مهم في رسم مستقبل العراق وإبراز وجهة الحضاري إضافة لما يشكله من عنصر قوه لدفع عجلة التقدم نحو الإمام والإبداع حين يتجه في المسار الصحيح وتجاوز أغطاء الماضي .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha