الأخبار

اختفاء علي غيدان وعبود كنبر ومهدي الغراوي في نينوى والبيشمركة تخلي النجيفي والمسؤولين المحليين إلى خارج الموصل

18210 2014-06-10

أفاد مصدر مطلع في محافظة نينوى، اليوم الثلاثاء، بأن قادة الاجهزة الامنية في محافظة نينوى اختفوا من مقارهم منذ ليل أمس، فيما أكد على أن قوات من البيشمركة اخلت المحافظ اثيل النجيفي والمسؤولين المحليين إلى خارج الموصل،( 405 كم شمال بغداد).

وقال المصدر  إن "قائد القوات البرية الفريق اول ركن علي غيدان وقائد العمليات المشتركة الفريق اول ركن عبود كنبر قائد عمليات نينوى قائد الشرطة الاتحادية الفريق الركن مهدي الغراوي وقائد الفرقة الثانية في الجيش العراقي وقائد الشرطة اللواء الركن خالد الحمداني اختفوا من مقارهم منذ ليل امس، وتركوا اسلحة خفيفة وثقيلة في مكانهم بعد سيطرة تنظيم (داعش) الارهابي على مدينة الموصل".

وأضاف المصدر  أن "قوات من البيشمركة نقلت محافظ نينوى اثيل النجيفي والمسؤولين المحليين إلى خارج مدينة الموصل"، مشيرا إلى أن "المدينة خالية في الوقت الحالي من اي تمثيل للحكومة المحلية".

وكان مصدر في شرطة محافظة نينوى أكد، اليوم الثلاثاء، (10 حزيران 2014) بأن تنظيم (داعش) الارهابي سيطر على مطار الموصل الدولي ومعسكر الغزلاني بالكامل جنوبي المدينة،(405كم شمال بغداد)، بعد اشتباكات مع القوات الأمنية، فيما اشار الى أن ارهابيي التنظيم اطلقوا سراح العديد من السجناء المحسوبين على الارهاب  الذين كانوا محتجزين في سجون المدينة ومراكز الشرطة.

فيما أكد مصدر في شرطة محافظة نينوى، أمس الاثنين، (9حزيران2014)، بان تنظيم (داعش) الارهابي سيطر بعد اشتباكات عنيفة مع قوات امن، على مبنى محافظة نينوى وكامل الجانب الايمن من مدينة الموصل،

فيما اشار المصدر الى أن سيطرة التنظيم الارهابي على الجانب الايمن جاء بعد سيطرته ، صباح الاثنين على مقر الفوج الثالث التابع للواء صولة الفرسان غربي الموصل وهي اخر تواجد امني كبير في الجانب الايمن.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوسلام الزيادي
2014-06-12
كناسابقنا ان هناك متآمرين من داخل العملية السياسية وهم البعثيين المرتبطين بدول الجوار والذين لاتروق لهم تركيبية النظام السياسي الجديد بحكم الألبية الشيعية وكذلك الأكراد عملاء اسرائيل الذين يستفزون الدولة في كل حين والذين يريدون تقسيم العراق بمساندة الوهابيةآل سعود وآل ثاني لعنهم الله نحن الشعب قادرون بعون الله على اعادة الأمور الى نصابها ومحكمة الذين الله ورسوله وخانوا الشعبإِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ (227) (
amir
2014-06-10
من الذي عين المتخاذلين ومن ابعد المؤمنين المخلصين انه من اراد الولاء قبل الكفاءه والاخلاص ومن يشتريه بالمال والمنصب كي يواليه من اجل البقاء في راس السلطه هو من باعه في وقت الشده ومن يخن الله ورسوله وشعبه من اجل مصلحته حتما سيذله الله(من ولي امرا من امور المسلمين وهو يجد من هو افضل منه فقد خان الله ورسوله) زقتل امير المؤمنين غلب والله المتخاذلون ومانالت امه سبقتكم ولا لحقت بكم خيرا بفرقه ابدا) اهذه الامور لايعرفها قادة الشيعة؟ وهم كل همهم ودينهم هو السلطه والمال فكونوا جيشا جرارا من المتزلفين والسراق والاغبياء والجبناء القاعدة وداعش تنتقي العناصر التي تفجر نفسها وبنت جيش جرار من الانتخاريين وقادتنا بنوا جيشا جرارا من المرتشين والمنتفعين من عشر سنوان ونحن ننصح حتى مللنا ولكن كان حال من يقود السفينه كما وصفهم الله( فهل عسيتم ان توليتم ان تفسدوا في الارض وتقطعوا ارحامكم) عشر سنوان وقادة الشيعه ينتخبون ويقدمون من يجيدون من يفرق الصفوف وله لغه ولسان طويل في تسقيط بعضهم البعض فكان جواب الايه( اولئك الذين لعنهم الله فاصمهم واعمى ابصارهم) نهمي اعمى الله الابصار وكنا نترجاهم فكانوا يصموا اذانهم ولايريدون حتى رؤيتنا بل يتنافسون على اعطاء المناصب الامنيه والعسكريه لمن قال عنهم امير امير المؤمنين( ان شر وزرائك من كان قبلك للاشرار وزيرا) وكان قادة الشيعه اتى اللهبهم كي ينصفوا البعثيين المضطهدين) وجقا على الله ان يحقق وعده وان يخرج لهذه الامه الابدال لان اخر الايه تقول( وان تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لايكونوا امثالكم) نعم سيحرج القوم على شاكله ابناء حزب الله الذين هزموا داعش والنصرة وجيش من 83 دوله في سوريا وهم لايمتلكون قطره نفط وليس لديهم دبابات ولا طائرات ولا امريكا والعالم كله معهم فقط الله معهم لانهم صدقوا مع الله فطلبوا الموت فوهب لهم الله العزة والنصرة اما من طلبوا الرئات وسكنوا مساكن الذين ظلموا ونشروا الفساد فاذلهم الله رغم كل مايمتلكون
متابع
2014-06-10
بالعافية ... روحوا انتخبوا المالكي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك