الأخبار

مصادر امنية: 12 الف عنصر من قيادة شرطة الانبار تركوا اسلحتهم ومواقعهم لداعش

2306 2015-05-22

اكدت مصارة امنية مطلعة بان قيادة شرطة الانبار تضم ما يقارب من 28 الف عنصر متوزعين في عموم محافظة الانبار وتشكيلاتها المختلفة .

واشارت المصادر ان الاحداث الامنية المتسارعة التي حدثت في محافظة ادت الى هروب جميع عناصر الشرطة التابعة لقيادة شرطة المحافظة وتركوا اسلحتهم ومواقعهم لداعش.

واوضحت المصادر ان محافظة الانبار شهدت توترات امنية شديدة وتواجد لعناصر داعش منذ مطلع العام الماضي 2014 وهذا ما قلص اعداد الشرطة من 28 الف عنصر الى خمسة الاف شرطي فقط .

يشار الى ان الحكومة الاتحادية بادرت الى اعطاء عفو عام عن الهاربين من الشرطة وسارع الكثير منهم الى الالتحاق في سلكهم واصبح تعداد شرطة المحافظة 12 الف شرطي حتى اللحظة التي اعلنت داعش سيطرتها على اغلب المدن في محافظة الانبار ليتركوا مواقعهم واسلحتهم لداعش .

ويعزوا متابعين للشأن المحلي والامني ان من ابرز أسباب انهيار قوات الشرطة في الانبار هو الفساد الذي ينخرها. وان فقدان قوات الشرطة السيطرة على الانبار تدريجياً ووقوعها بيد الجماعات المسلحة بسبب فساد الشرطة وتواطئها.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد حسن الموصلي
2015-05-22
هؤلاء ليسوا شرطة ابدا وانما ناس خونة من الدرجة الاولى لان الذي يهرب من ساحة المعركة لأشرف له ابدا لانه ترك ونزع شرفه وترك عرضه وشرف عائلته وهرب ان كان من أهل السنة والعيب اذا كانوا من أهل الشيعة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك