نعم تحرير الفلوجة صعب ولكن ليس مستحيل، وجيش العراق عازم على كنس الدواعش منها، فهي للعراق وليس غير العراق، وها هو الشهيد البطل " نزبان سمو"، يقدم نفسه يوم ٢٦ تموز، فداءا لتطهير الفلوجة من حكم التخلف والظلام، وها هم أهله الكرام، من الديانة الايزيدية، يشيعونه الى مثواه الأخير بزفة عرس يستحقها كبطل عراقي.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha