اعتاد هؤلاء الأطفال أن يخرجوا برفقة أبيهم الى السوق مثلا ومن ثم يعودون معه الى منزلهم، لكنهم في آخر رحلة اصطحبهم فيها لم يروا المنزل مرة أخرى، فقد تركهم على الرصيف ورحل.
وبقيت السيارات تمر من حولهم ولم تتوقف، بينما يلقي راكبوها نظرات استغراب عليهم ويمضون في طريقهم، الى أن جاءهم رجل من أهالي المنطقة وسألهم عن قصتهم ومن ثم قرر تبنيهم
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha