الأخبار

ملايين المؤمنين يحيون اربعينية الإمام الحسين عليه السلام

9025 11:00:24 2015-12-03

لعله يوم الحشر ..وذاك الحشد من الملبين يؤدي مناسكه تجاه المعشوق الحي من الف سنة وأكثر، افواه الملايين تلهج باسمه، وقلوبهم تهفو اليه، وعيونهم شاخصة الى القبة الشامخة شموخ شمس في ناصية نهار ..

طواف بشري ..بل أكثر، ذلك الذي شهدته مدينة كربلاء في يوم تجديد الولاء لابي الاحرار ابي عبد الله الحسين.. ملايين الزوار والموالين جددوا البيعة للسبط الشهيد في ذكرى اربعينيته، التي تعد الحشد الديني الأكبر في العالم.

من جهة أخرى أصدرت وزارة النقل العراقية بياناً جاء فيه ان "وزير النقل باقر جبر الزبيدي قام بزيارة ميدانية مشرفاً فيها على عملية تنظيم حركة الزوار ، كما جهزت قيادة عمليات بغداد حوالي 600 باص للمشاركة في نقل الزائرين من كربلاء المقدسة إلى مدينة بغداد ".

أما العتبة الحسينية المقدسة فقد أثنت في بيان أصدرته اليوم على "الخدمات التي توفرها المواكب الحسينية للزوار،" مشيرة إلى الجانب الذي خصص للتبرعات للحشد الشعبي العراقي الذي يواجه التنظيمات الإرهابية ".  كما اكد مفتي اهل السنة في العراق مهدي الصميدعي اليوم ان اهل العراق يعظمون مناسباتهم وشعائرهم الدينية ومنها زيارة الاربعين، معلقاً ان "هذه الزيارة لها حظ كبير وبدعائها يُجم

وأشاد النائب الأول لرئيس الجمهورية الإيراني إسحاق جهنانفيري لدى وصوله إلى مطار النجف الأشرف بالعراق حكومة وشعباً للأداء المميز في تنظيم مراسم الأربعين، وذلك اثناء مشاركته في مراسم زيارة أربعين الإمام الحسين (ع) .
وفي إيران شارك سماحة آية الله العظمى الإمام السيد علي الخامنئي في إحياء مراسم الهیئات الطلابیة بذكرى اربعينية الامام الحسين (ع)، حيث قرأ حجة الإسلام بناهيان فقرات من زيارة الأربعين وشرح اهداف ثورة الإمام الحسين لإنقاذ الناس من الضلالة، ثم أقيمت صلاتا الظهر والعصر بإمامة قائد الثورة سماحة الإمام الخامنئي. كما شهدت محافظات ومدن إيرانية عديدة ذکری الأربعینیة لاستشهاد الإمام الحسین (ع) .

وفي إيران اعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني خلال مسيرة الأربعين ان الحشود المليونية لمحبي أبي عبد الله الحسين (ع) في مسیرة الاربعین لا نظیر لها في التاریخ وهي مبعث فخر واعتزاز للاسلام ومحبي اهل البیت، مؤكداً ان الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة والعراق یسعیان لتسجیل الاربعینیة کاکبر حشد دیني ومذهبي في العالم في منظمة الیونسكو، لافتاً إلى ان الامام الحسين کان قدوة لشعبنا في مرحلة انتصار الثورة الاسلامیة وکذلك في سنوات الدفاع المقدس .

أما في لبنان فقد شهدت بلدات البقاع مواكب توجهت باتجاه مقام السيدة خولة ابنة الإمام الحسين "ع".

 من جهة اخرى  احيى مئات الآلاف من المسلمين الشيعة في نيجيريا مراسم أربعينية الامام الحسين (ع)، وهم يظهرون الحب والولاء للامام الذي ضحى من أجل مبادئ الاسلام.

حيث قطع مئات الآلاف من المسلمين الشيعة وبعض من أهل السنة مسافة طويلة نحو مئة وستين كيلومترا ليشاركوا في إحياء مراسم أربعينية الامام الحسين (ع)، متجهين الى حسينية "بقية الله" في مدينة زاريا لإحياء ذكرى الأربعينية.

اذ تحركت مئات القوافل راجلة من مدن شمال في البلاد بصورة عفوية نحو حسينية "بقية الله" في مدينة "زاريا".

هذا وشارك المرجع الديني اية الله العظمى الشيخ بشير النجفي، ملايين الزائرين زحفهم صوب كعبة الاحرار لاحياء مراسيم زيارة الاربعين للامام الحسين عليه السلام.  وافادت وکالات عراقیة اليوم ان” المرجع الدینی آیة الله الشيخ بشیر حسین النجفي شارك ملايين الزائرين زحفهم صوب كربلاء المقدسة؛ لاحياء مراسيم زيارة الاربعين، للامام الحسين عليه السلام”.  وتشهد مدنية كربلاء المقدسة زحفا مليونيا من كل مدن العراق وخارجها في الـ20 من شهر صفر لاحياء مراسيم زيارة الاربعين للامام الحسين عليه السلام. ويمتاز هذا اليوم بقدسية كبيرة لدى اتباع اهل البيت عليهم السلام ، حيث تنصب الالاف من سراديق العزاء لخدمة زوار الامام الحسين عليه السلام .

انتشرت في مدينة كربلاء المقدسة مواكب يمنية عديدة أخذت على عاتقتها تقديم الخدمة لزائري الإمام الحسين ، أحياء منها لمراسيم زيارة الأربعين .  موكب وهيئة الرسول الاعظم احد امواكب اليمينة المنتشرة في كربلاء المقدسة تقدم خدماتها للزائرين بشكل يومي إذ بين مسؤول الموكب عباس اليماني ( من العاصمة صنعاء ) قائلا : " للسنة الثالثة على التوالي نسجل حضورنا لمدينة كربلاء المقدسة خدمة لزوار ابي عبد الله الحسين عليه السلام ، إذ تأتي القيمة المعنوية لحضورنا هذا ، بتحديه الصريح لآلة الظلم ، فعلى الرغم من الحظر الجوي المفروض على الشعب اليمني من قبل ال سعود واذنابهم ، وعدم السماح لليمنيين بالسفر الى كربلاء المقدسة ، الا اننا وفقنا بقوة الله تعالى وبركات الإمام الحسين عليه السلام ، من الوصول اليها للمشاركة في هذه الزيارة ، فضلا عن تقديمنا الخدمة الحسينية للزائرين الكرام "  .  و اوضح اليماني : " بمبادرة طيبة لمجموعة من الشباب الحسيني اليمني ممن يجمعهم حب الحسين عليه السلام عزمنا على اقامة هذا الموكب وتقديم الخدمة الحسينية كالإيواء والاطعام ، فضلا عن الخدمة التثقيفية من خلال توزيع بعض المطبوعات التي تحث على زيارة الإمام الحسين عليه السلام وقيمتها ومضامينها ، ومطبوعات أخرى تفضح انتهاكات آل سعود بحق الشعب اليمني وقصفهم للمساجد والحسينيات والاحياء الفقيرة فيها ، امام صمت مطبق للمجتمع الدولي " .  وتابع : " إذ يأتي هذا العدوان السافر كرد فعل آثم لما وجدوه في الشعب اليمني من عزيمة قوية ولاء لأهل البيت النبوي عليهم السلام ، وعليه فأن هذه الافعال الدنيئة لا تزيدنا الا اصرارا على مواصلة الدرب والتمسك بسفينة الحسين عليه السلام كونها السفينة المنجية " .

من جهة أخرى فإن الزوار الأجانب من روسيا، أرمينيا، تركيا، باكستان، أفغانستان أذربيجان  يشاركون الزحف نحو كربلاء الحسين عن طريق منفذ الشلامجه بين إيران والعراق.

تواصل جموع الزائرين المليونية الزحف نحو مدينة كربلاء المقدسة ، وقد رصدت وسائل الاعلام فعاليات الزائرين في المواكب الحسينية المنتشرة على الطرقات المؤدية الى  كربلاء المقدسة ، و تنوعت الخدمات المقدمة للزائرين منها الطعام والشراب واماكن المبيت وكل ما يحتاجه الزائرون.

    واقامت هيئة وموكب الفاطميات في المهجر موكبا حسينيا لايواء الزائرين وتقديم الطعام والشراب في مدينة كربلاء المقدسة ، فيما اكد مسؤولوا الموكب على وجود تنسيق مشترك مع الوجهاء من اهالي كربلاء المقدسة فيما يتعلق بتهيئة اماكن اقامة الزائرين وتوفير مستلزمات الموكب  ومن اجل تقديم افضل الخدمات لزائري الامام الحسين عليه السلام, وتوفير كل سبل الراحته لهم, قامت هيئة وموكب الفاطميات في المهجر بتقديم الطعام والشراب لهم,حيث خصص الموكب اماكن لايواء الزائرين تسع خمسة الاف زائرمن خيم ودور سكنية وغيرها.  التعاون بين الهيئة والوجهاء من اهالي مدينة كربلاء المقدسة , اثمر عن تبرعهم بأماكن للايواء الزائرين لحين انتهاء مراسيم زيارة الاربعين, وتوفير المستلزمات الضرورية لهم.  وکانت هيئة وموكب الفاطميات في المهجر أسس من بعض من خدمة اهل البيت عليهم السلام وكان يباشر اعماله في بلاد الاغتراب, وعند سقوط الحکم البعثی انتقل لخدمة زائري العتبات المقدسة في كربلاء.   شاركت هيأة "البقيع" التابعة لموكب اهالي السعودية في تقديم خدماته لزائري الامام الحسين عليه السلام  .  وتنوعت خدمات هيأة البقيع على تقديم الطعام والشراب وإيواء الزائرين  فضلا عن نشر وتوزيع مجموعة من المفارز الطبية والمواكب الشعائرية داخل كربلاء المقدسة وطرقات المؤدية اليها .  مسؤول اللجنة الإعلامية في الهيأة غانم الجارودي قال: " تم تأسيس هذه الهيأة سنة (1431) هـ ـ (2009) م ، بعدما خصصنا له قطعة ارض كبيرة على طريق النجف الأشرف – كربلاء المقدسة ، وبالتحديد قرب عمود (502) حيث نبني عليها مقرا للهيأة وأجنحتها الخدمية ، لنتوفق بعد ذلك في توسيع الهيأة بشراء قطعة ارض اخرى في منطقة " القزوينية " داخل مدينة كربلاء القديمة بمساحة تصل الى (877) م2 ، ونشرع حاليا في بناء مجمع ثقافي كبير يتضمن مركزا ثقافيا ومكتبة وحسينية للرجال واخرى للنساء ومطاعم وغرف لإسكان الزائرين " .  واشار الجارودي الى ان : " القائمين على المشروع من ثلاث مناطق في السعودية هي المدينة المنورة والإحساء والقطيف ، فضلا عن الدعم الكبير الذي تحصلناه من المؤمنين ،حيث بلغت كوادرنا اكثر من (260) متطوع ، ومن كلا الجنسين ، اخذوا على عاتقهم تقديم الخدمات الطبية والإطعامية ، فضلا عن الوجبات الثانوية كالعصائر والفواكه وإيواء الزائرين فضلا عن نشر عدد من المراكز الخاصة بممارسة الشعائر وايصال علوم اهل البيت ".  واضاف : " باقون على العهد مع سيدنا ومولانا أبي عبد الله الحسين عليه السلام ولن ننقطع عن ممارسة شعيرته المقدسة وزيارة الائمة الاطهار في العراق فضلا عن خدمتنا لزائريهم ، سواء كان ذلك في بلدنا الام أو في كربلاء المقدسة ، مهما كلفنا ذلك ، ولن تثنينا كل الصعوبات التي نواجهها خصوصا ما يتعلق بالطيران والحق في ممارسة الطقوس والشعائر والتي هي حق انساني اصيل ؛  وختاما لا يسعني الا أن اتقدم بجزيل شكري للعتبتين المقدستين الحسينية والعباسية على ما قدموه لنا من تعاون وتسهيل تنظيمي تمثل في منحنا التراخيص اللازمة التي سهلت لنا حركتنا بانسيابية كبيرة ، فضلا عن دعم اللوجستي منقطع النظير ، ناهيك عما تحصلنا عليه من تسهيلات نوعية من قبل المؤسسة الرسمية في حكومة كربلاء المحلية " . تواصل الجموع المليونية تدفقها الى مدينة سيد الشهداء عليه السلام حيث تابعت وكالة شيعة ويفز بعض المشاهد الجوية للعتبتين المقدستين الحسينية والعباسية التي رصدتها عدسة شبكة الكفيل العالمية وتظهر في هذه الصور، كثافة الزائرين الذين اكتظت بهم شوارع المدينة المقدسة.

سائرون يحدوهم ارتباطهم الفطريّ بنبع المكارم يحثّون الخطى نحو شمس الخلود الأبدية، هذا هو حالُ طريق (يا حسين) طريق التضحية والفداء، هذا الطريق الذي عبّدته أقدام الزائرين وعطّرته مواكبُ الخدمة فاجتمعت فيه الجموع من كلّ البقاع والأصقاع وقلوبهم تنادي بكلّ خطواتها (لبّيك داعي الله.. لبّيك يا حسين.. لبّيك يا شهيد) واقترب لقاؤهم بسيّد الشهداء(عليه السلام) ولن تكون هناك كلماتٌ سوى كلمة (يا حسين، يا حسين، يا حسين، يا حسين...).

موكب موحد للعرب والتركمان والكرد من الشيعة يشارك في إحياء مراسيم زيارة الاربعين            
    في موكب موحد ومهيب ، شاركت المكونات الكركوية من العرب والتركمان والأكراد الشيعة  لإحياء أربعينية الإمام الحسين عليه السلام .    الموكب العزائي الحسيني الموحد تعالت فيه هتافات "هيهات منا الذلة" و "لبيك يا حسين" ، ليثبت المعزين هوية كركوك وتنوع نسيجها الاجتماعي ، فضلا عن تضمينه شعارات اخرى نُدد من خلالها بالإرهاب العالمي الذي يطال المسلمين  وتحديدا الارهاب الذي يطال الشيعة منذ سنوات .  ممثل المرجع الديني سماحة اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني في كركوك سماحة السيد محسن البطاط قال : " يشارك هذا الجمع الغفير من ابناء محافظة كركوك ، نساء ورجال وفتية وبراعم ، عرب وتركمان وكرد وكاكائيين ، من الشيعة والسنة ، في احياء مراسيم زيارة الاربعين ، ليجددوا من خلالها عهد الولاء لسيد الشهداء عليه السلام ، سيما وانه ـ الموكب ـ شهد هتافات وشعارات ولائية حسينية ، تحديا لجميع الصعوبات والهجمات الارهابية الوهابية " .  واضاف: " تعد هذه المشاركة ـ على تعدد جمهورها وتنوع انتماءاته ـ لإحياء شعيرة مهمة ، الا وهي زيارة الاربعين ، إذ يعّدوه يوما لكل المستضعفين ممن استوعب الدروس والعبر من نهضة سيد الشهداء عليه السلام  واتبع نهج قيامه واستجاب لندائه الذي لا زال مدويا في ضمير كل حي " .  و اشار البطاط الى ان : " خير تجربة للثبات والوقوف يدا واحدة ضد الإرهاب ومَن نَصَب العداء لآهل البيت عليهم السلام ، تجلى في تلبية لنداء المرجعية الدينية في النجف الاشرف خصوصا ما يتعلق بالحفاظ على اللحمة الوطنية والآزرة والتكاتف ، وهذا الموكب الموحد جزء من كل ذلك ، إذ من خلاله قد اسقطت جميع المؤامرات وتوحدت صفوف العراقيين بمختلف اطيافهم " .  مبينا ان ذلك جاء امتدادا لمدرسة عاشوراء ومبادئها التي عبَرَت اللون والعرق والجنس والقومية والدين   اكبر موكب كويتي يسجل حضوره في كربلاء المقدسة اثناء زيارة الأربعينية             طباعة   البريد الإلكتروني سجل الموكب الحسيني الكويتي " خيمة عبد الله الرضيع (110) " حضوره النوعي من بين الاف المواكب الحسينية التي غصت بها مدينة كربلاء المقدسة والطرق المؤدية اليها ، لأحياء مراسيم زيارة الاربعينية  .  موكب الخيمة الواقع بالقرب من حسينية معرفي في شارع الإمام الحسين وبالتحديد قرب المكتبة المركزية باتجاه ساحة الساعة ، يقدم خدمة مهمة لزائري كربلاء المقدسة خلال زياراتها المليونية ومنها زيارة الأربعين ، لا سيما وأنه يقدم خدماته بمعدل (40,000) وجبة طعام يوميا طيلة موسم الزيارة ، مع ما يمتاز به من ميزة التنظيم ونوعية الخدمية فيه .  علي رضا مراد درويش  احد مسؤولي الموكب  شرح بدايات تاسيس الموكب و اليات العمل فيه: " أسس هذا الموكب في عام 2006 ، وكان في حينها بسيطا جدا ، وببركات الامام الحسين عليه السلام وهمة الموالين ، بدأ الموكب في توسيع نطاق خدماته وصولا لما تشاهدوه اليوم ، وهي في الأصل خمسة مواكب ، حيث تحتوي على عددٍ من معدات الطبخ من شوايات وأفران وطباخات كبيرة ومستلزمات ذلك" .   واضاف: " إننا نمتلك اكبر شواية للدجاج في العالم حيث تحمل (150) دجاجة ، واكبر سيخ لحم بطول (3,5) م ويحمل (1200) كيلو غرام من اللحم ، فضلا عن  فرن صمون ومخبز كبير، ناهيك عما نقدمه من فواكه ومشروبات باردة مثل العصائر والالبان واخرى ساخنة مثل الحليب والشاي ، وما ذلك الا اقل القليل مما يمكننا تقديمه لزائري الإمام الحسين عليه الصلاة والسلام " .  و بين درويش : " تيمنا بإسم اصغر شهيد في معسكر الامام الحسين ، عبدالله الرضيع عليهما السلام ، سمي هذا الموكب ، اما مدلول الرقم (110) فهو للدلالة الرقمية على أسم الإمام "علي" عليه السلام حسب الحروف الابجدية " .  واضاف : " مجموع العاملين في هذه الموكب قرابة (400) متطوع من سبع دول هي العراق ، السعودية ، البحرين ، سوريا ، لبنان ، ايران ، فضلا عن الكويت ، وجميع ما يقدم فيه هو تبرعات وهبات الأخوة المؤمنين من اصحاب الخير".   يذكر ان مواسم الزيارات المليونية في السنوات الأخيرة شهدت حضورا كميا ونوعيا لمواكب خدمية واخرى عزائية ، عربية وإسلامية ، فضلا عن المحلية منها ، وهي في ازديادٍ ملحوظ سنويا ، فضلا عن ما تشهده من تقديم خدمات اكثر وتنظيما اكبر بما يتلاءم وأهمية هذه الزيارة المليونية ومكانتها وقداستها في قلوب المؤمنين .العراق  
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
يوسف عبدالله : احسنتم وبارك الله فيكم. السلام عليك يا موسى الكاظم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
زينب حميد : اللهم صل على محمد وآل محمد وبحق محمد وآل محمد وبحق باب الحوائج موسى بن جعفر وبحق ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
دلير محمد فتاح/ميرزا : التجات الى ايران بداية عام ۱۹۸۲ وتمت بعدها مصادرة داري في قضاء جمجمال وتم بيع الاثاث بالمزاد ...
الموضوع :
تعويض العراقيين المتضررين من حروب وجرائم النظام البائد
almajahi : نحن السجناء السياسين في العراق نحتاج الى تدخلكم لاعادة حقوقنا المنصوص عليها في الدستور العراقي..والذي تم التصويت ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
جبارعبدالزهرة العبودي : لقد قتل النواصب في هذه المنطقة الكثير من الشيعة حيث كانوا ينصبون كمائنا على الطريق العام وياخذون ...
الموضوع :
حركة السفياني من بلاد الروم إلى العراق
ابو كرار : السلام عليكم احسنتم التوضيح وبارك الله في جهودكم ياليت تعطي معنى لكلمة سكوبس هل يوجد لها معنى ...
الموضوع :
وضحكوا علينا وقالوا النشر لايكون الا في سكوبس Scopus
ابو حسنين : شيخنا العزيز الله يحفظك ويخليك بهذا زمنا الاغبر اكو خطيب مؤهل ان يحمل فكر اسلامي محمدي وحسيني ...
الموضوع :
الشيخ جلال الدين الصغير يتحدث عن المنبر الحسيني ومسؤولية التصدي للغزو الفكري والحرب الناعمة على هويتنا الإسلامية
حسين عبد الكريم جعفر المقهوي : عني وعن والدي ووالدتي وأولادها واختي وأخي ...
الموضوع :
رسالة الى سيدتي زينب الكبرى
فيسبوك