الأخبار

بالفيديو.. المشادة الكلامية بين العبادي ومحافظ البصرة

2407 2018-09-08

اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن
2018-09-09
في كل الاحوال وليس دفاعا عن رئيس الجمهوريه بشخصه ولكن دفاعا عن الاداب العامه و الاعراف يجوز للمحافظ ان يدلو بدلوه و يدافع عن نفسه امام رئيس الجمهوريه و لكن ليس من الادب و لا من العرف ان يقاطع رئيس الجمهوريه او يتهمه او يتهكم عليه في اي حال من الاحوال وان كان في اخر ايام ولايته وهذا مؤشر خظير على مستوى الاستهتار بكل القيم و المبادئ التي تبنى بها الاوطان ويجب ان تكون هذه القيم حافزا لرجل الشارع لاحترام المسؤلين وللطفل لاحترام والديه وللشاب لاحترام معلمه ولكن بهذه الطريقه لا ادري اين سنصل فليستر الله مع الاسف المنافسات الانتخابيه جائت براس منصب رئيس الجمهوريه الى الحضيض فلا يجب ان يتخيل اي كان ذالك الرجل الذي ابتدع هذه الطريقه من اجل المنافسه على السلطه ان يجد نفسه محترما من قبل الشعب و المناصب الادنى وسيرتد ذالك على احترام روساء الدول الاخرى لرئيس وزراء العراق هذه المهمه الشريره بدئت من قبل مناصب الاقليات الطائفيه المدعومه من الدول العربيه المجاوره التي كانت تدعي انها تدافع عن اتباعها ومع الاسف توارثناها بالايحاء منهم وبدئنا نحن نضرب مسئوليننا بدلا ان يضربهم الاعداء والان كل صحافات الدول العربيه تحسب الف حساب عندما تكتب موضوعا عن مسئول صغير او رئيس وزراء دولة ما اما نحن فلا احد يبالي بما يكتب عن رئيس وزرائنا لاننا نحن اول من استهان به فلم يعد له احترام بين الدول الاخرى وهذا هو اكبر خطء اخلاقي يدمر الحضارات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك