توقع وزير الداخلية ان الجماعات المسلحة ستحاول تنفيذ هجمات مشابهة لتلك التي قتلت ما يزيد عن 66 عراقيا الاسبوع الماضي بعد مغادرة القوات الامريكية القتالية بغداد ومدن اخرى بنهاية الشهر المقبل، كاشفا عن وجود ادلة على ان اجنحة وخلايا مرتبطة بحزب البعث تتآمر على الحكومة تحت مسميات مختلفة.وقال جواد البولاني في لقاء اجرته معه وكالة اسوشيتد برس “اعتقد ان هناك جماعات ارهابية سوف تحاول تنفيذ بعض النشاطات الارهابية والاجرامية في الفترة المقبلة خلال وبعد انسحاب القوات الامريكية من المدن”، مبينا ان “بعض التفجيرات التي حدثت العام الحالي يظهر انها نفذت على يد خلايا ارهابية تضم مقاتلين اجانب من شمال افريقيا”.واضاف وزير الداخلية ان “هذا متوقع، لكن هناك خططا وتدابير وقائية لإحباط هذه الانشطة الارهابية”، متابعا ان هناك ادلة على ان “بعض الاجنحة المسلحة والخلايا” المرتبطة بحزب البعث كانت تتآمر فعلا على الحكومة “لكن تحت مسميات مختلفة”.ومع ذلك يرى البولاني ان الانسحاب الامريكي لن يتأجل، معتقدا ان القوات العراقية مستعدة لمواجهة التحديات لكنه اعترف بان “الاختبار الحقيقي لقواتنا الامنية” سيأتي بعد انسحاب حزيران يونيو المقبل.ومع اقتراب الموعد النهائي للانسحاب، يقول البولاني الذي تسيطر وزارته على غالبية القوات الامنية العراقية في بغداد، ان “السلطات تحاول تحديد واعتقال خلايا سرية تديرها القاعدة وجماعات اخرى”.وذكر ان السلطات العراقية اعتقلت عددا غير معلوم من خلايا مسلحين في بغداد، من بينهم تونسيون ومغاربة “ومن جنسيات اخرى دخلت الى العراق بهدف تنفيذ هجمات ارهابية”، من دون ان يعطي اعداد المعتقلين الاجانب او اماكن القبض عليهم.ولم يكرر البولاني الاتهامات الامريكية ضد ايران وسوريا لكنه قال ان بلدان الجوار عليها ان تفهم ان عراقا موحدا ومستقرا هو امر في صالحهم، و “لا يشكل تهديدا لأحد.”ورأى البولاني ان “الامن في العراق لا يمكن ان يتحقق بالحلول العسكرية،” موضحا ان “التغلب على المشكلات الامنية في العراق ينبغي ان يأخذ بالحسبان القضايا الاقتصادية والاجتماعية والسياسية”.
يجب وضع خطة والتجهيز بالمعدات واجهزة الكشف عن الاسلحة وتحصين الحدود واتخاذ جميع الاجراءات اللازمة قبل انسحاب القوات..ايها المسؤلين الافاضل انظروا حكومة كردستان ونجاحها في المجال الامني وفوق كل ذلك عدم وجود قوات اجنبية؟؟ان سلطة القانون يجب ان تكون هي الاعلى والحذر من الميليشيات، في الشهر الماضي هجم مجموعة من الحثالات على اساتذة في كلية الاداب في الحرم الجامعي واعتدوا عليهم بالضرب! لاتوجد دولة يحدث فيها مثلما يحدث في العراق بسبب انعدام القانون ويجب ان نعتمد على انفسنا وليس على القوات الاجنبية
الدكتور شريف العراقي
2009-05-25
القوة مقابل القوة وليس الضعف امام قوة الاعداء كما هو الحال
حميد عبد الحميد
2009-05-25
وانا هنا لا ازيد معلومة عندما اقول بان هؤلاء
سينطلقون من دوائر الدولة ليس بشرط وهم
يحملون اسلحتهم بل يستلمونها من مكان اخر ولكن بعد انتهاء دوامهم الرسمي لان في الدوام الرسمي ظاهرا يفضّلون التداول ووضع المخططات الجهنمية وخاصة التخطيط للاستفادة القصوى من ايام العطل الرسمية
ويوم الخميس بعد الظهر حتى صباح يوم الاحد بداية الدوام الرسمي من كل اسبوع
لعدم جلب الانتباه بعدم حضورهم بشكل رسمي او غير رسمي وهذا ما ايدته حتى
القوات الامنية وايدته الوقائع التي حدثت لحد
الان ولكن الى متى يبقى البعير ع
ابو علي
2009-05-25
بسمه تعالى
كيدوهم قبل ان يكيدوا شعبنا الصابر المنكود
ايها المسؤولون الكرام وعلى الشعب كله الترقب والحذر والتعاون معكم
ان القاذورات المصدرة ومن معهم أفراد أقذرون
وأنتم الدولة المستأمنة الاعلى من هذه الحثالات
واحذروا المندسين من المتسترين في دوائركم؟
كان وعي حراس حسينية الزهراء ع في كركوك مثلا يحتذى ويفخر به وكيف أنفذ المصلين من قاذورة الارجاس المصدر من دير الزور للفتك بالابرياء فهل سنتعض ونتعلم من وعيهم الرشيد؟
والله قاصم الطغاة الأذلين مهما كادوا وهو
الجبار المعين؟
ومن أحيا نفسا الخ؟؟
ابو حيدر الموسوي
2009-05-25
الذين قال لهم الناس ان اناس قد جمعوا لكم فخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل0000ان الله يدافع عن الذين امنوا ان الله لايحب كل خوان كفور000لم يمر شعب على مر التاريخ بمثل ما مر على هذا الشعب الصابر على ما اصابه قديما وحديثا من كل انواع الطرق الوحشيه الخسيسة ولم ينحني لظالم ابدا رغم بشاعة اساليبهم الاجرامية ولم يفلحوا000 وهيهات منا الذلة والسلام
aaaa
2009-05-24
اتمنى من وزير الداخلية ان ينصب مشانق لهؤلاء الافارقة الجهلة والعرب المرتزقة وسط بغداد ليكونوا عبرة لغيرهم.....