وأكد موري أن عمل القوات الأميركية بعد الـ 30 من حزيران المقبل "سيتركز على جانبين: الأول تقديم الإسناد والاستمرار بتدريب القوات العراقية، أما الثاني فهو تقديم المعلومات الاستخباراتية والإسناد الجوي"، مؤكدا ثقته بقدرات قوات الأمن العراقية لحفظ الأمن في العاصمة.
يشار إلى أن الاتفاقية الأمنية بين العراق والولايات المتحدة نصت على نقل الفرق القتالية الأميركية من مراكز المدن إلى الأقضية والقصبات خلال فترة زمنية لاتتعدى الـ 30 من حزيران يونيو المقبل، على أن تنسحب كافة القطاعات الأميركية من العراق بنهاية عام 2011.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha