الأخبار

الخارجية: ماضون في اتخاذ الاجراءات لاسترداد المتهمين بالتفجيرات

551 15:31:00 2009-08-31

اكد مصدر في وزارة الخارجية العراقية ان «العراق يرحب بكل الجهود الدولية لاحتواء الازمة مع دمشق، بما فيها مبادرتا ايران وتركيا، الا اننا ماضون في اتخاذ الاجراءات المناسبة لاسترداد المتهمين بتفجيرات الأربعاء الدامي الموجودين في سورية، وهم محمد يونس الأحمد وسطام فرحان»، لافتاً الى «عزم بغداد على رفع دعوى الى مجلس الامن لتسلم المطلوبين ومحاسبة المتورطين». واشار المصدر الى ان «بغداد ستستقبل اليوم وفداً تركياً رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية احمد اوغلو للغرض نفسه».

وكانت الحكومة العراقية طالبت الاسبوع الماضي مجلس الامن بتشكيل محكمة جنائية «لمحاكمة مجرمي الحرب». ودعت اطراف سياسية في العراق الى تفعيل اللجان المشتركة مع سورية بما فيها اللجان الامنية واعتمادها حلاً للأزمة الراهنة.

وقالت النائب صفية السهيل ان «الحكومة اعلنت عدم حاجتها إلى وساطات دولية لأنها لا تزال تحتفظ بعلاقات مع دمشق. وهناك اكثر من عشرين لجنة مشتركة ومجلس للتعاون الاستراتيجي لحل الأزمة ثنائياً». واعتبرت هدف «مبادرتي ايران وتركيا تعزيز الدور الاقليمي لهذه الدول اكثر مما هو سعي الى حل الأزمة».

وشدّدت على ضرورة تمسك العراق بحقه القانوني في استرداد «المجرمين المتورطين بدماء الشعب العراقي بما فيها تشكيل محكمة دولية للاقتصاص منهم».

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رائد مهدي
2009-08-31
هذه المواقف التي تجعل الشعب يقف خلفكم يا حكومة وليس المواقف المتخاذلة المجاملة مع قتلتنا سدد الله خطاكم ولا تقبلو اي وساطة في هذا الموضوع واللجوء الى مجلس الامن لحل هذه القضية افضل وسيلة ان مسؤولية مجلس الامن هو مساعدة الدول عند الاعتداء عليها لو مجلس الامن بس علينة شاد حزامة وجان بخمس دقايق يصدر اشد القوانين ضد العراق بسبب المنغولي صدام لعنة الله عليه
الشيعي
2009-08-31
نعم كل العراقيين معكم في هذا المطلب ولا تتنازلو ابدا ابدا الا بالمجرمين وهم في ساحة الاعدام صدقوني الجميع يريد العراق ولكن الفتنه لعنة الله على الذي اوقد نارها والحمد لله الفتنه قد انتهت منذ الاربعاء الدامي والان هم العراقيين هو فضح المجرمين فلا تترددوا ابد في المطالبه بالمجرمين من سوريا المجرمه وادعو الله العزيز الجبار ان ينعم العراق من زاخو الى الموصل الى الرمادي وبغداد والحله والنجف والناصريه والبصره وكل ارض العراق بالمحبه والموده انشاء الله ورفع راية لا اله الا الله
صريح وبس
2009-08-31
من بعد ما ظهر المسوخ الجلادون ومفخخاتهم عند الابواب وبالدموية التي تعتبر محوا ودمارا للبشريه ومنجزاتها من الواجب شن حملتكم على كل رموز الدنس من المفتين الزنادقة الى من يؤوي مخلفي الهدام الارجس الى من مارس التهجير ودفن الاحياء وفر من بعد حفر الجرذان الى ناكري الجميل من الجيران ولا تبقوا منهم أحدا لأنهم استحلوا فناء الجنس البشري كأبشع ما مر بتاريخ الجلادين الارجاس ان من يخون بلده ويفخخ مواطنيه ويترغل ويلطم حقدا لأهون عليه ان يخون اليشرية أينما وجدت فهل للمحتضنين من صحوة لتسليمهم ليلدانهم؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك