جلاله (( ومن يطع الله والرسول فاولئك مع الذين انعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
وحسن اولئك رفيقا ))
ونحمد الله سبحانه وتعالى على سلامة الشيخ الجليل المجاهد جلال الدين الصغير الذي يثبت في كل يوم من
مسيرته السياسية انه الامل الباقي من الثلة القليلة الباقية من السياسيين للمستضعفين من اتباع اهل البيت في
العراق الذين فقدوا الامل والثقة بهؤلاء السياسيين الذين راحوا يبالغون في الحرص على مصالحهم الشخصية
في مقابل مصالح الدين والمذهب
نسال الله ان يحفظ لنا مرجعنا المفدى السيد علي الحسيني السيستاني والثلة المجاهدة من السياسيين حماة الدينولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيمرابطة السراج الثقافية- العراق
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha