الأخبار

العراق يبحث في كيفية تسديد ديون اردنية

800 16:05:00 2009-09-05

قال مسؤولون اردنيون ان العراق اقر خلال زيارة رئيس الوزراء الاردني نادر الذهبي للعراق بديون للاردن تبلغ 140 مليون دولار التي تعود الى عهد الرئيس السابق صدام حسين.

ونقلت مصادر صحفية عن المسؤولين الاردنيين قولهم ان العراق وافق على تشكيل لجنة لبحث تفاصيل كيفية تسديد الديون للاردن. 

واشار المسؤولون الى ان العراق كان يتعامل مع هذه الديون مثل ديون الدول الاخرى التي قامت تلك الدول بشطبها غير ان السلطات الاردنية اقنعت الجانب العراقي انها ديون تجارية تعود لتجار وشركات ويجب دفعها .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
العلي
2009-09-06
نعطيهم نفط ببلاش وهم يطلبونه فلوس ويعطونه الارهابيون فوق البيعه والله خوش سياسيين وخوش تجاره بالعراق؟؟؟؟؟
رائد مهدي
2009-09-05
اخواني لماذا العتب على الاردن هل يوجد عراقي واحد لا يعرف الكم من الدمار والغش والاذى والاحتقار والتحقير والتشمت والسرقة والتجاوز والتامر والتدمير و و و و الذي حصل للعراق والعراقيين بسبب الاردن شعباً وحكومة معهم الفسطينيين ؟؟؟؟؟ هل يوجد مسؤول عراقي واحد ممكن ان يخرج لنا على الملا ويقول لماذا يتم اعطاء نفطنا الى الاردن بسعر تفضيلي حتى ولو كان دولار واحد ؟ هل من الممكن ان يخرج علينا مسؤول عراقي واحد ممن انتخبناهم ويقول لنا اي فائدة عادت للعراق من اي اتفاق تجاري مع الاردن الغير شقيق ؟؟
Rasoul
2009-09-05
والله اخوتي واخواتي يأخونها منا خاوه ولكن بطريقة ملتوية بعض الشيء والحكومة على علم بذالك وكل عاقل يعلم بأنه مملكت الاردن هي اصلا بنيت باموال العراق للاسف الشديد.
Abu Atilla
2009-09-05
أعتقد أن النسبة العليا من ديون العالم بصورة عامة على العراق بسبب الأحمق المقبور هي من هذا النوع.ولكن مثل ما يقول المثل التركي سارق المنارة يحضر ستارها مسبقا. هم يعلمون مسبقا بطلب العراق بشطب الديون فقاموا بتحضير هذا العذر القبيح. وهل أن أصحاب هذه الشركات ليسوا قومجيين أشوا خابصينا ليل نهار بشعارات القومية والأسلامية بليث شبيلاتهم وإرهابييهم من إمثال الملعون الزرقاوي.
بديع السعيدي
2009-09-05
للاسف الشديد هنالك ناس في الحكومة الاردنيه ليس عندهم ذرة من خجل -اجزم واقسم بانه لم تكن هنالك ديون للاردن على العراق زمن الطاغية لان العراق حل تلك المعضلة معهم من خلال اعطاءهم نفطا باسعار رمزية وهذا دليل لو كانوا لهم ديون على العراق لتم تسديدها من خلال تلك العقود فليس لعاقل ان يستوعب ذلك الامر مطلق كف تكون لك ديون وانا ابيعك نفطا بسعر رمزي عندما كان سعر البرميل قد وصل الى 72 دولار واكثر انذاك لماذا لا اقول لك اخصمها من قيمة النفط الفعلية او ابيعك كذا برميل من النفط بسعر الاسواق الى ان يسدد الدين
amin
2009-09-05
السلام عليكم فعلا اذا كان في انصاف يرجع المبلغ المطلوب الى الاردن----- لان ثلاثة ارباع الاردن هي من نفط العراق استحو يا اردن من هذه الطلبات الحقيره لنا بذمتكم انهار من الدماء و الله اكبر على القوم الظالمين
عبود العراقي
2009-09-05
اكطعوهه من النفط الي لغفتوا ابوكت صديم والاسعار التفضيليه او انطوهه للتجار مثل مادتنطون الرغوده او جرابيعهه .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك