الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير: لا نرى ضرورة لابتعاد الدعوة عن الائتلاف الوطني العراقي

860 16:02:00 2009-09-13

قال رئيس كتلة المجلس الاعلى الاسلامي العراقي المنضوية في كتلة الائتلاف العراقي الموحد في مجلس النواب الشيخ جلال الدين الصغير:"ان الائتلاف الوطني العراقي راغب بشكل جاد بانضمام حزب الدعوة الاسلامية اليه ولانرى مبررا لابتعاده".

واضاف:" ان كل اطراف الائتلاف الوطني راغبة بانضمام ومشاركة القوى الفاعلة في الساحة السياسية اليه ومازلنا مستمرين في مباحثاتنا بهذا الشأن".

واشار الصغير الى:"ان رئيس الوزراء نوري المالكي وحزبه /حزب الدعوة الاسلامية/هو احد المشاركين الاساسيين في عملية بلورة الائتلاف الوطني العراقي ونحن لا نرى أي مبرر لانسحابهم منه لذا نحن لم نيأس من عودتهم مجددا اليه وسنستمر بالتفاوض معهم".

وكان رئيس الوزراء نوري المالكي الذي يتزعم ائتلاف دولة القانون الذي انضمت اليه بالاضافة الى حزب الدعوة بشقيه مع عدد من القوى السياسية قد انسحب من الائتلاف الوطني العراقي بعد الاختلاف على عدد المقاعد ورئاسة الوزراء المقبلة.

 وكان قد اعلن عن الائتلاف الوطني العراقي في الرابع والعشرين من الشهر الماضي ويضم 11 كيانا سياسيا بالاضافة الى عدد من الشخصيات السياسية بغية المشاركة في الانتخابات النيابية المقرر ان تجرى في السادس عشر من شهر كانون الثاني المقبل. يشار الى ان هناك اتفاقا اوليا بين ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي والتيار الوطني المستقل بزعامة محمود المشهداني للدخول بقائمة انتخابية واحدة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بصراحة عاريه
2009-09-13
نستحلف كل الخيرين ولا نشك بوطنيتكم يا شرقائنا ولا بعمق مشاعركم ونياتكم ولـــــكن العمروويون والدولاريون يكيدون بزخرف القول ويشترون لهو الحديث ليصلوا الى ماربهم مما يحتاج بكل تأكيد مغلظ الى قمة جهودكم لتحاشي كيدهم وما ماضيهم ألا كتاب مفتوح امامكم من سفسطات وتهجيروتفجير وسكوت الاموات عن دنس الارجسين وتهزيمهم دون ذرة حياء او شيمة او اخلاص للوطن الجريح وما لطاميات الرغالي الدنسه ورجس خسأه ودفانه ورغده ومثلجه وباقي مخلفات الدنس الارجس ألا تذكرة لأولي الالباب فهل ستبيعونا بالثمن البخس لهم؟؟ ثم
علي
2009-09-13
لو كل الناس مثلك جان الدنيه هسه بخير ياشيخنا الفاضل يا صاحب الحكمه والعقل الرشيد رغم ثمه خلافات وتطالب باللحمه من جديد و عوده اجميع للاتلاف بس اذا اكو ناس مثل علي محسن وامثاله ايكيلون الاتهامات للدعوه ويولدون الفرقه بين المجلس والدعوه شلون راح تصفه الشغله يااخي علي محسن انته وكتاباتك صارت سبب في تعميق المشاكل اني تقريبا خازن كل المقالات المحرضه وسوف اعرضها في الوقت المناسب الى شيخنا الفاضل لكي ارى رده عليها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك