الأخبار

سائقو كربلاء يتذمرون من كثرة المطبات المرورية في شوارع المدينة

715 14:03:00 2009-09-15

اعرب عدد من سائقي السيارات في مدينة كربلاء المقدسة عن تذمرهم من كثرة المطبات المرورية في شوارع المدينة والتي اعتبرها عدد منهم قد تجاوزت الحد المعقول.

حيث اشار السائق وسام حسام عن انزعاجه من الكم الهائل من المطبات المرورية في شوارع المدينة قائلا " لااعلم ما هو المسوغ من وجود هكذا مطبات مرورية اذ ان الزحام الكثيف وقلة الشوارع الرئيسية في المدينة اضافة الى الحفر الكثيرة في الشوارع قد اجبرت السائق من السير بسرعة منخفظة.

واضاف ان من المعاناة الاخرى التي يعانيها السائق في كربلاء هي قطع الشوارع الرئيسية بحجة انشاء جسور في المدينة، علما ان المدة الزمنية طالت والعمل يمر بشكل بطيء.

في حين بين السائق عمار الخالدي بان هذه المطبات وضعت لتستفاد منها بعض الجهات كونها لاتمثل سوى صفقة تجارية اكثر من خدمية كونها فاقت الحد المعقول اذ لايوجد شارع رئيسي في العالم طوله لايتجاوز ثلاث كيلو مترات يحوي على اكثر من خمس مطبات واكثر من سبع طسات الامر الي يجبر السائق بالمسير بسرعة لاتتجاوز حتى (20كم) .

اما معاناة السائق وائل شاكر تكاد لاتختلف عن السائقين اعلاه حيث اشار بانه اشترى سيارة مؤخرا واضطر خلال فترة وجيزة من فتح صدر السيارة لاكثر من مرة الامر الذي اعتبره اضافة عبئا اقتصاديا على كاهل المواطن.

واضاف بان شوارع المدينة اصبحت لاتسع العدد الاضافي للسيارات فضلا عن الشوارع الرئيسية التي لاتزال مغلقة رغم التحسن الامني للمدينة، اضافة الى ان هناك عدد كبير من الشوارع اصبحت غير مؤهلة لسير السيارات وحتى الراجلة خصوصا ان الحكومة المحلية غضت النظر عليها منذ فترة طويلة .

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مواطن من الشعب
2009-09-16
صحيح ان المطبات تشكل ازعاج للسائق ,, لكنها تحمي النفس العراقية من ان تزهق تحت سيارت سواق ( الحواسم ) كما يحلوا للبعض ان يطلق عليهم .. فانا شاهدت بنفسي السرعة الجنوية التي يسير بها كثير من سائقي السيارات على الشوارع المبلطة الحديثة داخل مربعات المدن الداخلية التي تسكنها عوائل ..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك