الأخبار

اخر ابتكار انتخابي .... المالكي يهنأ بعيد الفطر المبارك بالموبايل

2069 01:30:00 2009-09-21

استقبلت اجهزة هواتف العراقيين الجوالة، في ابتكار انتخابي جديد تهنئة نوري المالكي بمناسبة عيد الفطر المبارك ونقلت الرسائل القصيرة التهنئة منذ الصباح الباكر وتباينت ردود فعل المواطنين، حيث رأوا ان «رسائل المالكي النصية دعاية انتخابية يحاول من خلالها كسب ود الجمهور».

بينما قال اخرون هذه التهنئة لا تنفع في شيء ابدا والهدية التي من المفترض ان يقدمها الى ابناء الشعب العراقي هي ابعاد البعثيين عن دوائر الدولة وعن مكتب القائد العام للقوات المسلحة كما طالبوا باقصاء صاحب هذه الفكرة عن منصبه لان هذا المسج قد كلف الكثير من اموال الشعب العراقي ولو ضربنا تكلفة ارسال الرسالة الواحدة بعدد افراد الشعب العراقي لاصبح لدينا مبلغا كبيرا كان بالامكان تبليط شارع او اعمار مدرسة به .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الله
2009-09-22
بسم تعالى وبالصلاة على خير الورى ابتدا واقول لست ضد احد فالمالكي وغيره ان بدر منهم الخطا فيجب تقويمه ولست مع المجلس الاسلامي بكل شخوصه بل احترم البعض ولكن اذكر حادثة حول مسج المعايده ومدى سخف تفكير مستشاري رئيس الوزراء او صاحب هذه الفكرة اي كان امراءة قد جار الزمان عليها بتهجيرها من بيتها وقتل زوجها وصاحبة شهادة جامعية ولكن بلاعمل يليق بها ولا عائل يسندها الا بعض الارحام قالت بانها ارسلت رساله الى رئيس الوزراء "مااريد معايده عيديتي تعييني"على نفس الرقم الذي جائت عليه الرساله وهو رقم وهمي
سعيد شعبان
2009-09-22
مبروك للشعب العراقي انحلت كل مشاكله بالمسجات اشربو مسجات واكلو مسجات واذا انقطعت الكهرباء فمسجات المالكي تنور الظلمة بدلا من المسجات لو المالكي يذهب ويتفقد بنفسه عوائل الشهداء والمظلومين ويحاول يسئل عن مشاكلهم ويحلها كم عائلة الان بدون سكن وبدون لقمة عيش تسد جوعها وبدون فراش ولاغطاء هل شاهد المالكي سكان المزابل نعم لانه تبرع براتب شهر وبعدها نسى القصة وهذه الالاعيب الموبالية الانتخابية مكشوفة ومعروفة موظف من لكامة المالكي كتب الرسالة وارسلها للناس ويريد بيها يشتري اصواتهم لكن الشعب مفتح باللبن
سيد عبد
2009-09-21
كفاية تشهير بالسيد رئيس الوزراء المحترم ... يا علي محسن راضي كل كتابات اصبحت معروفة الهدف وكها محفوفة بالحقد على السيد رئيس الوراء ... اتق الله
ياسر
2009-09-21
حصلت على معلومات يقينية مئة بالمئة ان الرسائل كانت من الاموال الشخصية المحض ولم تكلف الدولة ابدا , وصدرت عن روح محبة للعراقيين من دون اي غرض سوى تخفيف المعاناة عن العراقيين ولو بالشئ اليسير وفي الحديث الشريف الكلمة الطيبة صدقة
عراقي
2009-09-21
اكتب يا علي محسن راضي ولاتستمع لعواطف الناس و من يكتب هنا بلا وعي ولادرايه لانها مسؤوليه حتى نمنع ان يؤسس طاغوت جديد له عشا بيننا ثم يكبر فيقتلنا ويقتل اخيارنا.اكتب عن حزب الدعوه الذي تعرى من ثوب الدين الزائف الذي يلبسه.واقولها لكم ان من يصوت لحزب الدعوه انما يصوت ضد الحسين عليه السلام.وانا مسرور ان الاخ العزيز محسن الجابري غير رايه اخيرا وفهم لعبه الطامعين بالمناصب اقصد المالكي والمهووس سامي العسكري والاديبالركابي.انا اكتب هنا وانا لست من مؤيدي المجلس الاسلامي حتى لايفهم احدهم ان هذا تسقيطا
ابو زهراء الأسدي
2009-09-21
يا سبحان الله !!! رئيس وزراء دولة يرسل تهنئة على الموبايل !!! طيب والي تهدمت بيوتها بكارثة تازة و الي استشهد أهله بيوم الاربعاء والي يستخدم الماي المالح بالبصرة والي ما عنده ( موبايل ) اشلون بله !!! الذي أعرفه أن التهنئة تكون بشيئ ارقى من هذا كخطاب متلفز أو من خلال بيان يصدر في الصجف وغيرها من وسائل الإعلام وليس رسالة نصية ، ومن ثم الأخوة المتحاملين على الموضوع لا يستحق كل هذا التسقيط نحن لم نرى رئيس وزراء يرسل التهنئة بالموبايل فلا تستغربون من كلامنا ونحن بحاجة الى أكثر من الرسالة والتهنئة .
بو محمد باقر
2009-09-21
التفاتة رائعة وكم كنت اتمنى من التمكن للرد عليها لاقول كل عام وابو اسراء بخير
ABO HADI
2009-09-21
والله محد راح يدمر سمعه وكالة براثا غير علي محسن راضي والجابري الحقودين نصيحة للاخوان في براثا ان يبعدوا هؤلاء الخبثاء لاحتمال نفور القراء وانا واحد منهم لان سئمت الطعن بابناء المذهب من قبل هؤلاء والله لم اقرء لحد الان اي خبر من قبل هؤلاء الادعياء ضد عدنان الدليمي ومن لف لفهم بل مسخرين لتدمير جماعتهم دون ان تعلموا ايها القائمين على الوكالة العزيزة
عمار العراقي
2009-09-21
اعرف الحق تعرف اهله كما قال مولانا ابو الحسن عليه السلام
محسن الاسدي
2009-09-21
اولا اريد ان ابين ان العيد ليس عند السنة فقط فكثير من الشيعه عيدو هذا اليوم ثم ماعلاقة السنه والشيعه بالموضوع ام ان رئيس الوزراء هو رئيس للشيعه فقط واذا تريدون كذلك فلنقرأ على العمليه السلام وليأتو السنه بحاكم لهم هذا ضرب للعمليه السياسيه في البلد وشق للصفوف وياعلي محسن ماهذا التحامل المقصود على رئيس الوزراء ثم ان شركة الموبايل شركه خاصه ويجب ان تسألوها اولا ثم ان السيد رئيس الوزراء بفعله هذا انما يثبت قربه من الشعب العراقي وبوقوفه بنفس الخط عند كل الطوائف والقوميات
عراقي هج من البعثيه وظلام اليوم
2009-09-21
اولا يوم الاحد لم يكن عيد لاغلب العراقيين بل لاخواننا السنه فقط وهاي شنو تقصد بيه الا انت من صاحبكم الضال المضل الذي حدد يوم العيد من قبل اسبوع اذن انت تعطي رساله تحديدا بهذا اليوم لتجعله عيد والعاقل يفتهم وثانيا هذه تهنأتك وين يصرفوه بيابنك معزل والعطله من الاحد الى الخميس نريد افعال ونيه حسنه صادقه لاكلمات مجرده ومعسوله وثالثا ما كفاك استغلال منصبك للانتخابات من الناحيه الاداريه والماليه والامنيه والوجستيه وجاي اليوم تبعث مسجات الينا ملينه من الكلاوات ياطفيليه
حيدر حسين علي
2009-09-21
دليل رعايه اخويه والمواقف والانجازات هي التي تكون دعايه انتخابيه لان الشعب اثبت للعالم انه ذكي سياسيا ومن المواقف التي تعتبر دعاية انتخابيه الموقف من المحكمه الدوليه
عواد
2009-09-21
وشكو بيها وانتو ليش ضايجين ..عدكم موبايلات ورصيد مجاني بالملايين وتفضلوا دزوا للناس معايدات واحترموا مشاعرهم بدل الغرور والتعالي المجلسي المزمن .بس استادية بالغيرة والمؤامرات والطعن في الظهر والتشهير ..عاشت مرجعيتكم الرشيدة برئاسة سعد البزاز (الشرقية ) واياد الزاملي(كتابات ) فهما مصدر الهام الأخ محسن الجابري وعلي محسن راضي في اغلب ان لم اقل كل مايكتبانه .واذهبوا الى موقعي الشرقية وكتابات وشاهدوا واقرأوا نفس الشتائم المجلسية البراثية تتكرر هناك نسخة مستنسخة في تحالف مريض مجلسي بعثي مريب.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك