الأخبار

عامر عبد الجبار : الخلاف مع الكويت يحول دون شراء طائرات جديدة

1057 10:13:00 2009-09-21

قال وزير النقل عامر عبد الجبار إن الخلاف بين الخطوط الجوية العراقية ونظيرتها الكويتية يحول دون شراء العراق طائرات جديدة، وإنهاء اعتماده على الطائرات المستأجرة.

كما أكد عبد الجبار وجود مساع لحل الخلاف، عن طريق توجيه دعوة لوزير النقل الكويتي لزيارة بغداد، بالإضافة إلى توجيه الخطوط الجوية العراقية دعوة لمدير الخطوط الجوية الكويتية للتباحث حول هذا الأمر .

يشار إلى أن الخطوط الجوية الكويتية تطالب العراق بتعويضات عن الأضرار التي لحقت بها جراء غزو العراق للكويت عام 1990.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
بصراحة عاريه
2009-09-22
أن معرفة أبسط الناس بغباء ودنس وخسة الدنس الأرجس ومن أحاطوه كالبلهاء ورغم ذلك ساندوه تصفيقا وبذخا وموانئ ليدوس البلد المنكود به كأخسأ ظاغيه اليس من الذكاء والفطنة الجيرانيه تقدير ما مر والتكفير عنه؟ بدل التكفيرنرى التعثير وزرع الاحقاد في قلوب الجار العراقي المرزوء وعدم ذرة شعور بردود الفعل الممكنة على المدى البعيد ساندوا أخزى المسوخ مع معرفتهم بحماقته الشوهاء وثرمه وقطع اذان وألسنة وتسميم وتسفير وتسليب ودنسه للشعب ثم وضع الدفرات والعثرات للعراق دون وعي ولا حصافة بعدزوال المسخ فهل؟
هل من متعض ممن دمر البلاد والعباد
2009-09-22
أن من أعجب العجب أن تتم زيارة مسؤول جدكبير الى الكويت وبغض النظر عن طبيعتها ومسمياتها وكنهها دون أي ذكر أوتلميح عن مسبب الأحتلال وسارق القصوروالأمصار ومنجس الوصال الى درجة مخزية يبلغ المرسلون اليها في حينه بسلب كلما يحتاجوه وعلى مستوى بعض الوزراء لمرؤوسيهم؟ وصدقوا او لا لولا أن المرؤوسين في غالبيتهم مليون مرة أشرف من الرجس الادنس مصدر تعليمات السلب والنهب المخزي صديم لما بقي في الكويت لامسمار ولا محرار ولا مزبلة ولادفتر ولاقلم جاف او منقع هل من تفسيرلمثل هذاالتغاضي العجيب؟ أكابر مجرميها؟
أحمد
2009-09-21
السلام عليكم ... اتمنى ان يصل صوتي للسيد الوزير ، أذكر اني سمعت مرة قانونياً يتحدث عن قضية الخطوط الجوية وأذكر ايضاً انه قال هناك حل الا وهو تغيير أسم الخطوط الجوية وتأسيس شركة جديده بأسم جديد فتسقط القضية وبأستطاع الشركه الجديدة شراء الطائرات الجديدة من ارقى المناشيء فأين أنت يا سيد الوزير من هذه المناورات القانونية فمن غير المعقول ان يبقى الحال على ماهو عليه من هذه الوضعية فمن غير المعقول ان يبقى العراق العظيم اسيراً لهكذا قضايا دمرت اقتصاده ومرافقه الحيوية وبنيته التحتية المهمة .. تحياتي.
ابو محمد
2009-09-21
الله يخليك انطو الناس افلوسها والله يرحم والديك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك