كشف النائب عن الائتلاف محمد ناجي عن ملامح مشروع مناوئ للعملية السياسية تنفذه جهات داخلية مرتبطة بدول اقليمية ينطلق من ثلاثة محاور تتمثل برفع وتيرة العمليات الارهابية وتنفيذ حملة تشكيك بالمنجزات الديمقراطية عبر تجيير وسائل اعلام عدة مع شن حرب نفسية تستهدف منع الناخبين من التفاعل مع الاستحقاق المقبل المتمثل بالانتخابات البرلمانية مطلع العام 2010.وقال ناجي في تصريح صحفي ان المعلومات تؤكد خضوع شبكات ارهابية متفرقة لتوجيهات المطلوبين للعدالة (محمد يونس الاحمد وعزة الدوري) وشخصيات اخرى عاملة في سوريا واليمن ودول اخرى بهدف تحدي الحكومة والشعب في محاولة لافشال عملية الانتخابات المقبلة والتلويح بعمليات اخرى جديدة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha