نقلت وكالة «فرانس برس» عن النائب عن التيار الصدري بهاء الاعرجي ان»الكثير من الشخصيات التي انضمت الى دولة القانون هي شخصيات حكومية، والناس اصلًا نافرة منها». وتابع «انهم يستغلون الأموال العامة وذلك بعقد المؤتمر في فندق الرشيد التابع للحكومة، ما يعني استغلال الاموال العامة، وتأكدنا انه لم يكن هناك استئجار، انما استغلت الحكومة هذا المكان للترويج لأمور حزبية». وأضاف ان «باب ائتلافنا ما يزال مفتوحاً لمن يؤمن بمبادئه التي ترفض المحاصصة، لكنني اعتقد انه لن يكون هناك قبول بالانضمام لائتلاف دولة القانون عند مكونات الائتلاف الوطني العراقي». واعتبرت النائب عن الكتلة الصدرية لقاء آل ياسين ان اصرار المالكي على اعلان ائتلاف مستقل عن «الائتلاف الوطني» يعود الى رغبته في الحصول على ولاية ثانية لرئاسة الوزراء. وقالت ان «الائتلاف الوطني لن يساند المالكي في رغبته لأنه ليس المرشح الوحيد لهذا المنصب.
https://telegram.me/buratha