نفى مصدر مقرب من رئيس الوزراء نوري المالكي قيام قوة عسكرية بمحاصرة بيت النائب قاسم داوود كان لأجندات سياسية وضغط سياسي على النائب داوود ،
وقال المصدر لموقع الملف برس ان القوة الامنية ذهبت للتحقيق مع شخص اشتبه به عندما شوهد وهو يستخدم موبايله قرب منطقة مسيجة ومحصنة امنيا خاصة يجري فيها تشييد دار لابن السيد المالكي ،
وتبين ان هذا الشخص هو من حماية النائب قاسم داود ، وان افراد حماية النائب داوود رفضوا التعاون مع القوة الامنية واكتفت تلك القوة باخذ اسم الشخص المشتبه به فقط للتاكد من سلامته الامنية لااكثر وهذ كل ما جرى .
واضاف المصدر القريب من رئيس الوزراء ان الجهاز الامني الخاص برئيس الوزراء ادوا دورهم بالتحقق من شخص اشتبه به ، وان المسالة بعيدة كل البعد عن أي طابع سياسي انما هي امنية بالدرجة الاساس بحسب زعمه
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha