الأخبار

ماكين يدعو حكومة بلاده إلى عدم إرجاء الانسحاب من العراق اثر تفجيرات الاحد

619 11:44:00 2009-10-26

قال السيناتور جون ماكين، الأحد، بإنه ليس على الولايات المتحدة إرجاء سحب القوات الأمريكية من العراق في ضوء التفجيرات المزدوجة التي حدثت في بغداد، متوقعا استمرار مثل هذا العنف، حسب ما قال لشبكة سي بي اس CBS الإخبارية.وقال ماكين للشبكة في برنامجها Face the Nation الذي يبث في أيام الأحد، إن “الهجمات، وهي الأسوأ في العراق منذ شهور، مؤشر على إن تحسن الوضع في العراق عملية بطيئة ومأساة فظيعة”.وحمّل ماكين “المتطرفين مسؤولية السعي إلى إشعال العنف الطائفي”، لكنه قال إنه “وعلى الرغم من تواصل هذه الهجمات، إلا أنها غير دائمة”.وأضاف السيناتور الجمهوري إن “غالبية الشعب تعارضهم. وسيكون الجيش العراقي قادرا على التعامل مع هذا التحول. لكن ذلك لن يكون من دون مآسي كالتي شهدناها اليوم”.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طاهر عباس
2009-10-26
متى سنتخلص من عقلية المؤامرة والشماعات ؟ اذا كان العالم برمته يعادي العراق ؟ فما هو دورنا لحماية انفسنا ؟ المؤمن لايلدغ من جحر مرتين ونحن نلدغ من نفس الجحر عشرات المرات !! علينا تشخيص الفاشل ومحاسبته وابعاده لانه اناني يحب الكرسي ولايهتم لدماء هذا الشعب .
العراق
2009-10-26
أسباب الانفجارات 1-كسب ود بعض المسؤولين للبعث والوهابية والاعراب 2-ترهل القوات الامنية وعيونهم على الرواتب فقط 3-التعامل الانساني مع المجرم في العراق 4-صراعات الاحزاب المستفيدين من التفجيرات في العراق 1-الامريكان وأسرائيل 2-الدول الاعرابية 3-الاحزاب الوهابية والبعثية العاملة في داخل العراق 4-بعض الاطراف في الدول المجاورة للعراق الغير عربية من تركيا وأيران الخاسر الشعب العراقي النتائج 1-فقد ثقه المواطن بالحكومة والبرلمان 2-أبقاء العراق ضعيف أقتصاديا وبحاجة دائمية للدول الاخرى
الشهاب الثاقب - الدنمارك
2009-10-26
CIA اذن هو العقل المدبر وبالتعاون مع الموساد وذلك من خلال أدواتهم من عبيد المال والسلطة من منافقي هذه الامة وخونتها...وهذا استنتاج عقلي لا يقبل النفي والله!
مفتح باللبن
2009-10-26
خوش ماكين يا مكينة على أساس العراقيين غشمة ترة العراقيين مفتحين باللبن يا أمريكان ترة ما تعبر علينة والله العراقيين يعرفون كلشي بس مشكلتهم الانانية والطمع أمريكا جاي تفجر بالعراق عن طريق أصحاب الحشيش والهيروين والكوكائين والوهابية وكلابهم الحكومات العربية ,وتصرح بعدين بألتزامهم بالانسحاب حتى يوحون للعالم بأنهم بعيدين عن هذه القلاقل ويتدخلون فقط عند الطلب العراقي هاي سوالف سولفوها على شعوبكم بأوروب وأمريكا المطفية الحزبين الامريكيين والله رئيسهم واحد بأسمين شكليين وسياسة وأجندات وأهداف واحد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك