بقلم: عمار جبار خضير
كانت هناك مجزره بحق اتباع الحسين البرره فحلقت اراوحهم نحو الجنان النظرةشبابنا وشيبنا نساءنا ,, اطفالنا نزيفهم ...دماءهم ...اشلائهم سحابة مستمطره لم تنقطع امطارها وهي على اطوارها غاضبة مزمجره وجارتي (امُّ جميل) اعني العرب لا ارتجيها بالعتبكلا ولا احبها ...ولا اريد وصلها سحقا لها ملئ السماء والتُربلأنها بقتلنا مستهتره ____اليوم وكالعادة ارواح تزهق في بلدٍ هو اصل الحق والبعض علينا يتشدق بعبارات يكتب فيها : اني التقوى وانا الاصدق مهلا مهلا لا تتفيهق وعلينا لا لا تتصدق ....فشموخي يصنعُ اشياء وكياني في عاشوراء ..........وصلاتي فوق الجوزاء فتوقف يا هذا الاحمق فأنت لا تعرف ما هي الشهادة في بلد الدماءانت لاتتقن سوى لغة التفاخر والرياء وحتى بعض الشعراء الذين يكتبون وبالاعجاب والاطراء يفرحون اقول لكم ومعذرة انتم تنظرون من زاوية ضيقة الى ما دعاكم اليه سيد الشهداء (كونوا احرارا في دنياكم ) ____سلام وريحان على ارواحكم ايها المصلون في محراب الموت سلام والف تحية الى مدينة الصدر العزيزة وكل مدن العراق التي تكتنف حب علي والحسين والعباس وعظم الله اجوركم يا كل امٍّ ثكلى ويا كلَّ أبٍ مفجوع ويا كلَّ أخ ملوّعٍ مصدوع ولكل يتيم ايتمه هذا الارهاب
https://telegram.me/buratha