هشام عبد القادر ||
الحُسين يا ٌٌ حُسِيَنَ يا حُزُيَنَ
لُبّيَكِ يَا دِمٌْعةِ الُْعيَوَنَ الٌُخاشِْعةِ
مٌنَ يَبّكِيَكِ فَُهوَ نَوَرَ الُْعيَنَ
نَوَرَُها مٌنَ الُجْبّاُه الُسِاطِْعةِ
مٌنَ يَسِتْحُقًرَ دِمٌوَْع ْ لُحُسيَنَ
قًلُبُّه اسِوَدِ مٌثُلُُ ْعيَنَ فَاقًْعةِ..
مٌصّابّ ذَبّيَحُ الُلُُه وَيَنَ وَيَنَ
كِرَبّلُاء ارَضُ الُمٌصّابّ وَالُفَاجْْعةِ
حُبّنَا لُُهمٌ فَرَضُ وَاجْبّ وَدِيَنَ
نَنَظٌرَ الُحُشِرَ بّقًلُوَبّ نَاصّْعةِ
نَتْبّْع. صّرَاطُِهمٌ لُا بّيَنَ وَبّيَنَ
بّلُ مٌْعُهمٌ مٌْعُهمٌ نَتْقًيَ الُنَازُْعةِ
حُفَظٌتْ الُدِمٌْعةِ نوَرَ الُنَوَرَيَنَ
نَوَرَ الُْعتْرَةِ وَالُقًرَانَ ٌخيَرَ الُشِافَْعةِ
صّلُاةِ ْوَسِلُامٌ علُى سِيَدِ الُكِوَنَيَنَ
مٌحُمٌدِ وَآلُُه سِرَ الُوَجْوَدِ وَالُفَاتْحُةِ
https://telegram.me/buratha