الصفحة الفكرية

مجموعة اسئلة عن الظهور المقدس يجيب عليها الشيخ جلال الدين الصغير


ابو فضل العبودي: منتظرون 5

سلام عليكم ماذا يقصد بالبتريه

✍الجواب :

البترية يراد بهم من يبترون حق ال محمد صلوات الله عليهم وينزلونهم في غير المنازل التي انزلهم الله فيها

حيدر السراي: منتظرون 5

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شيخنا العزيز : 

لا شك ان هناك تكليفا خاصا لشيعة العراق عند ظهور اليماني الموعود رضوان الله تعالى عليه وباعتبار ان حركة الرجل هي حركة عسكرية بحتة في وقت خروجه لذلك يتعين على المؤمن ان يكون ذا خبرة عسكرية ومتمرسا على حمل السلاح ليتمكن من نصرته والانضواء تحت رايته الشريفة الا انه ليس كل الافراد يتمكنون من التدرب على القتال وحمل السلاح فهل هناك وقت محدد يرى سماحتكم انه يصبح من الضروري ان يستعد المؤمن ويقوم بالانخراط في التدريب العملي على حمل السلاح كأن يكون مثلا دخول السفياني الى جنوب سوريا باعتبار ان الفترة بين دخوله سوريا الى وقت وصوله النجف الاشرف تستغرق سنة تقريبا وهي كافية للتدريب والاستعداد ام ينبغي القيام بذلك في وقت ابكر من وقت خروج اللعين.

حماك الله شيخنا الحبيب

✍الجواب :

يفترض ان المؤمن انهى تدريباته منذ زمن والحشد فرصة ذهبية

رسول العبيدي: منتظرون 5

السلام عليكم

شيخنا تكلمتم عن المركز الاغاثي في السفارة الأمريكية وتاثيره على الاحزاب السياسية الاسلامية وتاثيره عليهم ؟

شيخنا كيف حصل هذا التاثير باي وسيلة اثروا  بحيث اصبحوا تحت مظلة المشروع الامريكي وهم من كانوا دائما يرفعون شعار ان امريكا عدوة الشعوب ؟ كيف انطلت عليهم تلك الافكار ؟

شيخنا ماهو طبيعة هذا المركز الاغاثي في السفارة هل هو مركز استشاري او معهد تدريب يعد كوادر للعمل السياسي او الثقافي ؟

✍الجواب :

لم اخص الاحزاب الاسلامية بذلك وانما هو واسع التاثير والعادة المألوفة هي نشاطات ثقافية وترفيهية في امور عامة يتم من خلالها تشخيص العقول ومن بعد ذلك ادارتها وعادة يرعى المركز دورات تدريبية للكوادر الحزبية ومن خلالها يمكن متابعة الاختراق وقد وصل بعض الاختراق الى درجة ان كوادر المركز احتلوا مراكز قيادية في بعض الاحزاب، وامثال ذلك كثير

رسول العبيدي: منتظرون 5

س/ هل صحيح ان النبي يعقوب ع كان يفضل النبي يوسف على بقية اخوته ولا يخل بالعدالة في التساوي بين الابناء ؟

 

✍الجواب :

لا شك انه عليه السلام كان يفضل يوسف عليه السلام ولا يوجد الزام اخلاقي او اجتماعي بان يحب الوالد ابناءه بالتساوي فهذا محال من الناحية التكوينية 

اما العدالة التي تحكى في مثل هذه الموارد كما في مسالة تعدد الزوجات ونظائرها فهي في النفقة وليس في ما يعتمل في القلوب

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك