مصطفى صباح التميمي: منتظرون 6
يكون خروج السفياني في شهر رجب من سنة فردية وبينه وبين ظهور الإمام 15 شهرا. 6 أشهر من القتال حتى يسيطر على الشام ويبقى بعده 9 أشهر على ظهور الإمام. يظهر الإمام في سنة زوجي في شهر رمضان ليلة 21 حيث ستكون الصيحه من السماء. وبعدها السنة الفردية والتي يخرج فيها الإمام في 10 من شهر محرم الحرام .
أي أن بعد الظهور في السنة الزوجية بأربعة أشهر يكون الخروج في السنة الفردية ؟ إن شاء الله تعالى.
✍الجواب :
ظهور الامام روحي فداه ظاهرا في ليلة ٢٣ وان وسعنا الامر فيتردد ما بين ليلة التاسع عشر وليلة الحادي والعشرين والثالث والعشرين
مصطفى صباح التميمي: منتظرون 6
شيخنا الفاضل. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أنصار الإمام المهدي عليه السلام .والتي تذكرهم الروايات ذو العشرة آلاف مقاتل. الذين يجتمعون في مكة المكرمة بعد خروج الإمام عليه السلام.
السؤال هو :-
1_ هل اختيارهم مثل إختيار أنصار الإمام القاده (313).
2_ هل هم حصرا من الحجاز (السعودية).
بسبب صعوبة كبيرة في القدوم إلى مكة.
3_ هل يمكن للمنتظرين للإمام من أهل العراق مثلا. أن يلتحقون ويكونوا من ضمن العشرة آلاف.
4_ رواية جاء ذكرها في الكافي. حيث يقول الإمام ابو عبد الله الصادق عليه السلام.
(يا سدير ألزم بيتك وكن حلسا من أحلاسه واسكن ما سكن الليل والنهار فإذا بلغك أن السفياني قد خرج فارحل إلينا ولو على رجلك).
هل تعني هذه الرواية أن نكون على استعداد تام للذهاب الى مكة المكرمة للالتحاق في صفوف جيش الإمام العشرة آلاف عند خروج السفياني.
ومن المعروف ان المده بين السفياني وخروج الإمام 15 عشر شهرا من أول يوم يعلن فيه السفياني مشروعة السيطرة على حكم الشام. وتسعة أشهر من إعلان السيطرة على الكور الخمسة.
بمعنى هل أن هذا الجيش ذو العشرة آلاف سيتكون خلال هذه الأشهر التي بين خروج السفياني وخروج الإمام.
بمعنى آخر الذي يريد ان يكون من ضمن هذا الجيش ذو العشرة آلاف. هل عليه أن يذهب خلال هذه الفترة حتى يكون ضمن مجموعة.
✍الجواب :
مع ملاحظة ان ظهور الامام روحي فداه وليس خروجه هو المرتبط بمدة الخمسة عشر شهرا
١: لا يوجد اختيار الا الى ال٣١٣
٢: لا ضرورة في ذلك بل هم كل من يتمكن من الوصول انذاك الى مكة
٣: ان كانوا يستطيعون الوصول
٤: الذهاب الى اي مكان مقرون بوجود امكانية للوصول اليه وفي حال انتفاء الامكانية فان واجبات النصرة لا تنحصر في مكان واحد
حمد الركابي: منتظرون 6
السلام عليكم
سؤال لسماحة الشيخ الفاضل جلال الدين الصغير .
هل نستطيع أن نقول ان معركة قرقيسياء الاولى قد بدأت حاليا بعد ان شنت قوات سوريا الديمقراطية هجوما على اطراف مدينة الرقة ؟
✍الجواب :
من المبكر القول انها بدات ولكن اعتقد ان طلائعها تلوح بالافق بشكل واضح
مثنى الطائي : منتظرون 6
شيخنا العزيز
ذكرت في جواب سابق ، حول ان مظلومية الصديقة الطاهره اس من اسس التبري والتولي التي يعتقد بها العبد الصالح ، اليماني الموعود ، وكون معتقده سليم وصحيح ، اي بالاحرى لسلوكه وشخصيته العقائدية ، التي لايساوم ويتنازل على حسابها ،
هنا سؤال فيما يخص صاحب النفس الزكية التي يتطوع او بتوجيه من المولى يكون تحركه في مكة المكرمة ، الا تعتبر ان تحرك هذا الرجل ايضا هو كونه شخصيه عقائدية لايساوم على عقائديته والا لما خرج ولرُب يعرف نهايه مصيره وهو بين اوغاد النواصب كي يحمل رسالة الامام ويضحي من اجله مشروع سيده وامامه متخليا عن كل بهارج الدنيا وملذاتها ؟
✍الجواب :
ما نستظهره من الروايات في هذا المجال انه ذو اخلاقيات خاصة تعبر عن زكاوة نفسه وانه بمجرد ان يعلم بامر الامام صلوات الله عليه حتى يبادر لما يعتقد انه تكليفه تجاه امام زمانه روحي فداه فيندفع بالطريقة التي لا يبالي بسلامته الشخصية وما من شك ان ذلك يدل على سلامة عقيدته على انه ما من دليل انه يلتقي بالامام روحي فداه وانما هو يعلم بظهور الامام بابي وامي وفق معطيات الصيحة الجبريلية وحسب الظاهر انه يبحث عن الامام عليه السلام في مكة فيلتقي بمن يطمئن له بانه يعلم بشان الامام روحي فداه فيتطوع هو لكي يبلغ الناس بشان الامام صلوات الله عليه بعد ان عرف بوجود حديث للامام عليه السلام في شان ان اهل مكة يكرهونه والله العالم
https://telegram.me/buratha
