الصفحة الفكرية

مجموعة اسئلة عن الظهور المقدس يجيب عليها الشيخ جلال الدين الصغير


السلام علیکم سماحتۀ الشیخ

بدأت به تدوین مقالة حول فتنة "عوف السلمی" فی العراق و وصلت بابهام فی سند الحدیث

عن حذلم بن بشير، عن الإمام زين العابدين عليه السلام ...

هل فی الواقع راوي حذلم بن بشیر؟ لماذا لا یکون بشیر بن حذل" و هو راوى خطبة الامام السجاد فی المدینة کما شیخ طوسی عد اباه حذیم (ای حذلم) بن شریک الاسدی من اصحاب الامام الحسین و السجاد.

اذن ربما "بشیر بن حذلم بن شریک" 

اصح خلاف لنسخۀ الغیبۀ شیخ طوسی.

ما رایکم؟

شکرا

✍الجواب:

المعروف عن نسخة الغيبة للشيخ الطوسي ان فيها اخطاء كثيرة، ولا يوجد في عالم الرواة حذلم بن بشير والمظنون وقوع التصحيف

::Ammar Mahmood: منتظرون5

السلام عليكم سماحة الشيخ 

هل أن مصطلح ( نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضاً ) مختص بالعلامات الحتمية ام يشمل حتى غير الحتمية وجزاكم الله خيرا ؟

✍الجواب:

لا علاقة له بالحتميات وانما يتعلق بالعلامات الكبرى في عشية الظهور الشريف

::Ammar Mahmood: منتظرون5

السلام عليكم سماحة الشيخ

برأيكم ما المقصود من المرواني في روايات المعصومين عليهم السلام الذي سيتقاتل مع ولد العباس في قرقيساء، هل هو نسبة إلى مروان بن الحكم أم نسبة إلى المروانيين وهم سلالة كردية حكمت في شمال سوريا من 379 وحتى 476 هجري بعد وفاة عضد الدولة البويهية؟؟

✍الجواب:

استظهرنا سابقا انه من المروانيين الاكراد

:Yasir Albahash: منتظرون5

ثم يخرج الحسني الفتى الصبيح من نحو الديلم يصيح بصوت فصيح: يا آل أحمد أجيبوا الملهوف، والمنادي من حول الضريح، فتجيبه كنوز الله بالطالقان كنوزاً، وأي كنوز ليست من فضة ولا من ذهب، بل هي رجال كزبر الحديد كأني أنظر إليهم على البراذين الشهب في أيديهم الحراب، يتعاوون شوقاً للحرب كما تتعاوى الذئاب، أميرهم رجل من تميم يقال له: شعيب به صالح، فيقبل الحسني إليهم وجهه كدارة البدر، يريع الناس جمالاً أنيقاً، فيعفي على أثر الظلمة، فيأخذ بسيفه الكبير والصغير والعظيم والرضيع، ثم يسير بتلك الرايات كلها حتى يرد الكوفة وقد صفا أكثر الأرض فيجعلها معقلاً 

 

السلام عليكم 

هل هنالك روايه اخرى تدل على ان الرجل من خارج العراق ؟

 

✍الجواب:

الرواية على ضعفها واضطرابها الا انها بنفسها تشير الى ان الرجل يتحرك من جهة الديلم والديلم تطلق على المناطق المحيطة ببحر قزوين، كما ان الرواية تتحدث عن ان خروجه بعد خروج الامام روحي فداه وليس في غيبته، كما انها تشير الى صفو الناس في الكوفة بينما الروايات المعتمدة تشير الى ان الامام روحي فداه حينما يدخل الى الكوفة سيجد فيها ثلاث رايات تضطرب.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك