الصفحة الفكرية

مجموعة اسئلة عن الظهور المقدس يجيب عليها الشيخ جلال الدين الصغير


:Saman Al Saad: منتظرون1

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 

في مقطع جديد يطل علينا السيد كمال الحيدري بتشكيك جديد كعادته 

هذه المره يشكك بزيارة الاربعين للامام الحسين سلام الله عليه 

و يشكك في رواية جابر بن عبد الله الانصاري و زيارة القبر الشريف للمولى ابي عبد الله الحسين  سلام الله عليه 

سؤالي لسماحة الشيخ الصغير 

ماهو الرد على ذلك

✍الجواب:

الشك ليس علما اذ يمكن لاي جاهل ان يتحدث بمنطق الشك مع اكبر العلماء، وما يتحدث به هذا الرجل ليس علماً بقدر ما هو تنفيذ لاجندة يراد بها ان تسقط المسلمات وتذهب بكل ما يؤمن به هذا الشعب، وافراد هذه الاجندات تتعدد طبقاتهم ومديات افكارهم وعلومهم، ولكنهم جميعا يرتبطون بموجّه واحد هو الذي بيده الاعلام والمال وادوات الحرب النفسية والغزو الثقافي، وهؤلاء الافراد مجرد بيادق تحركها ظروف الصراع ضد من يريد ان يستبيح عناصر القوة في هذه الامة ومقدراتها،

وما جاء كمال هذا بجديد فلقد سبق ان تحدث بذلك فضل الله وسياتي من بعده من سيتحدث، وهؤلاء يكملون سلسلة الاستهداف الفكري ضد مذهب اهل البيت ع ونتيجتهم ومآلهم لن يختلف عن سابقيهم، والتشيع لا يواجه لاول مرة بهذه التخرصات، وانما شهد تاريخه هزات كثيرة ولكنها سقطت والجواب الحضاري تجده في هذا الشوق لاهل البيت عليهم السلام لاسيما لابي الاحرار وسيد الشهداء والذي اخذ بالالباب ونظرة الى ما يجري في داخل معاشر الزائرين ستتيقن ان محاولات كمال الحيدري وامثاله لن تكون اكثر من محاولات وضع العصي في حادلة التشيع التي اطاحت بالطواغيت على مر العصور، رغم كل عنتهم وشدتهم وبغيهم الفكري والاقتصادي والاجتماعي، وخذوها مني يقينا ان هؤلاء لن يخرجوا من هذه الدنيا الا بفضح انفسهم ومثلهم كمثل من قال فيهم الله تعالى: وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ لِّأَنفُسِهِمْ ۚ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا إِثْمًا ۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ

 ولا حول ولا قوة الا بالله

::Saman Al Saad :منتظرون1

احسنت مولاي جزاك الله خيرا وهناك الكثير من الفضلاء الذين يردون بالمنطق العلمي و الروايه و الحديث الذي يشعرك ان السيد الحيدري جاهل 

وكل ما كنا نعتقد بعلمه كان غير صحيحا 

كما في ردود السيد هاشم الهاشمي و غيره من الافاضل جزاهم الله خيرا 

ولكن حيرتي بصراحه هو ان حوزة قم و الجمهورية الاسلامية لا ارى انها اتخذت موقفا اراه انا على الاقل و قد يكون هناك موقف لكنه لم يوقف الرجل و يثبطه على الاقل

✍الجواب:

علماء الحوزة اتخذوا منه موقفا واضحا والكثير من طلبته تركوه، اما الجمهورية فلو اتخذت منه موقفا معلنا لاعتبره الاعلام المعادي الى شهيد بطل

 

::Abdulla Aliraqi: منتظرون7

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال الى سماحة الشيخ جلال الدين الصغير هل قضية اختفاء خاشقجي والضجة الاعلامية على ال سعود سيسقط خلالها حكم ال سعود ام سيبقى الحكم الى حين ظهور الامام المهدي عجل الله فرجه 

والسؤال الثاني هل ذكرت الروايات حرب اليمن وهل حددت مدتها ومن الذي ينتصر فيها 

السؤال الثالث اذا كان السفياني يظهر من الشام ويولد من رحم الجيش السوري لماذا الشيعة يقاتلون الى جانب النظام السوري وما هو مصير المدافعين الشيعة امثال حزب الله والفصائل العراقية والايرانية عند ظهور السفياني هل يبقون معه ام ماذا سيحل بهم نرجوا الأجابة وشكرا جزيلا

✍الجواب:

لا شك ان قضية خاشقجي مزقت ستار الخداع الذي كان يتلفع به ال سعود، وما من شك انها ضربة استراتيجية اصابت النظام في الصميم في البعد الدولي على الاقل، وستسهم باضعاف النظام بشكل كبير، ولكنه لا يسقط وانما سيتسبب ذلك بمضاعفة الصراع بين امراء السوء، وفي ذلك بوار صفوهم وزوال نعمتهم

اما بالنسبة لليمن فلا اعهد رواية ذكرت ما يجري عليهم حاليا.

الشيعة معنيين بالظرف الراهن واستحقاقات معاركه وحديث المستقبل سيكون له استحقاقات مختلفة وسيكون لهم موقف مختلف

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك