الغدير في انطلاقته الاولى كان هو الفجر المهدوي الموعود، ولكن ما بين نكبات الوعي وتواكل الحاضنة الشعبية ومهادنتها، وغدر النفاق ودناءة النفوس، تحول الغدير الى نظرية دونما تطبيق، وتظافرت هذه العوامل لكي تطيل امد الفجر المنتظر كي يسفر عن تطبيق حكومة العدل الالهي حكومة الغدير..
الغدير النظرية ينتظر غدير التطبيق وما بينهما ثمة محطات واستحقاقات سيتوقف عندها سماحة الشيخ في محاضرته عصر يوم غد الجمعة في ملتقى براثا الفكري في الساعة السادسة في جامع براثا.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha