هشام عبد القادر||
العيد ل 30 نوفمبر يبتهج به أبنا اليمن لطرد اخر جندي بريطاني محتل عيد الجلاء ولكن اليوم هناك محتل جديد لم ينجلي. فكيف تطيب النفس اليمنية أن تحتفل بشئ مضى والحاضر أسوء مما مضى الماضي محتل يسمى إستعمار عمر عدن بمباني لا زالت لليوم وهو ليس مرغوب به حتى وإن عمر مباني فهو بنظر الأحرار محتل عدوا اجنبي واليوم محتل بنوع أخر هادم للمباني والحضارة والإنسانية ثوب إعرابي مداخل مع ثوب صهيوني مشئوم وإدارة إمريكية محتلة للموانئ والممرات الدولية. . وكذالك بالماضي بنظر الأحرار محتل اجنبي للمرات الدولية كله إحتلال لخيرات وثروات اليمن ولأرض اليمن موقعها الإستراتيجي الهام بين مختلف الدول العربية والعالم. . اليمن موقع غني بالثروات ومفتاح وطريق وممر للتجارة العالمية يربط،القارات ،لذالك ولا يوم إلا واليمن تمر بمؤمرات دولية عينها على هذه الطرق الإستراتيجية والملاحة الدولية. فكيف تبتهج اليمن وكنزها مغتصب. اليمن تحالفت عليها قوى الشر. ولم يقف معها إلا جانب الخير رجال من أرضها ومؤمنين محاصرين هم اولا قبل غيرهم من أحرار العالم. وتمت المؤامرة من الوطن ايضا بمى يسموا شرعية شرعنوا الإحتلال لليمن الجديد . فعيدنا لا ينجلي به الهم إلا بطرد المحتل السعودي الإماراتي الإعرابي الصهيو إمريكي.
والحمد لله رب العالمين..
https://telegram.me/buratha