رجاء اليمني ||
ابعادها وخطورتها وماهي الحلول البديلة للحد من ذلك.. في سطور موجوده
للحرب اضرار جسيمة ومن أضرارها العماله للاطفال والفتيات وبما أن مجتمعنا محافظ فإن ظاهره عماله الفتيات بطريقه غير سليمه تعتبر جريمه في حق ديننا و أخلاقنا وعاداتنا لهذا في رأي الشخصي لابد من حلول وهذا يجب على الدولة أن تتخذه سوف أوضح بطريقة اخري
هناك عده مراكز للأسر المنتجه ولم تفعل بالطريقة الصحيحة بسبب الفساد الموجود في الدولة وسبب بعض المتسلقين الذي يستغلون الموقف وهم في الأصل تجار حروب فهم يهتمون بالمصالح الشخصيه علي المصلحه العامه هناك بعض المركز التي تجد فيها عدم الإهتمام بالشكل الصحيح في تشتغل أسر منتجه ولكن عملها كله يذهب للمعامل وهذا لايجوز وهناك عطش كبير في السوق لبعض الصناعات
فمثلا عندكم هناك مؤسسة اليتيم والتي بدورها ترحب بكل من له فكر نظيف ومشروع هادف للمساعده لهذا العماله وتوجيهات بالشكل المطلوب بحيث تحفظ فيه الفتاة كرامتها
بحيث يتم تدريب وتأهل اليد العمالة على حرف ومهن تستطيع من خلالها أن توفر لها دخل وتحفظ فيه كرامتها من المضايقات
وهناك عده حرف ممكن أن تساعد الفتاه
وذلك لن يكون إلا بمساعدة الدولة حيث يتم وضع مناقصه للتدريب للفتيات حيث تقدم المراكز خطط عمل وفيه تري الدوله ماهو الجدار من المراكز تتكفل الدوله بتمويل هذا المركز بالتالي
اولا توفير الاحتياجات الناقصه وتوفير المواد التي تستطيع به الفتاه التعليم ثم اعطاء هذه الفتاه ومساعدتها للنهوض مع ضمان سوق لهذه الأسر وليس مثل سوق الخميس لا وانما الضغط علي التجار بتشجيع الصنع المحلي ومنع الاستيراد وبذلك ضرب عصفورين بحجر واحده منها حفظ الفتاه وتأمين دخل لها لتعيش بكرامه وحفظ الدين. وايضا رفع اقتصاد البلاد وتشغيل اليد العامه هذا في نظري علاج وحل لمشكلة عماله الفتيات بالشكل الذي يراعي الدين والنفس البشريه والاقتصاد الوطني والصمود تجاه العدوان الكوني علي بلادنا ولاننسي أنه لابد من التوعيه للفتاه واسراتها بحيث يمنع منع عرض الفتيات في الجولات واريد ان أنبه بأن هناك منظمات تستهدف هذه الفتيات ونحن على علم بأن أغلب المنظمات هي شريكه اساسيه في الحروب فنجد الدول التي فيها حروب تجد فيها كل المنظمات الدولية التي أغلبها تعمل على حرب ناعمه وقد تحدثنا عن ذلك في مقال سابق